ورود
07-23-2022, 08:37 PM
لحن الحياة !!!
الحياة
تناغمت الألحان ...
ترسم لوحة موج هادئة ...
ترتقي بريشة فنان ...
تترجم واقع الأحلام ...
تنجب طفلا له : كيان ...
يتظللُ بسماء الأخلاص ...طيفه الوفاء
من سمته تستشف الوصل ... والوصال ...
ترِكتهُ المطر الغزير ...
على الأغصان ... والأشجار ...
يبللُ الحياة برذاذ السعادة ...
رحمته في : المد والجذر ...
يصرعه الريح ... والبرق ...
يكتنفه الهمس ... بروح الأمان ...
صفاته الألم ... والأمل
رياحه الصمت ... والهذيان ...
مناخه الحب ... والنسيان ...
سطحه عمق الكبرياء ...
وبصمته هجر الأشقياء ...
له : الكون في معجزاته ...
ينقلب في: ليلة عرس ...
ينتابه دلال الخيلاء
الوقت له: ملكُ و ولاء ...
يتباهى فالكل سواء ...
ليلة : فرح ...
نهار ... سعادة
ليلة حزن ...
نهارُ فيه: عياء ...
ناسَُ من عالم الغرباء ...
متفاءلَُ في : ساعات غباء ...
ومتشاءمُ في : لحظات وفاء ...
متناقض في : فصول السنين
شتاءَُ : لاهب
وصيفُّ : قارص ...
وربيعُ تسقط فيه : الأشجار
وخريفَُ تزهر فيه : الثمار ...
إنسان غيّر الكون والحياة ...!!!
صاغها :بطريقته المتعَبة ...
وغلّفها : بسلوكه الأناني
كوّنها بطقوسه : السريالية ...!!!
ولكن:
الحياة تلميذة فتية ...
تسير في : مدارها ... فهي أبية
لا تتنازل عن روحها الفكاهية ...
تُسعد من أراد أن يكون معها ...
ولا تشقي من شذّ عنها ...
فهي : أبيةُ ... أبية
ولحنها جميلُ ... بالرغم
من : تعسف البشرية ...!!!
الحياة
تناغمت الألحان ...
ترسم لوحة موج هادئة ...
ترتقي بريشة فنان ...
تترجم واقع الأحلام ...
تنجب طفلا له : كيان ...
يتظللُ بسماء الأخلاص ...طيفه الوفاء
من سمته تستشف الوصل ... والوصال ...
ترِكتهُ المطر الغزير ...
على الأغصان ... والأشجار ...
يبللُ الحياة برذاذ السعادة ...
رحمته في : المد والجذر ...
يصرعه الريح ... والبرق ...
يكتنفه الهمس ... بروح الأمان ...
صفاته الألم ... والأمل
رياحه الصمت ... والهذيان ...
مناخه الحب ... والنسيان ...
سطحه عمق الكبرياء ...
وبصمته هجر الأشقياء ...
له : الكون في معجزاته ...
ينقلب في: ليلة عرس ...
ينتابه دلال الخيلاء
الوقت له: ملكُ و ولاء ...
يتباهى فالكل سواء ...
ليلة : فرح ...
نهار ... سعادة
ليلة حزن ...
نهارُ فيه: عياء ...
ناسَُ من عالم الغرباء ...
متفاءلَُ في : ساعات غباء ...
ومتشاءمُ في : لحظات وفاء ...
متناقض في : فصول السنين
شتاءَُ : لاهب
وصيفُّ : قارص ...
وربيعُ تسقط فيه : الأشجار
وخريفَُ تزهر فيه : الثمار ...
إنسان غيّر الكون والحياة ...!!!
صاغها :بطريقته المتعَبة ...
وغلّفها : بسلوكه الأناني
كوّنها بطقوسه : السريالية ...!!!
ولكن:
الحياة تلميذة فتية ...
تسير في : مدارها ... فهي أبية
لا تتنازل عن روحها الفكاهية ...
تُسعد من أراد أن يكون معها ...
ولا تشقي من شذّ عنها ...
فهي : أبيةُ ... أبية
ولحنها جميلُ ... بالرغم
من : تعسف البشرية ...!!!