صاحبة السمو
06-28-2022, 05:15 AM
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/900_scale/public/2022-06/128129.jpeg?itok=IUcN00vw
- زرع التفاؤل
المتفائلون يعيشون حياةً أفضل بكثير، ويوصي الدكتور سالدمان بتحديد الأهداف: "إذا أعطيت حياتك معنى، فإنك تكسبين صحة أفضل".
- التركيز على الحداثة
ثبت أن الروتين ضارّ بصحة الدماغ. يوضح الطبيب: "التجديد لديه القدرة على تعزيز الشعور بالرضا، ومن شأنه أن يخلق دوائر عصبية جديدة". وقد تبين أيضاً، في الفئران المعرّضة لبكتيريا الإشريكية القولونية، أن رد فعلها المناعي كان أقوى بمرتين إذا أفرز الدوبامين، أحد هرمونات السعادة.
فكري بأماكن جديدة وأنشطة جديدة وأشخاص جدد وعادات جديدة...
- تحمّل قدراً لا بأس به من التوتر
تقول دراسة ألمانية حديثة: إنّ الغياب التام للتوتر يؤدي إلى انخفاض المناعة وزيادة الالتهاب ومشاكل صحية. يؤكد الدكتور فريديريك سالدمان: "تحتاجين إلى الضغط لمواصلة الحياة. نحن مثل الساعات الأوتوماتيكية: نحن نُشحن في الحركة". لا عجب أن هناك الكثير من الضرر بعد التقاعد؛ فمن هنا تأتي أهمية الحفاظ على النشاط من أجل الحفاظ على المقدار المناسب من الإجهاد، والحفاظ على توتر نظام المناعة لديك.
- القرفصاء مثل الأطفال
يتمتع شعب هادزا، وهم من سكان تنزانيا بالصيد والقطف، بصحة استثنائية، حيث يقضون ما لا يقل عن 10 ساعات في اليوم دون أن يتحركوا. سرُّهم؟ جلوس القرفصاء! يقضي شعب هادزا في الواقع 20% من وقت الخمول في جلوس القرفصاء، وهو أمر طبيعي لأنهم لا يملكون كراسي. " القرفصاء مفيدة للصحة، لأنها تجعل العضلات تنقبض... وتمنع الإمساك. فعليك بتمارين القرفصاء يومياً"
ممارسة الرياضة أمر في غاية الأهمية
"أظهر باحثون كنديون أن ثلاث ساعات من الرياضة في الأسبوع يمكن أن تساعد في تقليل تجاعيد الوجه. عند استخدامها، تفرز العضلات مادة، إنترلوكين -15، التي تعطي مظهراً شاباً للجلد"، يوضح طبيب القلب.
النشاط البدني المنتظم هو أيضاً مضادٌّ للإجهاد، ويساعد على تنظيم معدل ضربات القلب، وتجديد شباب الشرايين، والحفاظ على الخلايا العصبية في المقدمة، وحتى الدفاع عن نفسك بشكل أكثر فعالية ضدّ الالتهابات.
- التبرع بالدم
إنه عمل تضامني وضروري لإنقاذ الأرواح كل يوم، بلا شك، لكنه فعل مفيد جداً لصحة الجسم. "تشير الدراسات الحديثة بالفعل إلى فوائد التبرع بالدم على صحة المتبرعين، حيث يقلل مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية على وجه الخصوص، ويقلل من مستوى المؤكسدات والجذور الحرّة الموجودة في نظام الدم، ويقلل من نسبة الحديد"، يؤكد طبيب القلب.
- الاستحمام بالماء البارد
"سيكون لدى أتباع الحمام البارد نظام مناعي أكثر كفاءة مع عدد أكبر من الخلايا الليمفاوية وأكثر نشاطاً، بالإضافة إلى انخفاض في الجزيئيات الالتهابية"، يؤكد الاختصاصي.
- شرب كوب من الماء الساخن عند الاستيقاظ
في الصين القديمة، ولكن أيضاً في بعض أنواع الطب التقليدي مثل الأيورفيدا، يوصى بتناول وعاء كبير من الماء الساخن عند الاستيقاظ. "أكدت الدراسات الحديثة فوائد هذه اللفتة الصحية في تنشيط العبور بلطف. وبتعبير أدق، يجب شرب الماء عند 54 درجة مئوية، وهي درجة الحرارة المثالية لتعزيز حركة الأمعاء"، يؤكد الدكتور سلدمان.
- لا تجبري نفسك على إنهاء طبقك
يقول الطبيب: "بصرف النظر عن الأوقات التي يكون فيها الطعام ممتازاً حقاً، أو ما لم تكوني جائعة، فإنَّ إجبار نفسك على إنهاء طبقك لا معنى له". إنه يتعارض مع أحاسيسك الغذائية، والتي تساعدك على تنظيم مدخولك الغذائي.
