رحيل المشاعر
11-24-2022, 05:29 AM
قصة عآشقين فرقهمآ آلقدر
مِنْ هُنْآ بَدأتَ آلقِصَة ولَم تَكَتمِلّ بَعَدّ..~
مُنذّو ثَلآثَةِ أعَوآمَ عآبَريِنْ صَدّفَه فَيِ نْفَسّ آلطَريِقَ .
أحَبآ بَعضِمهَآ آلبَعضّ كِلآهَمآ يُفَكر بِ أمَر ألآخَر .
أسَتمَرآءَ فَيِ حَبِهَمآ خَفَيِةَ دّونْ مَعرِفَة أحَدّهَم بِ ألآمَر .
بَدّأ ذّلِكَ آلحَبَ يَفضَح آلمَشَآعِر آلخَفيِةَ .
تَصآرَحَآ بِ حَبِهمَآ لِ بَعضَ بعَد عِدةَ أيِآمَ مِنْ مَقآبِلتَهمَ ألآولىْ .
بَدأتَ ألآيِآمَ تَمضّيِ وآلحُبَ يِزدَآد يَومَآ بَعدّ يِومَ .
هَيِ أخَفتَ ذّلِكَ آلحَب عِنْ أسَرِتَهآ وهَو أيِضَآ .
بَعدَ مُروَر ثَلآثَة أعَوآم قَرر كِلِهَمآ بِ ألآعِتَرآفّ لِ أسَرتَهمَآ .
ولكَنْ تَوقَفَآ عِنْ ذّلِكَ ألآمَر لمَ يِتَسرَعآ بِ أخَبرِهَم .
كَآنْ آلرَجُلّ مُخَآدعَ قَليِلآ مُنذّو آللقَآء ألآولىْ هَو يَكذّب ومُتِقَنْ لِ آلكَذّبَ .
كَآنْ خَفيَآ بِ أسمَ أخَر وجَنْسِيَتهَ تَختَلفَ عِنْ تَلكَ آلتَيِ تَحدّث عَنْهآ .
بَعدّ أخَر شَجآر دَآر بِيِنَهمَآ عَآدَآ إلى بِعَضَهمَآ وكَنْهَ لم يِحَصَل شَيْءَ .
بَعدّ عَودتِهمَآ أخَبرهَآ أنهَ كآذّبَ هَيِ تَفآجأتَ بَدّأتَ بِ آلبكَآءَ بِ صَمتّ .
هَيِ تَعتَقدّ أنْهآَ مُجَردَ مَزحَةَ صَغيِرةَ بِيِنْ عَآشَقَيِنْ ولِكَنْةَ كآنْ جَآدّآً هَذّهَ آلمَرهَ .
هَو لمَ يُخَبرهَآ مِنذّو آلبَدآيِةَ لِ أنْه يِخََشىَ أنْ يَفَترِقَآ .
هَيِ تَسَتمَع لَه جَيِدّآ فَ أرآدَ مِنْهآ ألآجَآبةَ بِعدّ ذّلِكَ آلحَديثَ آلطَويِلَ آلذّيِ دَآر بِيِنْهمَآ وهَو يخِشَْىْ ألآجَآبة .
أجَآبتَه أنْ آلتَضَحيِة هَي ألآهمَ لدّيِهَآ أحبِتَه بِ صدّقَ تَقآضَت عِنْ جَميِعَ أخطَآئِةَ سَآمَحتَهَ لِ أنَهآ أحبَتَه مِنْ أعَمآقّ قَلبّهِآ.
وأنْهَآ سَ تُحَبهَ وأنْ كَآنْ مًخَآدّعَ تَقبَلتَ أمر تِلكَ آلكَذّبِهَ .
لآتَخشَى آلفَرآقّ سَ نْبَقىَ مَعآ رغَمآ عِنْ آلجَميِعَ .
قآلّ لهَآ حَبيِبتيِ أذّآ هَذّآ هَو آلوقتَ آلمُنآسَبِ لِ نَعيِشَ مَعآ بِ تَفَآصَيِلّ آلحَيِآة قَبَلّ أنْ يِتغلَبَ علىَ جَسَدّيِ ذّلِكَ آلمَرضَ.
