aksGin
10-25-2022, 11:33 AM
الشخصُ الإيجابيُّ هُوَ شخصٌ لا يهدأُ لهُ بالٌ، ولا يَكِلُّ ولا يَمِلُّ،
يُفَكّرُ بشَكلٍ إيجابيٍّ، يُفَكِرُ في المستقبَلِ، يَدرُسُ أخطاءَ الماضي،
يسعى حتى يُحقِّقَ أهدافَهُ التي يسعى إليها وغاياتِهِ المنشودَةَ
لتكونَ شَخصاً إيجابيّاً مؤثّراً عليكَ اتّباعَ الآتي؟
أوّلاً: لا تتحدثْ بسوءٍ عَنِ المكانِ الذي تَعمَلُ فيهِ أوِ الأشخاصِ الذينَ
تعمَلُ معَهُم، وإذا شَعَرتَ بميلٍ للقيامِ بذلكَ، ابقَ صَامِتاً.. ليتَنا جميعاً
نستطيعُ أنْ نقولَ خيراً فَقَط عن رؤسائِنا والمؤسَّساتِ التي نَعمَلُ فيها.
ثانياً: انتَبِهْ لِما تقولُهُ.. إذا وجدَتَ أنَّ مِنَ الصَّعبِ مراقبةُ نفسِكَ جيّداً،
فلماذا لا تطلُبُ مِنْ بعضِ أفرادِ فريقِكَ أو زُملائِكَ أنْ يقوموا بتحذيرِكَ
إذا بدأتَ في الكلامِ بطريقةٍ سَلبيّةٍ عَن رؤسائِكَ أوعَنِ المؤسَّسَةِ التي
تعمَلُ فيها.
ثالثاً: إذا رَغِبتَ في أنْ ينظُرَ إليكَ الذينَ تَعملُ معَهُم بإيجابيّةٍ، حاوِلْ
دائماً أنْ تُلاحِظَ وتتحدّثَ عَنِ الجوانبِ الإيجابيّةِ فِيما تفعَلُهُ شَرِكَتُكَ،
أو إدارَتُكَ، أو رئيسُكَ، أو فَريقُكَ.
رابعاً: اجعلْ انتقاداتِكَ والأفكارَ التي من المُحتَمَلِ أنْ تكونَ غيرُ
داعمةٍ لمكانِ عملِكَ محصورةً داخلَ أروقةِ الاجتماعاتِ والمُناقَشاتِ
حيثُ يَتِمُّ بحثُ الأفكارِ والخُطَطِ.
خامساً: تَعَلَّمْ أنْ تتوقّفَ قبلَ أنْ تقولَ أيَّ شيءٍ غيرَ إيجابيٍّ، إذا كانَ
هُناكَ شيءٌ ما يُزعِجُكَ في أفعالِ رئيسِكَ أو شَرِكَتِكَ، ففَكّرْ وتوقَّفْ
قبلَ أنْ تتسرَّعَ وتقومَ بنشرِ إشاعاتٍ سَلبيّةٍ.
سادساً: شَجِّعْ الآخرينَ على تقليدِ نموذَجِكَ الإيجابيّ.. تشجيعُ الآخرينَ
على عَدمِ الشَّكوى، وألّا يكونوا سَلبيّينَ، وألّا يقومُوا بانتقادِ شيءٍ
ما بِلا مُبَرِّرٍ
يُفَكّرُ بشَكلٍ إيجابيٍّ، يُفَكِرُ في المستقبَلِ، يَدرُسُ أخطاءَ الماضي،
يسعى حتى يُحقِّقَ أهدافَهُ التي يسعى إليها وغاياتِهِ المنشودَةَ
لتكونَ شَخصاً إيجابيّاً مؤثّراً عليكَ اتّباعَ الآتي؟
أوّلاً: لا تتحدثْ بسوءٍ عَنِ المكانِ الذي تَعمَلُ فيهِ أوِ الأشخاصِ الذينَ
تعمَلُ معَهُم، وإذا شَعَرتَ بميلٍ للقيامِ بذلكَ، ابقَ صَامِتاً.. ليتَنا جميعاً
نستطيعُ أنْ نقولَ خيراً فَقَط عن رؤسائِنا والمؤسَّساتِ التي نَعمَلُ فيها.
ثانياً: انتَبِهْ لِما تقولُهُ.. إذا وجدَتَ أنَّ مِنَ الصَّعبِ مراقبةُ نفسِكَ جيّداً،
فلماذا لا تطلُبُ مِنْ بعضِ أفرادِ فريقِكَ أو زُملائِكَ أنْ يقوموا بتحذيرِكَ
إذا بدأتَ في الكلامِ بطريقةٍ سَلبيّةٍ عَن رؤسائِكَ أوعَنِ المؤسَّسَةِ التي
تعمَلُ فيها.
ثالثاً: إذا رَغِبتَ في أنْ ينظُرَ إليكَ الذينَ تَعملُ معَهُم بإيجابيّةٍ، حاوِلْ
دائماً أنْ تُلاحِظَ وتتحدّثَ عَنِ الجوانبِ الإيجابيّةِ فِيما تفعَلُهُ شَرِكَتُكَ،
أو إدارَتُكَ، أو رئيسُكَ، أو فَريقُكَ.
رابعاً: اجعلْ انتقاداتِكَ والأفكارَ التي من المُحتَمَلِ أنْ تكونَ غيرُ
داعمةٍ لمكانِ عملِكَ محصورةً داخلَ أروقةِ الاجتماعاتِ والمُناقَشاتِ
حيثُ يَتِمُّ بحثُ الأفكارِ والخُطَطِ.
خامساً: تَعَلَّمْ أنْ تتوقّفَ قبلَ أنْ تقولَ أيَّ شيءٍ غيرَ إيجابيٍّ، إذا كانَ
هُناكَ شيءٌ ما يُزعِجُكَ في أفعالِ رئيسِكَ أو شَرِكَتِكَ، ففَكّرْ وتوقَّفْ
قبلَ أنْ تتسرَّعَ وتقومَ بنشرِ إشاعاتٍ سَلبيّةٍ.
سادساً: شَجِّعْ الآخرينَ على تقليدِ نموذَجِكَ الإيجابيّ.. تشجيعُ الآخرينَ
على عَدمِ الشَّكوى، وألّا يكونوا سَلبيّينَ، وألّا يقومُوا بانتقادِ شيءٍ
ما بِلا مُبَرِّرٍ