رحيل المشاعر
09-12-2022, 11:35 PM
https://aawsat.com/sites/default/files/styles/article_img_top/public/2022/09/12/537AE74E-244D-49FF-AE65-DF68E0928B2E.jpeg?itok=hSEXEoXL
كشف الاتحاد السعودي للرياضات اللاسلكية والروبوت عن انطلاق التصفيات الأولى المؤهلة للأولمبياد العالمي للروبوت للموسم 2022 على مستوى المملكة تليها التصفيات النهائية المقررة في 10 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل بعنوان «روبوتي صديقي» التي يشارك في الإشراف عليها المنظمة العالمية للأولمبياد العالمي للروبوت (دبليو آر أو)، بالتعاون مع وزارة التعليم وواحة الملك سلمان للعلوم.
وأوضح الاتحاد أن هذه التصفيات تستهدف استكشاف وتنمية وتطوير مهارات طلاب وطالبات المراحل التعليمية الابتدائية والمتوسطة والثانوية بمشاركة الروبوت في مجالات خدمية مثل الصحة والتعليم والخدمات اللوجيستية وعديد من المجالات الأخرى.
كانت المسابقة انطلقت منذ عام 1990 في أسكوتلندا ويشارك أكثر من 100 ألف طالب سنوياً من 90 دولة حول العالم وأكثر من 30 ألف فريق. وينتظر أن يشارك في النهائيات هذا العام في ألمانيا خلال شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل أكـثر من 3 آلاف مشارك، لذا فإن هذه التصفيات تحظى بدعم وزارتي الرياضة والتعليم وعدد من الجهات الأخرى سعياً لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتعلقة بالبحث والتطوير والابتكار وتنمية القدرات البشرية.
كشف الاتحاد السعودي للرياضات اللاسلكية والروبوت عن انطلاق التصفيات الأولى المؤهلة للأولمبياد العالمي للروبوت للموسم 2022 على مستوى المملكة تليها التصفيات النهائية المقررة في 10 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل بعنوان «روبوتي صديقي» التي يشارك في الإشراف عليها المنظمة العالمية للأولمبياد العالمي للروبوت (دبليو آر أو)، بالتعاون مع وزارة التعليم وواحة الملك سلمان للعلوم.
وأوضح الاتحاد أن هذه التصفيات تستهدف استكشاف وتنمية وتطوير مهارات طلاب وطالبات المراحل التعليمية الابتدائية والمتوسطة والثانوية بمشاركة الروبوت في مجالات خدمية مثل الصحة والتعليم والخدمات اللوجيستية وعديد من المجالات الأخرى.
كانت المسابقة انطلقت منذ عام 1990 في أسكوتلندا ويشارك أكثر من 100 ألف طالب سنوياً من 90 دولة حول العالم وأكثر من 30 ألف فريق. وينتظر أن يشارك في النهائيات هذا العام في ألمانيا خلال شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل أكـثر من 3 آلاف مشارك، لذا فإن هذه التصفيات تحظى بدعم وزارتي الرياضة والتعليم وعدد من الجهات الأخرى سعياً لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتعلقة بالبحث والتطوير والابتكار وتنمية القدرات البشرية.