aksGin
09-29-2022, 02:00 PM
--------------------------------------------------
لِمَ نظنُ أنّ أرواحنا كبرت
مع تجاعيد وجوهنا وشعيرات البياض في رؤوسنا. ..
*( الروح حقيقة لا تشيب )*
لا زالت قلوبنا ترف للكلمة الحلوة ، مهما انشغلنا أو تشاغلنا.
نحتاج كلمة الحب ولكننا نخجل ، نهرب وتضيع أيامنا في الجفاف.
كان رسول الله ﷺ
رغم مهابته وقدْره وعِظَم ما أُرسل به يقول :-
*( يا معاذ والله إني لأحبك )*
طرق جعفر رضي الله عنه الباب على رسولنا صلى الله عليه وسلم
ففتح له رسول الأمة الباب وقبِّله ما بين عينيه ؟؟
نحتاج أن نقول لأحبّتنا كلمة تداعب مشاعرنا وتجدد مودّتنا
لِا تجعل الحياة صعبة بجفائك
كن هيّناً ليّناً.
يقولون عن *حبيبنا ﷺ* :-
كان سهلًا ، يناوِل الناس يده ،
و لا يسحب يده حتى يسحب صاحبه يده منه
*فدتهُ نفسـي*
تذكرتُ قوله صلى الله عليه وسلم :
ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار ! *تحرم على كل
*هين لين قريب سهل*
ليس منا من لم يذق بلاء
أو لم تنزل دمعته... لكنا نختلف.
لا تحبس الكلام الطيب في قلبك أبداً ،
امدح واشكر وادعُ الله لمن تحب..
فالكلام الطيب عبادة وصدقة.
قال تعالى :-
*( وهدوا الى الطيب من القول )*
----------------------------------------------------------------
_قلها لوالديك لزوجتك وأولادك لأرحامك
وجيرانك لأصدقائك ..قل لهم أحبكم في الله
عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
"أنَّ رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم
فمر به رجل فقال يا رسول الله:
إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم:
أعْلمته؟ قال: لا، قال: أعْلِمه. قال: فلحقه فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الله الذي أحببتني له" (رواه أبو داود)
مكانه المحبين في الله يوم القيامة:
وفي (سنن أبي داود) عن عمر بن الخطاب قال:
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "
إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى، قالوا يا رسول الله: تخبرنا من هم، قال: هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور وإنهم على نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس
وقرأ هذه الآية: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ
لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ" [يونس:62].
احبكم في لله ق1
——
لِمَ نظنُ أنّ أرواحنا كبرت
مع تجاعيد وجوهنا وشعيرات البياض في رؤوسنا. ..
*( الروح حقيقة لا تشيب )*
لا زالت قلوبنا ترف للكلمة الحلوة ، مهما انشغلنا أو تشاغلنا.
نحتاج كلمة الحب ولكننا نخجل ، نهرب وتضيع أيامنا في الجفاف.
كان رسول الله ﷺ
رغم مهابته وقدْره وعِظَم ما أُرسل به يقول :-
*( يا معاذ والله إني لأحبك )*
طرق جعفر رضي الله عنه الباب على رسولنا صلى الله عليه وسلم
ففتح له رسول الأمة الباب وقبِّله ما بين عينيه ؟؟
نحتاج أن نقول لأحبّتنا كلمة تداعب مشاعرنا وتجدد مودّتنا
لِا تجعل الحياة صعبة بجفائك
كن هيّناً ليّناً.
يقولون عن *حبيبنا ﷺ* :-
كان سهلًا ، يناوِل الناس يده ،
و لا يسحب يده حتى يسحب صاحبه يده منه
*فدتهُ نفسـي*
تذكرتُ قوله صلى الله عليه وسلم :
ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار ! *تحرم على كل
*هين لين قريب سهل*
ليس منا من لم يذق بلاء
أو لم تنزل دمعته... لكنا نختلف.
لا تحبس الكلام الطيب في قلبك أبداً ،
امدح واشكر وادعُ الله لمن تحب..
فالكلام الطيب عبادة وصدقة.
قال تعالى :-
*( وهدوا الى الطيب من القول )*
----------------------------------------------------------------
_قلها لوالديك لزوجتك وأولادك لأرحامك
وجيرانك لأصدقائك ..قل لهم أحبكم في الله
عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
"أنَّ رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم
فمر به رجل فقال يا رسول الله:
إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم:
أعْلمته؟ قال: لا، قال: أعْلِمه. قال: فلحقه فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الله الذي أحببتني له" (رواه أبو داود)
مكانه المحبين في الله يوم القيامة:
وفي (سنن أبي داود) عن عمر بن الخطاب قال:
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "
إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى، قالوا يا رسول الله: تخبرنا من هم، قال: هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور وإنهم على نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس
وقرأ هذه الآية: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ
لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ" [يونس:62].
احبكم في لله ق1
——