صاحبة السمو
11-07-2022, 03:31 PM
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/900_scale/public/2022-11/184686.jpeg
- كثرة الجدال والمشاكسات على أتفه الأشياء:
فكل طرف يريد أن يبدي تفوقه على الآخر بتقديم حججه على صوابية رأيه في أمور تسيير الأسرة، خصوصاً أننا إزاء الحديث عن زوجين متساويين في المستوى التعليمي والثقافي عموماً، والمرأة لم تعد تلك الأمة الخاضعة لرأي زوجها المطيعة له في كل شيء.
إشراك أطراف خارجية في حل المشاكل اليومية: سواء كانوا أصدقاء أم أقارب، فمن النساء من ابتليت بإطلاع صديقتها أو والدتها على كل صغيرة وكبيرة تجري بينها وبين زوجها، وهذا خطأ فادح لأن كثرة الآراء والتدخّلات تعقّد الأمور ولا تحلها.
-غياب الكلمة الطيبة في البيت بين الزوجين:
فالمرأة عموماً تحبّ كلام الغزل والهدايا، وإن كانت رمزية مثل الورد، وكثير من الرجال لا يهتمّون لتنمية الحبّ مع زوجاتهم من هذه المداخل، وهي بالغة الأهمية في حياة المرأة.
ـ الاهتمام الزائد بأمور بعيدة عن الزوج:
ومن هذه الأمور الأبناء أو التلفاز أو المطبخ أو مخلفات الشغل أو العبادة على حساب الزوج، وعدم اهتمام المرأة بشكلها وأنوثتها داخل البيت...
ـ نظر الزوج لغير زوجته:
خصوصا في رفقتها، فالمرأة تراقب عين زوجها بشكل دقيق لا يدركه هو، فإذا نظر لغيرها نظرة إعجاب فإن ذلك يؤلمها، ويكون ردّة فعلها إهمال شكلها في البيت.
ـ رغبةالزوج رغبته في زواج ثان:
ولو من باب المزاح، خصوصاً إذا كان غنياً قادراً عليه، وإنما شرع الله تعدّد الزوجات؛ لأنّ مصلحته أحياناً تكون راجحة على مفسدته، وإلا فهو مؤثر سلبي على دوام المحبة..
ـ الشك أو الغيرة الزائدة:
لأنها تفضي إلى غياب الثقة بين الطرفين، فيصبح كل طرف يتجسّس على صاحبه: يتتبّع رسائله ومكالماته وأصدقاءه على الفايسبوك وزبنائه في العمل وكلامه مع الجنس الآخر، وإن كان من الأقارب؛ وهذا فساد في التقدير وطريق سالك إلى البغض وإشعال الفتن في البيت.
ـ طلب الكماليات، وجعلها في موضع الحاجيات أو الضروريات: ما يحمل الزوجين على الاقتراض والدخول في متاهات الديون.
- الروتين:
الروتين بين الزوجين يقتل الحب، ونعني به العادة، فالمطلوب من الزوجين أن يرسما لوحة فنية بين الفينة والأخرى، لوحة تعكس الحب الذي يجمعهما؛ ولست هنا بصدد تحديد ملامح هذه اللوحة؛ لأنها تخص عبقرية كل زوج على حدة .
- كثرة الجدال والمشاكسات على أتفه الأشياء:
فكل طرف يريد أن يبدي تفوقه على الآخر بتقديم حججه على صوابية رأيه في أمور تسيير الأسرة، خصوصاً أننا إزاء الحديث عن زوجين متساويين في المستوى التعليمي والثقافي عموماً، والمرأة لم تعد تلك الأمة الخاضعة لرأي زوجها المطيعة له في كل شيء.
إشراك أطراف خارجية في حل المشاكل اليومية: سواء كانوا أصدقاء أم أقارب، فمن النساء من ابتليت بإطلاع صديقتها أو والدتها على كل صغيرة وكبيرة تجري بينها وبين زوجها، وهذا خطأ فادح لأن كثرة الآراء والتدخّلات تعقّد الأمور ولا تحلها.
-غياب الكلمة الطيبة في البيت بين الزوجين:
فالمرأة عموماً تحبّ كلام الغزل والهدايا، وإن كانت رمزية مثل الورد، وكثير من الرجال لا يهتمّون لتنمية الحبّ مع زوجاتهم من هذه المداخل، وهي بالغة الأهمية في حياة المرأة.
ـ الاهتمام الزائد بأمور بعيدة عن الزوج:
ومن هذه الأمور الأبناء أو التلفاز أو المطبخ أو مخلفات الشغل أو العبادة على حساب الزوج، وعدم اهتمام المرأة بشكلها وأنوثتها داخل البيت...
ـ نظر الزوج لغير زوجته:
خصوصا في رفقتها، فالمرأة تراقب عين زوجها بشكل دقيق لا يدركه هو، فإذا نظر لغيرها نظرة إعجاب فإن ذلك يؤلمها، ويكون ردّة فعلها إهمال شكلها في البيت.
ـ رغبةالزوج رغبته في زواج ثان:
ولو من باب المزاح، خصوصاً إذا كان غنياً قادراً عليه، وإنما شرع الله تعدّد الزوجات؛ لأنّ مصلحته أحياناً تكون راجحة على مفسدته، وإلا فهو مؤثر سلبي على دوام المحبة..
ـ الشك أو الغيرة الزائدة:
لأنها تفضي إلى غياب الثقة بين الطرفين، فيصبح كل طرف يتجسّس على صاحبه: يتتبّع رسائله ومكالماته وأصدقاءه على الفايسبوك وزبنائه في العمل وكلامه مع الجنس الآخر، وإن كان من الأقارب؛ وهذا فساد في التقدير وطريق سالك إلى البغض وإشعال الفتن في البيت.
ـ طلب الكماليات، وجعلها في موضع الحاجيات أو الضروريات: ما يحمل الزوجين على الاقتراض والدخول في متاهات الديون.
- الروتين:
الروتين بين الزوجين يقتل الحب، ونعني به العادة، فالمطلوب من الزوجين أن يرسما لوحة فنية بين الفينة والأخرى، لوحة تعكس الحب الذي يجمعهما؛ ولست هنا بصدد تحديد ملامح هذه اللوحة؛ لأنها تخص عبقرية كل زوج على حدة .