قَررآ أنْهَ سَ تَتمَ تِلكَ ألآمَور كَمآ أرَآدّآ وأنْهمَ سَ يِتَزوَجآنْ ويٍنَعمَآنْ بِ تَلكَ آلسَعآدةَ آلتَيِ حَلِمَآ بِهَآ معَآ.
وكَ أنْ آلزمَنْ تَوقفَ هُنآ مَآ بآلّهَمَآ هَو يَضَحيِ مِنْ أجَلِهَآ وهَيِ تتَآلمَ لِ أجَلهَ .
أخَبرتَه لآتُلَحِقّ بِ نْفسَكَ ألآذّىْ مِنْ أجليِ عَشَ حَيِآتَكَ كَمآ تُريِدّ .
لمَ يَهتمَ لِ قَولِهَآ فَ كَآنْ مُصَرآ عَلىْ آلزَوآجِ مِنْهَآ .
أخَبرتَه بَآكيِهَ لآتُتَعبَ نْفِسَك مِنْ أجَليِ لمَ يَكنْ ليِ نْصَيِبَ أنْ أكَملّ حَيآتَيِ َمعكَ تحتَ سَقفً وآحِدّ .
بَدّأتَ آلتَسآؤلآتَ تَدّور فَي ذّهِنْة يَرغَبَ بِ مَعرفةَ آلسَببَ .
أخَتلآفَ آلجَنْسيِآتَ ذّلِكَ هَو آلَسَببَ لنْ تَتَقبَلّ أسَرِتهَآ ذّلِكَ آلرجَلّ .
رَغمَ أنْهآ لآتَهتمَ إلىْ آلجَنسِيَآتَ ولكِنْ منْ يِهتمَ بِ ذّلكَ أسَرتَهآ فَقطَ
دُمِرتَ حَيِآتَهمَآ ولمَ يِنْتَهيِ ذّلِكَ ألآمَر ومَآ زآلّ حُبِهمَآ مُسَتِمَر .
لمَ تَنْتَهيِ بَعدّ قَصَةَ آلعَآشَقيِنَ تِلكَ .
مِنْ هُنْآ بَدأتَ آلقِصَة ولَم تَكَتمِلّ بَعَدّ..~
مُنذّو ثَلآثَةِ أعَوآمَ عآبَريِنْ صَدّفَه فَيِ نْفَسّ آلطَريِقَ .
أحَبآ بَعضِمهَآ آلبَعضّ كِلآهَمآ يُفَكر بِ أمَر ألآخَر .
أسَتمَرآءَ فَيِ حَبِهَمآ خَفَيِةَ دّونْ مَعرِفَة أحَدّهَم بِ ألآمَر .
بَدّأ ذّلِكَ آلحَبَ يَفضَح آلمَشَآعِر آلخَفيِةَ .
تَصآرَحَآ بِ حَبِهمَآ لِ بَعضَ بعَد عِدةَ أيِآمَ مِنْ مَقآبِلتَهمَ ألآولىْ .
بَدأتَ ألآيِآمَ تَمضّيِ وآلحُبَ يِزدَآد يَومَآ بَعدّ يِومَ .
هَيِ أخَفتَ ذّلِكَ آلحَب عِنْ أسَرِتَهآ وهَو أيِضَآ .
بَعدَ مُروَر ثَلآثَة أعَوآم قَرر كِلِهَمآ بِ ألآعِتَرآفّ لِ أسَرتَهمَآ .
ولكَنْ تَوقَفَآ عِنْ ذّلِكَ ألآمَر لمَ يِتَسرَعآ بِ أخَبرِهَم .
كَآنْ آلرَجُلّ مُخَآدعَ قَليِلآ مُنذّو آللقَآء ألآولىْ هَو يَكذّب ومُتِقَنْ لِ آلكَذّبَ .
كَآنْ خَفيَآ بِ أسمَ أخَر وجَنْسِيَتهَ تَختَلفَ عِنْ تَلكَ آلتَيِ تَحدّث عَنْهآ .
بَعدّ أخَر شَجآر دَآر بِيِنَهمَآ عَآدَآ إلى بِعَضَهمَآ وكَنْهَ لم يِحَصَل شَيْءَ .
