رحيل المشاعر
09-16-2022, 04:13 AM
https://i0.wp.com/alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/000-2946372461524825072955-e1593373015988.jpg?fit=650%2C352&ssl=1?v=1593372977
تعد النقوش الحجرية الأثرية من الشواهد الأولى والمهمة على عراقة الحضارات التي قامت قبل التاريخ واكتشاف الكتابة.
وقد أجمعت كتب التاريخ القديم أن أرض الجزيرة العربية تعد من أغنى دول العالم في نقوش الفنون الصخرية، لما تميزت به من تعاقب الحضارات التي خلفت وراءها
ميراثًا أثريًّا عظيمًا؛ إذ كانت موطنًا للعديد من الحضارات الإنسانية، ومهدًا للرسالات السماوية والرسل، ومسرحًا للعديد من الأحداث.
https://i0.wp.com/www.alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.58-3-e1593372908380-257x300.jpeg?resize=620%2C724&ssl=1
وبرزت كثير من النقوش الصخرية في “الحناكية” بالمدينة المنورة، و”الشويمس، وجبة” في منطقة حائل، وكذلك
في “جريش وعسير وبلجراشي” بمنطقة الباحة، خاصة وأن منطقة الباحة تعد
محطة التقاء بين المنطقة الجنوبية القريبة من اليمن، والمنطقة الغربية.
https://i0.wp.com/www.alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.59-2-e1593372358588-300x175.jpeg?resize=620%2C362&ssl=1
وكان لمنطقة الباحة نصيبًا وافرًا من النقوشات الصخرية بمختلف أنواع الخطوط القديمة، لأنها كانت
في طريق قوافل التجارة من اليمن إلى الشام، وقد دل الأكاديمي والباحث في التاريخ/ عبد الهادي بن حربي الزهراني،
إلى نقش ثمودي في قرية خيرة بمنطقة الباحة، ما يعني مرور حضارة ثمود بالمنطقة أثناء هجراتها
من وإلى اليمن، فيما سُمي بنقوش الخط الثمودي “الثموديّات”.
https://i0.wp.com/www.alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/-e1593372238300-300x235.jpg?resize=620%2C485&ssl=1
وإلى جانب ما تمتاز به منطقة الباحة من مواقع ومعالم أثرية تتفاوت في أعمارها وما تتبعه من قرون، تتميز
بوجود كتابات عربية قديمة يتجاوز عمرها الألف عام، بعضها بخط المسند،
وبعضها برسوم تمثل بدايات خط الهايكنج.
https://i0.wp.com/alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.59-4-e1593372480415.jpeg?w=241&h=311&ssl=1
https://i0.wp.com/alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.59-3-e1593372512311.jpeg?w=459&h=311&ssl=1
تعد النقوش الحجرية الأثرية من الشواهد الأولى والمهمة على عراقة الحضارات التي قامت قبل التاريخ واكتشاف الكتابة.
وقد أجمعت كتب التاريخ القديم أن أرض الجزيرة العربية تعد من أغنى دول العالم في نقوش الفنون الصخرية، لما تميزت به من تعاقب الحضارات التي خلفت وراءها
ميراثًا أثريًّا عظيمًا؛ إذ كانت موطنًا للعديد من الحضارات الإنسانية، ومهدًا للرسالات السماوية والرسل، ومسرحًا للعديد من الأحداث.
https://i0.wp.com/www.alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.58-3-e1593372908380-257x300.jpeg?resize=620%2C724&ssl=1
وبرزت كثير من النقوش الصخرية في “الحناكية” بالمدينة المنورة، و”الشويمس، وجبة” في منطقة حائل، وكذلك
في “جريش وعسير وبلجراشي” بمنطقة الباحة، خاصة وأن منطقة الباحة تعد
محطة التقاء بين المنطقة الجنوبية القريبة من اليمن، والمنطقة الغربية.
https://i0.wp.com/www.alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.59-2-e1593372358588-300x175.jpeg?resize=620%2C362&ssl=1
وكان لمنطقة الباحة نصيبًا وافرًا من النقوشات الصخرية بمختلف أنواع الخطوط القديمة، لأنها كانت
في طريق قوافل التجارة من اليمن إلى الشام، وقد دل الأكاديمي والباحث في التاريخ/ عبد الهادي بن حربي الزهراني،
إلى نقش ثمودي في قرية خيرة بمنطقة الباحة، ما يعني مرور حضارة ثمود بالمنطقة أثناء هجراتها
من وإلى اليمن، فيما سُمي بنقوش الخط الثمودي “الثموديّات”.
https://i0.wp.com/www.alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/-e1593372238300-300x235.jpg?resize=620%2C485&ssl=1
وإلى جانب ما تمتاز به منطقة الباحة من مواقع ومعالم أثرية تتفاوت في أعمارها وما تتبعه من قرون، تتميز
بوجود كتابات عربية قديمة يتجاوز عمرها الألف عام، بعضها بخط المسند،
وبعضها برسوم تمثل بدايات خط الهايكنج.
https://i0.wp.com/alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.59-4-e1593372480415.jpeg?w=241&h=311&ssl=1
https://i0.wp.com/alhtoon.com/wp-content/uploads/2020/06/WhatsApp-Image-2020-06-28-at-20.09.59-3-e1593372512311.jpeg?w=459&h=311&ssl=1