- زرع التفاؤل
المتفائلون يعيشون حياةً أفضل بكثير، ويوصي الدكتور سالدمان بتحديد الأهداف: "إذا أعطيت حياتك معنى، فإنك تكسبين صحة أفضل".
- التركيز على الحداثة
ثبت أن الروتين ضارّ بصحة الدماغ. يوضح الطبيب: "التجديد لديه القدرة على تعزيز الشعور بالرضا، ومن شأنه أن يخلق دوائر عصبية جديدة". وقد تبين أيضاً، في الفئران المعرّضة لبكتيريا الإشريكية القولونية، أن رد فعلها المناعي كان أقوى بمرتين إذا أفرز الدوبامين، أحد هرمونات السعادة.
فكري بأماكن جديدة وأنشطة جديدة وأشخاص جدد وعادات جديدة...
- تحمّل قدراً لا بأس به من التوتر
تقول دراسة ألمانية حديثة: إنّ الغياب التام للتوتر يؤدي إلى انخفاض المناعة وزيادة الالتهاب ومشاكل صحية. يؤكد الدكتور فريديريك سالدمان: "تحتاجين إلى الضغط لمواصلة الحياة. نحن مثل الساعات الأوتوماتيكية: نحن نُشحن في الحركة". لا عجب أن هناك الكثير من الضرر بعد التقاعد؛ فمن هنا تأتي أهمية الحفاظ على النشاط من أجل الحفاظ على المقدار المناسب من الإجهاد، والحفاظ على توتر نظام المناعة لديك.
- القرفصاء مثل الأطفال
يتمتع شعب هادزا، وهم من سكان تنزانيا بالصيد والقطف، بصحة استثنائية، حيث يقضون ما لا يقل عن 10 ساعات في اليوم دون أن يتحركوا. سرُّهم؟ جلوس القرفصاء! يقضي شعب هادزا في الواقع 20% من وقت الخمول في جلوس القرفصاء، وهو أمر طبيعي لأنهم لا يملكون كراسي. " القرفصاء مفيدة للصحة، لأنها تجعل العضلات تنقبض... وتمنع الإمساك. فعليك بتمارين القرفصاء يومياً"
ممارسة الرياضة أمر في غاية الأهمية
"أظهر باحثون كنديون أن ثلاث ساعات من الرياضة في الأسبوع يمكن أن تساعد في تقليل تجاعيد الوجه. عند استخدامها، تفرز العضلات مادة، إنترلوكين -15، التي تعطي مظهراً شاباً للجلد"، يوضح طبيب القلب.
النشاط البدني المنتظم هو أيضاً مضادٌّ للإجهاد، ويساعد على تنظيم معدل ضربات القلب، وتجديد شباب الشرايين، والحفاظ على الخلايا العصبية في المقدمة، وحتى الدفاع عن نفسك بشكل أكثر فعالية ضدّ الالتهابات.
- التبرع بالدم
إنه عمل تضامني وضروري لإنقاذ الأرواح كل يوم، بلا شك، لكنه فعل مفيد جداً لصحة الجسم. "تشير الدراسات الحديثة بالفعل إلى فوائد التبرع بالدم على صحة المتبرعين، حيث يقلل مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية على وجه الخصوص، ويقلل من مستوى المؤكسدات والجذور الحرّة الموجودة في نظام الدم، ويقلل من نسبة الحديد"، يؤكد طبيب القلب.
- الاستحمام بالماء البارد
"سيكون لدى أتباع الحمام البارد نظام مناعي أكثر كفاءة مع عدد أكبر من الخلايا الليمفاوية وأكثر نشاطاً، بالإضافة إلى انخفاض في الجزيئيات الالتهابية"، يؤكد الاختصاصي.
- شرب كوب من الماء الساخن عند الاستيقاظ
في الصين القديمة، ولكن أيضاً في بعض أنواع الطب التقليدي مثل الأيورفيدا، يوصى بتناول وعاء كبير من الماء الساخن عند الاستيقاظ. "أكدت الدراسات الحديثة فوائد هذه اللفتة الصحية في تنشيط العبور بلطف. وبتعبير أدق، يجب شرب الماء عند 54 درجة مئوية، وهي درجة الحرارة المثالية لتعزيز حركة الأمعاء"، يؤكد الدكتور سلدمان.
- لا تجبري نفسك على إنهاء طبقك
يقول الطبيب: "بصرف النظر عن الأوقات التي يكون فيها الطعام ممتازاً حقاً، أو ما لم تكوني جائعة، فإنَّ إجبار نفسك على إنهاء طبقك لا معنى له". إنه يتعارض مع أحاسيسك الغذائية، والتي تساعدك على تنظيم مدخولك الغذائي.