رحيل المشاعر
10-01-2022, 02:53 AM
شمعة الحياة لن تنير إلا إذا أشعلتها بنفسك
لا تأتي الحياة لمن ليس له حلم، الحياة مُرتبطة بالأحلام دائمًا.
الحياة مجالسة قريب، وشوق إلى بعيد.
الحياة دابّة لا تُمتطى إلّا بالدّعاء، فمتى دعوت الله أن تأتيك الحياة ستركبها كلّ لحظة، فقط بالدعاء
الحياة سفينة تسير في البحر، إن أردت اركب فيها، وإن لم ترد فلا تركبها، ولكن لن تجد جبلًا يعصمك من مائها، وستغرق لا محالة.
إنّنا سنرى الشقاء في نعيم الحياة عندما نفقد الأمل باللّه، وسنجد الحياة في لحظات الشّقاء عندما نتمسك بثقتنا بالله
إنّ الحياة موجودة عند اللحظة التي نظنّ أنها قد ضاعت منّا.
الحياة كالأم، تنصح أبناءها وتُعلّمهم ما هو خير لهم، لكن البارّ منهم قليل
الحياة لباس سيطول بقدر دفاعنا عن شرفنا وكرامتنا، وسيقصر بقدر ما بقينا أذلاء عالة على غيرنا.
اليأس ليس من أخلاقيّاتك في التّعامل مع الحياة، فالحياة لها خلقان: أولهما الأمل، وآخرهما الأمل.
إنّ أساس الحياة إرضاء الله، فمتى ذهبت هذه الغاية، لم يعُد هناك هدف نسعى له.
إذا أقبلت عليك الحياة ستعطيك من نعيمها ما لا عينك رأت أو قلبك تمنّى، ولكن احذر منها فلن يكون لك منها نصيب مرّة أخرى، ولكن إن أدبرت عنك فاعلم أنّ الله جعلها تُدبر ليخبئ لك الأجمل وتعيشها مرة أخرى.
الحياة هدفٌ، إن حقّقته فقد عِشت، وإلّا فأنتَ ميّت على قيد الحياة.
عندما ندعو الله أن نحصل على الحياة المثاليّة ندعوه بطريقتنا، لكنه يسخر لنا الحياة بطريقته، بطريقة أجمل ممّا تكون.
إنّ الحياة لا تعرف الظُلم، وإنّما تعرف الدَّين بشكل جيد، فإذا أحسست أنّ الحياة ظلمتك اليوم، فإنّها مدينة لك بما هو أعظم غدًا
قد لا تعطينا الحياة ما نرغب طوعًا، لكن الإنسان الذي يبذل جهده ويسعى بكلّ ما يحمل قلبه من قوة وطاقة، سيأخذ الحياة كلّها وإن كان عن كره منها.
إنّ الحياة لا تُعطينا على قدر قلوبنا ولا على قدر عقولنا، إنّها تُعطينا على قدر ما نزلت دموع صادقة من مُقلتينا، تُعطينا على قدر ما حُنيت ظهورنا تعبًا، على عدد قطرات العرق التي غمرت وجوهنا، إنّها تُعطينا على قدر ما بذلنا، لا على قدر ذكائنا أو صفاء قلوبنا.
إنّ الحياة لا تقف بصف الضعيف أبدًا، عليك أن تكون قويًا حتى تجابه الحياة.
إنّ الحياة الحقيقيّة ليست تلك التي نعيشها مع الناس، إنّما الحياة تلك التي نعيشها بداخلنا، وتلك البذور التي نسعى لإنمائها في قلوبنا.
لا تأتي الحياة لمن ليس له حلم، الحياة مُرتبطة بالأحلام دائمًا.
الحياة مجالسة قريب، وشوق إلى بعيد.
الحياة دابّة لا تُمتطى إلّا بالدّعاء، فمتى دعوت الله أن تأتيك الحياة ستركبها كلّ لحظة، فقط بالدعاء
الحياة سفينة تسير في البحر، إن أردت اركب فيها، وإن لم ترد فلا تركبها، ولكن لن تجد جبلًا يعصمك من مائها، وستغرق لا محالة.
إنّنا سنرى الشقاء في نعيم الحياة عندما نفقد الأمل باللّه، وسنجد الحياة في لحظات الشّقاء عندما نتمسك بثقتنا بالله
إنّ الحياة موجودة عند اللحظة التي نظنّ أنها قد ضاعت منّا.
الحياة كالأم، تنصح أبناءها وتُعلّمهم ما هو خير لهم، لكن البارّ منهم قليل
الحياة لباس سيطول بقدر دفاعنا عن شرفنا وكرامتنا، وسيقصر بقدر ما بقينا أذلاء عالة على غيرنا.
اليأس ليس من أخلاقيّاتك في التّعامل مع الحياة، فالحياة لها خلقان: أولهما الأمل، وآخرهما الأمل.
إنّ أساس الحياة إرضاء الله، فمتى ذهبت هذه الغاية، لم يعُد هناك هدف نسعى له.
إذا أقبلت عليك الحياة ستعطيك من نعيمها ما لا عينك رأت أو قلبك تمنّى، ولكن احذر منها فلن يكون لك منها نصيب مرّة أخرى، ولكن إن أدبرت عنك فاعلم أنّ الله جعلها تُدبر ليخبئ لك الأجمل وتعيشها مرة أخرى.
الحياة هدفٌ، إن حقّقته فقد عِشت، وإلّا فأنتَ ميّت على قيد الحياة.
عندما ندعو الله أن نحصل على الحياة المثاليّة ندعوه بطريقتنا، لكنه يسخر لنا الحياة بطريقته، بطريقة أجمل ممّا تكون.
إنّ الحياة لا تعرف الظُلم، وإنّما تعرف الدَّين بشكل جيد، فإذا أحسست أنّ الحياة ظلمتك اليوم، فإنّها مدينة لك بما هو أعظم غدًا
قد لا تعطينا الحياة ما نرغب طوعًا، لكن الإنسان الذي يبذل جهده ويسعى بكلّ ما يحمل قلبه من قوة وطاقة، سيأخذ الحياة كلّها وإن كان عن كره منها.
إنّ الحياة لا تُعطينا على قدر قلوبنا ولا على قدر عقولنا، إنّها تُعطينا على قدر ما نزلت دموع صادقة من مُقلتينا، تُعطينا على قدر ما حُنيت ظهورنا تعبًا، على عدد قطرات العرق التي غمرت وجوهنا، إنّها تُعطينا على قدر ما بذلنا، لا على قدر ذكائنا أو صفاء قلوبنا.
إنّ الحياة لا تقف بصف الضعيف أبدًا، عليك أن تكون قويًا حتى تجابه الحياة.
إنّ الحياة الحقيقيّة ليست تلك التي نعيشها مع الناس، إنّما الحياة تلك التي نعيشها بداخلنا، وتلك البذور التي نسعى لإنمائها في قلوبنا.