بَعدّ عَودتِهمَآ أخَبرهَآ أنهَ كآذّبَ هَيِ تَفآجأتَ بَدّأتَ بِ آلبكَآءَ بِ صَمتّ .
هَيِ تَعتَقدّ أنْهآَ مُجَردَ مَزحَةَ صَغيِرةَ بِيِنْ عَآشَقَيِنْ ولِكَنْةَ كآنْ جَآدّآً هَذّهَ آلمَرهَ .
هَو لمَ يُخَبرهَآ مِنذّو آلبَدآيِةَ لِ أنْه يِخََشىَ أنْ يَفَترِقَآ .
هَيِ تَسَتمَع لَه جَيِدّآ فَ أرآدَ مِنْهآ ألآجَآبةَ بِعدّ ذّلِكَ آلحَديثَ آلطَويِلَ آلذّيِ دَآر بِيِنْهمَآ وهَو يخِشَْىْ ألآجَآبة .
أجَآبتَه أنْ آلتَضَحيِة هَي ألآهمَ لدّيِهَآ أحبِتَه بِ صدّقَ تَقآضَت عِنْ جَميِعَ أخطَآئِةَ سَآمَحتَهَ لِ أنَهآ أحبَتَه مِنْ أعَمآقّ قَلبّهِآ.
وأنْهَآ سَ تُحَبهَ وأنْ كَآنْ مًخَآدّعَ تَقبَلتَ أمر تِلكَ آلكَذّبِهَ .
لآتَخشَى آلفَرآقّ سَ نْبَقىَ مَعآ رغَمآ عِنْ آلجَميِعَ .
قآلّ لهَآ حَبيِبتيِ أذّآ هَذّآ هَو آلوقتَ آلمُنآسَبِ لِ نَعيِشَ مَعآ بِ تَفَآصَيِلّ آلحَيِآة قَبَلّ أنْ يِتغلَبَ علىَ جَسَدّيِ ذّلِكَ آلمَرضَ.
قَررآ أنْهَ سَ تَتمَ تِلكَ ألآمَور كَمآ أرَآدّآ وأنْهمَ سَ يِتَزوَجآنْ ويٍنَعمَآنْ بِ تَلكَ آلسَعآدةَ آلتَيِ حَلِمَآ بِهَآ معَآ.
وكَ أنْ آلزمَنْ تَوقفَ هُنآ مَآ بآلّهَمَآ هَو يَضَحيِ مِنْ أجَلِهَآ وهَيِ تتَآلمَ لِ أجَلهَ .
أخَبرتَه لآتُلَحِقّ بِ نْفسَكَ ألآذّىْ مِنْ أجليِ عَشَ حَيِآتَكَ كَمآ تُريِدّ .
لمَ يَهتمَ لِ قَولِهَآ فَ كَآنْ مُصَرآ عَلىْ آلزَوآجِ مِنْهَآ .
أخَبرتَه بَآكيِهَ لآتُتَعبَ نْفِسَك مِنْ أجَليِ لمَ يَكنْ ليِ نْصَيِبَ أنْ أكَملّ حَيآتَيِ َمعكَ تحتَ سَقفً وآحِدّ .
بَدّأتَ آلتَسآؤلآتَ تَدّور فَي ذّهِنْة يَرغَبَ بِ مَعرفةَ آلسَببَ .
أخَتلآفَ آلجَنْسيِآتَ ذّلِكَ هَو آلَسَببَ لنْ تَتَقبَلّ أسَرِتهَآ ذّلِكَ آلرجَلّ .
رَغمَ أنْهآ لآتَهتمَ إلىْ آلجَنسِيَآتَ ولكِنْ منْ يِهتمَ بِ ذّلكَ أسَرتَهآ فَقطَ
دُمِرتَ حَيِآتَهمَآ ولمَ يِنْتَهيِ ذّلِكَ ألآمَر ومَآ زآلّ حُبِهمَآ مُسَتِمَر .
لمَ تَنْتَهيِ بَعدّ قَصَةَ آلعَآشَقيِنَ تِلكَ .