صاحبة السمو
06-30-2022, 04:54 AM
آملة أن تصلْ ل رقيْ فكركمْ و مبتغىَ بصيرتكمْ
الـ طيبهْ =
ليست سذآجه أو هوآن أو حتى ضعفْ
كمآ هو المعتآد حين ذكرهآ -
بل هيْ لُبْ الجمآل ب الشخصيّهْ
كيفْ لآ و بهآ نكتسبْ ودْ الكثيرْ
فَ هيْ من ضمن صفآت المسلمْ
إضآفة إلى أن يكون ليناً و سلساً
و به من التوآضع مآهو كبيرْ
تنبيهْ -
لآتصل طيبتكْ إلى حد الغَبآء
و تكرآر الفهم الخآطىء ل معآنيهآ
فلكل صفة حدودْ يجب أن لآنتعدآهآ
كي لآنصل إلى محظورهآ
أو لربمآ إلى سلبيتهآ !
الكِبريَآءْ =
جميل أن نتحلّى ب شموخ الفكر
و كبريآء الروحْ الذيْ يتمآشى
معْ بنودْ الإيمآن الحقْ -
منْ رقي ذآت وَ إستقلآلية ب الهويهْ
لآ أقصد الهويه الوطنيهْ
بل هوية الشخصيّة
إذ أن من يعي جمآلهآ
سيعيْ الفرق بينهآ و بين مآيسمى الغرور !
تنبيه -
لآيصلْ بك كبريآئك
إلى رؤية النآس أقل منكْ و أنك المرتفع عَ الدوآم
حتى حين زللْ قدمآكْ
بل إتقي شرْ الكِبِر وكن في ركآب الكبريآء المحمودْ
الإستسلآم =
أحيآنآ يكون من نقآط القوة لدى الإنسآنْ
إن فهم فحوآهآ بشكل سليمْ -
وكمآ تعلمونْ ب أن معنى الإسلآم
هو الإستسلآم لله وحده و الإيمآن
ب صفآته و أسمآئه .. إلخ المعنى
الخلآصهْ - الإستسلآم يكون قوة حينمآ
نومىء ل أحدهم و نذهبْ
فقط حينمآ يكون الجدآل عقيماً معهْ
أو لربمَ يكون قليل ثقآفة وليست لديه مرجعيّهْ
هنآ فقط سَلمنآ من ألسنة حدآد و فكر ٍ ميتْ
تنبيه -
لآتخضع لغير اللهْ سبحآنه و تعآلى
و كن مستسلماً لِ مصلحه تقيكْ شر الدنيآ
و تكسبكْ فوزاً ب الآخره ,
الأمْ =
كثير منّا يفهم وآجبآته تجآه وآلدتهْ
ولكنْ الأغلبْ لآيطبقْ تلك الوآجبآت
ليسْ لأنه قآصر ب فهمهْ أو لربمَ لم يبلغ
سن الرشدْ ع سبيل المثآل
بل لأنه لم يدرك بعد عظَم تلك الأم
التي أنجبته في ظُلَمٍ ثلآثْ
و عآنت مآهو لآيوصفْ
بسبب تضحية مآ لأجله / ـآ
لآ يفيْ أن نبرّ بهآ صبح مسآء و عشيّة و ضحى !
أعلم ب أن من كمآل البرْ الإحسآن إليهآ
و لكنْ أتعلمون مآهو أعظمْ بعد البرّ قولاً و فعلاً
هو الدعآء - نعم الدعآء يجب
أن ندعوآ لهآ و لوآلدينآ أجمع
ب طول العمر و حسن العمل و دوآم الصحه
يجب أن نغرسْ أسمآئهم في سجدآتنآ
ب أطيب الصفآت و أجلّ الأمنيآتْ
فهمْ الأمآن ل أروآحنآ بعد ذكر الرحمنْ
فَ رجآءًا هلموّآ لهنّ ب سكبْ الحبْ المجسّد
ب إبتسآمتنآ و بشآشة ملآمحنآ
تنبيه -
لآتجعل تنفيذك لأوآمرهآ
أمراً يعطيك الجرأه ل رفع صوتك أمآمهآ
إن أحسست ب المللْ أو التعبْ
ف كن عَ ثقه ب أنه مهمآ فعلتْ
لن تجآزيهآ زفرة ألم حين ولآدتك ْ
الصلآةْ =
الكل يعلمْ ب أن الصلآة عمود الإسلآم
و بهآ يكتمل إيمآن العبد و ينقصْ
حسبمآ أدآؤه لهآ -,
لذآ لآبد من أن نجعل تلك العبآده
أجر و مثوبه في كل فرضْ
وأن نستقيم لمآ نردده فيهآ
من حمدٍ و تسبيحٍ و ثنآءٍ لله عزوجلْ
تنبيه -
لآتحوّلْ صلآتك
من عبآده إلى عآده ’
الـحُبْ =
ليس أبياتاً تنظمْ
ولآ نثراً ينهمرْ
هو إحسآس يملأ القلبْ حيويّة و عطآءْ
هو قُوت يشبعْ عوآطفنآ الحآنيهْ
هو دوآءْ ل دآء الحنينْ و الكرآهيهْ
هو إمتلآءْ يروينآ ب مآء الـ نُبل و سرمديةْ الإبآءْ
هو لآيزآل يحويْ
الـ ثمآن و العشرونْ حرفاً في لغتنآ الضآدْ
تنبيه -
لآتدع مشآعر الحبْ تلهيكْ عن أمور مستقبلكْ النيّر
لآتجعل توآفه الأمورْ تغنيكْ عن تجربة الحبْ الجميلة
فَ إنثر أحآسيس محبتك ل من هم حولكْ
من عآئلتك و أصدقآئكْ
بحقْ سَ تسعد حينهآ !
