رحيل المشاعر
08-02-2022, 11:48 PM
محبّة الخير للغير
فالجدير بالمسلم أن يحبّ لأخيه المسلم إصابته بالخير والفَضْل،
وذلك ممّا يدلّ على حُسْن الخُلق والإيمان،
كما ثبت في الحديث الذي أخرجه الإمام مُسلم عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-،
عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (والذي نَفْسِي بيَدِهِ، لا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)،
فذلك من كمال الإيمان،
ولا يتحقّق إلّا بالتخلّص من الحقد،
والكراهيّة،
والأنانيّة،
والحسد،
ومحبّة التوفيق للهداية،
والعيش الرغد،
والسلامة،
والأمن،
وكراهة الأخ لأخيه ارتكاب المعاصي والذّنوب،
إذ إنّها من الشرّ غير المقبول.
مما راق لي ..
فالجدير بالمسلم أن يحبّ لأخيه المسلم إصابته بالخير والفَضْل،
وذلك ممّا يدلّ على حُسْن الخُلق والإيمان،
كما ثبت في الحديث الذي أخرجه الإمام مُسلم عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-،
عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (والذي نَفْسِي بيَدِهِ، لا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)،
فذلك من كمال الإيمان،
ولا يتحقّق إلّا بالتخلّص من الحقد،
والكراهيّة،
والأنانيّة،
والحسد،
ومحبّة التوفيق للهداية،
والعيش الرغد،
والسلامة،
والأمن،
وكراهة الأخ لأخيه ارتكاب المعاصي والذّنوب،
إذ إنّها من الشرّ غير المقبول.
مما راق لي ..