رحيل المشاعر
09-27-2022, 04:05 AM
زخات المطر تحاكيني... تعصر آهاتي
وفي زمامات الحرمان تمسيني
تفتق الجرح اصرارا وارتخى عني زماني
فلاح لي في الأفق خطا يغريني
لمست وجهك خلسة في أطياف الليل
بين الحين والحين
لمسته فزادت ضيقة الفؤاد ضيقة فضيقة تنفيني
أيا أبي ما الذنب ذنبي وما الدمع هاجرني
سنون الدهر تسبقني وتكسرني وتثنيني
أيا ابي ماعاد في الصدر صبر يعينني ويهديني
ماعاد فيه سوى الهجر والحرمان
صدى أصوات تواسيني
أيا أبي اشتياقي يقطع قلبي
ويسرق مني آهاتي وتمتمات انيني
بعدك عني في دوامت القهر دفعني
وكسر الفؤاد وآسر حنيني
أيا أبي ذاق الكون وسعا
والتم حولي سراب يخنقني
اشتقتك ...وربي اني احترق في ألسنة الحرمان
منذ وطأت قدماي اديم الحياة
تناسيت المي ونهضت والتفت عن حرماني
ولكنني اتوه اتوه واعود الى ساحات ذكرياتي
احتجتك ...وما وجت الا سرابا ضائعا
لا يشبع لهفتي ولا يخمد لهيب فؤادي
أيا ابي ....
ذهبت فذهبت قوة عزمي
واشتدت الليالي ومات الدم في اوصالي
لازمتني همسات المنية يوم مماتك
وابت من يومها فراقي
أيا ابي ....
أإحساس اليقين في القلب باقِ؟
أم انه زائر ساح كل البقاع ؟
أيا ابي ....
سألت الله رضاه
وبغصة رجوته لنيل رضاك
.................
أراضٍ انت عني ..؟
أم انك في انتضار الرضا مني
أيا أبي...
احببتك ظلا عاش في خيالي
اترقب يوما ترأف فيه الحياة بحالي
أحببت طيفك ضيفا في أواخر الليالي
أحببتك وما رأيت منك سوى نقش اسمك
على تلك اللوحة... فوق ذلك التراب
وفي زمامات الحرمان تمسيني
تفتق الجرح اصرارا وارتخى عني زماني
فلاح لي في الأفق خطا يغريني
لمست وجهك خلسة في أطياف الليل
بين الحين والحين
لمسته فزادت ضيقة الفؤاد ضيقة فضيقة تنفيني
أيا أبي ما الذنب ذنبي وما الدمع هاجرني
سنون الدهر تسبقني وتكسرني وتثنيني
أيا ابي ماعاد في الصدر صبر يعينني ويهديني
ماعاد فيه سوى الهجر والحرمان
صدى أصوات تواسيني
أيا أبي اشتياقي يقطع قلبي
ويسرق مني آهاتي وتمتمات انيني
بعدك عني في دوامت القهر دفعني
وكسر الفؤاد وآسر حنيني
أيا أبي ذاق الكون وسعا
والتم حولي سراب يخنقني
اشتقتك ...وربي اني احترق في ألسنة الحرمان
منذ وطأت قدماي اديم الحياة
تناسيت المي ونهضت والتفت عن حرماني
ولكنني اتوه اتوه واعود الى ساحات ذكرياتي
احتجتك ...وما وجت الا سرابا ضائعا
لا يشبع لهفتي ولا يخمد لهيب فؤادي
أيا ابي ....
ذهبت فذهبت قوة عزمي
واشتدت الليالي ومات الدم في اوصالي
لازمتني همسات المنية يوم مماتك
وابت من يومها فراقي
أيا ابي ....
أإحساس اليقين في القلب باقِ؟
أم انه زائر ساح كل البقاع ؟
أيا ابي ....
سألت الله رضاه
وبغصة رجوته لنيل رضاك
.................
أراضٍ انت عني ..؟
أم انك في انتضار الرضا مني
أيا أبي...
احببتك ظلا عاش في خيالي
اترقب يوما ترأف فيه الحياة بحالي
أحببت طيفك ضيفا في أواخر الليالي
أحببتك وما رأيت منك سوى نقش اسمك
على تلك اللوحة... فوق ذلك التراب