رحيل المشاعر
07-01-2022, 04:10 AM
مثلما تؤثر الثقة في النفس والإيمان بالذات تأثير إيجابي يدفع نحو النجاح والتقدم للمعتقدات الخاطئة الي تحد من قدراتنا وثقتنا في أنفسنا بالسلب على تحقيق التقدم والنجاح في الحياة.
1- ليس لدي الوقت
ربما يكون هناك حالة من عدم توفر الوقت بالفعل، وكل البشر لديهم نفس عدد الساعات، ومع ذلك ينجح البعض في استغلال أوقاتهم جيداً والبعض، أنت تحتاج لتعلم إدارة الوقت بشكل جيد وترتيب المهام والتخلص من الأنشطة الغير مفيدة لتجد وقت للمزيد من الأنشطة المفيدة.
2- لن استطيع
من أكر المعتقدات تأثيراً، لأنك لن يكون لديك فرصة لفعل أي شيء تقول لنفسك أنك لن تستطيع فعله، والعقل الباطن يستجيب لهذا المعتقد،والإنسان يستطيع فعل أي شيء لأنه ببساطة إن لم يكن لديك المهارات لفعل أي شيء فإنه يمكنك تعلمها.
3- أنا لست جيداً بما يكفي لفعل هذا
هذا المعتقد هو أكثر المتقدات عن الذات تأثيراً، ويكون السبب في اضاعة الكثير من الفرص، قد ينصت الإنسان لهذا المعتقد عندما تسنح له فرصة ينتج عنها الخروج من منطقة راحته، ويشعر بالخطر أو التهديد، يكتسب الإنسان الثقة في نفسه ويكون أكثر قدرة على خوض تحديات جديدة عندما لا ينصت لهذا الصوت الداخلي.
4- الخوف من آراء الناس
غالباً كلام الناس وآرائهم ما يمعنوننا من فعل أشياء جديدة بسبب الخوف من أرائهم وأحكامهم، وللتغلب على هذا المعتقد عليك أن تدرك أنك ليست لديك السيطرة على الناس وكل ما تحت سيطرتك هو نفسك،وكل ما يجب أن يشغلك هو تقدمك ونجاحك واستغلال فرصك.
5- المقارنة بالآخرين
أصبح هذا المعتقد أكثر انتشارا بفعل مواقع التواصل الإجتماعي، وضع نفسك في مقارنة مع الآخرين، ينتج عنه الكثير من الأفكار السلبية والمزعجة من غيرة وقلة ثقة بالنفس، ذكر نفسك دائماً أنك وكل إنسان لديه ما يممزيه من نقاط قوة تجعله ينجح بما لديه من إمكانيات وطاقات عندما يستغلها ويضعها في المكان الصحيح.
6- الخوف من الفشل
الفشل محبط ومؤلم وخوض تجربة فاشلة قد يدفعك لعدم خوض تجارب جديدة أخرى خوفاً من الفشل، وعليك أن تدرك أن مجرد عندم فعل شيء بالطريقة الصحيحة لا يعني أن الإنسان فاشل، البعض يقول أنه لا يوجد فشل وما يحدث مجرد تغذية عكسية يحصل عليها الإنسان من التجربة لتساعده في التغيير في المرة القادمة، وفي كل تجربة فرصة للتعلم والنمو.
في النهاية ليست المعقتدات السابقة كل شيء، قد يكون لديك معتقدات أخرى، ويجب عليك أن تتعامل بجدية مع أي معتقد يحد من قدراتك على التقدم والتغيير واستغلال الفرص التي تتاح لك
1- ليس لدي الوقت
ربما يكون هناك حالة من عدم توفر الوقت بالفعل، وكل البشر لديهم نفس عدد الساعات، ومع ذلك ينجح البعض في استغلال أوقاتهم جيداً والبعض، أنت تحتاج لتعلم إدارة الوقت بشكل جيد وترتيب المهام والتخلص من الأنشطة الغير مفيدة لتجد وقت للمزيد من الأنشطة المفيدة.
2- لن استطيع
من أكر المعتقدات تأثيراً، لأنك لن يكون لديك فرصة لفعل أي شيء تقول لنفسك أنك لن تستطيع فعله، والعقل الباطن يستجيب لهذا المعتقد،والإنسان يستطيع فعل أي شيء لأنه ببساطة إن لم يكن لديك المهارات لفعل أي شيء فإنه يمكنك تعلمها.
3- أنا لست جيداً بما يكفي لفعل هذا
هذا المعتقد هو أكثر المتقدات عن الذات تأثيراً، ويكون السبب في اضاعة الكثير من الفرص، قد ينصت الإنسان لهذا المعتقد عندما تسنح له فرصة ينتج عنها الخروج من منطقة راحته، ويشعر بالخطر أو التهديد، يكتسب الإنسان الثقة في نفسه ويكون أكثر قدرة على خوض تحديات جديدة عندما لا ينصت لهذا الصوت الداخلي.
4- الخوف من آراء الناس
غالباً كلام الناس وآرائهم ما يمعنوننا من فعل أشياء جديدة بسبب الخوف من أرائهم وأحكامهم، وللتغلب على هذا المعتقد عليك أن تدرك أنك ليست لديك السيطرة على الناس وكل ما تحت سيطرتك هو نفسك،وكل ما يجب أن يشغلك هو تقدمك ونجاحك واستغلال فرصك.
5- المقارنة بالآخرين
أصبح هذا المعتقد أكثر انتشارا بفعل مواقع التواصل الإجتماعي، وضع نفسك في مقارنة مع الآخرين، ينتج عنه الكثير من الأفكار السلبية والمزعجة من غيرة وقلة ثقة بالنفس، ذكر نفسك دائماً أنك وكل إنسان لديه ما يممزيه من نقاط قوة تجعله ينجح بما لديه من إمكانيات وطاقات عندما يستغلها ويضعها في المكان الصحيح.
6- الخوف من الفشل
الفشل محبط ومؤلم وخوض تجربة فاشلة قد يدفعك لعدم خوض تجارب جديدة أخرى خوفاً من الفشل، وعليك أن تدرك أن مجرد عندم فعل شيء بالطريقة الصحيحة لا يعني أن الإنسان فاشل، البعض يقول أنه لا يوجد فشل وما يحدث مجرد تغذية عكسية يحصل عليها الإنسان من التجربة لتساعده في التغيير في المرة القادمة، وفي كل تجربة فرصة للتعلم والنمو.
في النهاية ليست المعقتدات السابقة كل شيء، قد يكون لديك معتقدات أخرى، ويجب عليك أن تتعامل بجدية مع أي معتقد يحد من قدراتك على التقدم والتغيير واستغلال الفرص التي تتاح لك