الـ طيبهْ =
ليست سذآجه أو هوآن أو حتى ضعفْ
كمآ هو المعتآد حين ذكرهآ -
بل هيْ لُبْ الجمآل ب الشخصيّهْ
كيفْ لآ و بهآ نكتسبْ ودْ الكثيرْ
فَ هيْ من ضمن صفآت المسلمْ
إضآفة إلى أن يكون ليناً و سلساً
و به من التوآضع مآهو كبيرْ
تنبيهْ -
لآتصل طيبتكْ إلى حد الغَبآء
و تكرآر الفهم الخآطىء ل معآنيهآ
فلكل صفة حدودْ يجب أن لآنتعدآهآ
كي لآنصل إلى محظورهآ
أو لربمآ إلى سلبيتهآ !
الكِبريَآءْ =
جميل أن نتحلّى ب شموخ الفكر
و كبريآء الروحْ الذيْ يتمآشى
معْ بنودْ الإيمآن الحقْ -
منْ رقي ذآت وَ إستقلآلية ب الهويهْ
لآ أقصد الهويه الوطنيهْ
بل هوية الشخصيّة
إذ أن من يعي جمآلهآ
سيعيْ الفرق بينهآ و بين مآيسمى الغرور !
تنبيه -
لآيصلْ بك كبريآئك
إلى رؤية النآس أقل منكْ و أنك المرتفع عَ الدوآم
حتى حين زللْ قدمآكْ
بل إتقي شرْ الكِبِر وكن في ركآب الكبريآء المحمودْ
الإستسلآم =
أحيآنآ يكون من نقآط القوة لدى الإنسآنْ
إن فهم فحوآهآ بشكل سليمْ -
وكمآ تعلمونْ ب أن معنى الإسلآم
هو الإستسلآم لله وحده و الإيمآن
ب صفآته و أسمآئه .. إلخ المعنى
الخلآصهْ - الإستسلآم يكون قوة حينمآ
نومىء ل أحدهم و نذهبْ
فقط حينمآ يكون الجدآل عقيماً معهْ
أو لربمَ يكون قليل ثقآفة وليست لديه مرجعيّهْ
هنآ فقط سَلمنآ من ألسنة حدآد و فكر ٍ ميتْ
تنبيه -
لآتخضع لغير اللهْ سبحآنه و تعآلى
و كن مستسلماً لِ مصلحه تقيكْ شر الدنيآ
و تكسبكْ فوزاً ب الآخره ,
الأمْ =
كثير منّا يفهم وآجبآته تجآه وآلدتهْ
ولكنْ الأغلبْ لآيطبقْ تلك الوآجبآت
ليسْ لأنه قآصر ب فهمهْ أو لربمَ لم يبلغ
سن الرشدْ ع سبيل المثآل
بل لأنه لم يدرك بعد عظَم تلك الأم
التي أنجبته في ظُلَمٍ ثلآثْ
و عآنت مآهو لآيوصفْ
بسبب تضحية مآ لأجله / ـآ
لآ يفيْ أن نبرّ بهآ صبح مسآء و عشيّة و ضحى !
أعلم ب أن من كمآل البرْ الإحسآن إليهآ
و لكنْ أتعلمون مآهو أعظمْ بعد البرّ قولاً و فعلاً
هو الدعآء - نعم الدعآء يجب
أن ندعوآ لهآ و لوآلدينآ أجمع
ب طول العمر و حسن العمل و دوآم الصحه
يجب أن نغرسْ أسمآئهم في سجدآتنآ
ب أطيب الصفآت و أجلّ الأمنيآتْ
فهمْ الأمآن ل أروآحنآ بعد ذكر الرحمنْ
فَ رجآءًا هلموّآ لهنّ ب سكبْ الحبْ المجسّد
ب إبتسآمتنآ و بشآشة ملآمحنآ
تنبيه -
لآتجعل تنفيذك لأوآمرهآ
أمراً يعطيك الجرأه ل رفع صوتك أمآمهآ
إن أحسست ب المللْ أو التعبْ
ف كن عَ ثقه ب أنه مهمآ فعلتْ
لن تجآزيهآ زفرة ألم حين ولآدتك ْ
الصلآةْ =
الكل يعلمْ ب أن الصلآة عمود الإسلآم
و بهآ يكتمل إيمآن العبد و ينقصْ
حسبمآ أدآؤه لهآ -,
لذآ لآبد من أن نجعل تلك العبآده
أجر و مثوبه في كل فرضْ
وأن نستقيم لمآ نردده فيهآ
من حمدٍ و تسبيحٍ و ثنآءٍ لله عزوجلْ
تنبيه -
لآتحوّلْ صلآتك
من عبآده إلى عآده ’
الـحُبْ =
ليس أبياتاً تنظمْ
ولآ نثراً ينهمرْ
هو إحسآس يملأ القلبْ حيويّة و عطآءْ
هو قُوت يشبعْ عوآطفنآ الحآنيهْ
هو دوآءْ ل دآء الحنينْ و الكرآهيهْ
هو إمتلآءْ يروينآ ب مآء الـ نُبل و سرمديةْ الإبآءْ
هو لآيزآل يحويْ
الـ ثمآن و العشرونْ حرفاً في لغتنآ الضآدْ
تنبيه -
لآتدع مشآعر الحبْ تلهيكْ عن أمور مستقبلكْ النيّر
لآتجعل توآفه الأمورْ تغنيكْ عن تجربة الحبْ الجميلة
فَ إنثر أحآسيس محبتك ل من هم حولكْ
من عآئلتك و أصدقآئكْ
بحقْ سَ تسعد حينهآ !