رحيل المشاعر
09-24-2022, 05:00 AM
كُلِّ شَيْءٍ فِي وَطَنِيُّ نَكْهَةِ مُمَيَّزَةِ لَا يُعَرِّفُهَا إِلَّا مِنْ تَذَوُّقِهَا.
خَبَّأَتْ وَطَنِيٌّ فِي قَلْبِيٍّ، وَرَعَيْتُهُ بِعَيْنِيِّ.
وَطَنِيُّ قُبْلَةِ جَمِيلَةِ عَلَى جَبِينِ الْأرْضِ.
وَطَنِيُّ سَنَدِي، وَمُلْهَمِيٌّ، وَمَصْدَرَ قُوَّتِي، وَعُنْوَانَ سَعَادَتِي.
عَنْدَمَا يَكُونُ الْوَطَنُ بِخَيْرٍ، فَجَمِيعَ أبْنَائِه بِخَيْرٍ أَيْضًا.
تزَيَّنَتْ بَاسِمُكَ الْأَشْعَارَ، وَتَجَمَّلَتْ بِهِ الْأَنْغَامُ.
الْوَطَنُ هُوَ الْاِتِّجَاهَاتُ الْأَرْبَعَةَ ُ، لِكُلِّ مَنْ يَطْلَبُ اِتِّجَاهَا.
الْوَطَنُ هُوَ جِدَارُ الزَّمَنِ الَّذِي كَنَّا نُخَرْبِشُ عَلَيْهِ، بِعِبَارَاتِ بَرِيئةِ لِمَنْ نَحْبٍ وَنَعْشَقُ.
الْوَطَنُ هُوَ الْأَمْنُ وَالسِّكِّينَةُ وَالْحُرِّيَّةُ.
وَطَنِيُّ أَرْجُو الْعُذْرَ إِنْ خَانَتْنِي حُروفِيٌّ وَأَرْجُو الْعَفْوَ، إِنْ أَنْقَصَتْ قَدْرًا، فَمَا أَنَا إِلَّا عَاشِقًا حَاوَلَ أَنْ يَتَغَنَّى بِحُبِّ هَذَا الْوَطَنِ.
الْوَطَنُ هُوَ أَجْمَلُ قَصِيدَةُ شِعْرٍ فِي دِيوَانِ الكَوَنِ
:61:
خَبَّأَتْ وَطَنِيٌّ فِي قَلْبِيٍّ، وَرَعَيْتُهُ بِعَيْنِيِّ.
وَطَنِيُّ قُبْلَةِ جَمِيلَةِ عَلَى جَبِينِ الْأرْضِ.
وَطَنِيُّ سَنَدِي، وَمُلْهَمِيٌّ، وَمَصْدَرَ قُوَّتِي، وَعُنْوَانَ سَعَادَتِي.
عَنْدَمَا يَكُونُ الْوَطَنُ بِخَيْرٍ، فَجَمِيعَ أبْنَائِه بِخَيْرٍ أَيْضًا.
تزَيَّنَتْ بَاسِمُكَ الْأَشْعَارَ، وَتَجَمَّلَتْ بِهِ الْأَنْغَامُ.
الْوَطَنُ هُوَ الْاِتِّجَاهَاتُ الْأَرْبَعَةَ ُ، لِكُلِّ مَنْ يَطْلَبُ اِتِّجَاهَا.
الْوَطَنُ هُوَ جِدَارُ الزَّمَنِ الَّذِي كَنَّا نُخَرْبِشُ عَلَيْهِ، بِعِبَارَاتِ بَرِيئةِ لِمَنْ نَحْبٍ وَنَعْشَقُ.
الْوَطَنُ هُوَ الْأَمْنُ وَالسِّكِّينَةُ وَالْحُرِّيَّةُ.
وَطَنِيُّ أَرْجُو الْعُذْرَ إِنْ خَانَتْنِي حُروفِيٌّ وَأَرْجُو الْعَفْوَ، إِنْ أَنْقَصَتْ قَدْرًا، فَمَا أَنَا إِلَّا عَاشِقًا حَاوَلَ أَنْ يَتَغَنَّى بِحُبِّ هَذَا الْوَطَنِ.
الْوَطَنُ هُوَ أَجْمَلُ قَصِيدَةُ شِعْرٍ فِي دِيوَانِ الكَوَنِ
:61: