شموع الحب
06-10-2022, 07:27 PM
السلام عليكم
بسم الله
أحتاجك
أكثر من أي وقت مضى
أكثر من أي شيء في الوجود
أحتاجك
حظنا يحتويني كلما أوجعني خبث الناس
أحتاجك
ذراعا تلتف حولي ,, وكفا تطبطب ظهري ,, وأخرى تمسح دمعي
تهمس لي في أذني تواسيني ,, وتلملم شتات الروح فيْ
أحتاجك
سحابة تُظلني من ظلم الناس لي ,, تمنحني ظلا ألتجئ إليه
تهبني مطرا من الفرح ,, ترسم بألوان الطيف سعادتي
أحتاجك
ويزداد هذا الاحتياج كلما أوجعوا قلبي
أحتاجك
أبا وأخا وصديقا وحبيبا ,, أحتاجك لي كل شيء ,, فهل ترحل ولا يتبقى لي أي شيء؟
أحتاجك
وهذا الدمع في عيني دليل
فهل تراه يشفع لي؟ أم تراك تبقى عن نداءاتي أصم؟
احتاجك لمدة يومين
تتجاهل كل نداءاتي و أنت تعلم عظيم احتياجي لك
تعلم أن هذا القلب لا يرضى إلا بك
أتاه قبلك الكثير و بعدك الكثير
لكنه لا يرى في الوجود أحدا أجدر بالحب إلا انت
لما؟ لست أدري!!
تهبني املا كاذبا بالعودة ,, لأجلس و أنتظرك
وكل الإيحاءات تقول: لانية له في العودة
لكنى مع ذلك أنتظر
أتذكر يوم أتتني إشاعة ارتباطك بأخرى
كانت صدمة لي
بللت وسادتي وقتها بدموعي
ووجع قلبي قد اضحى أضعاف ما كان عليه
ثم أرسلت إليك أعاتب
ليأتي جوابك بلسما لي و أنت تنفي كل شي
أتراها الإشاعة قد أضحت حقيقة ,,
هل أخذ غيري مكاني
أم أنه لم يكن لي في الأصل مكان
هل تراني عشت وهما صدقته سذاجتي؟
هل الوصول إلى قلبك كالوصول إلى السراب؟
لست أنسى صوتك و أنت تحتني و تقول عديني ان تنجحي
لازال صداه في قلبي
كأجمل صوت تسمعه انثى مثلي
ماخطبي أنا؟
لما لا أستطيع نسيانك
هل أنا مجبرة على النسيان؟
هل ملكت قلبك أخرى؟ أرحني و أجب
لما كل هذا؟
لماذا تصر على أن تعذبني؟
ما الذنب الذي اقترفته
هل تراني بالحب قد اجرمت؟
أم ترى أن كل شيء لم يكن إلا لعبة، وما ظننت يوما أن تعلقي بك سيصل هذا الحد
أكنت تحسب المسافة بيننا ستؤثر في حبي إياك؟
أرح قلبي و أجبني
أفتقدك حد الضياع
أشتاق إليك و أنا التي لم تعرف الشوق إلا حينما احبتك
هل تراني أنسى من علمني الحب
كيف انسى من وهبني الفرح؟
كيف؟؟؟
تعال إلي لو ساعة
امطر علي نفاقا اجتماعيا إن شئت
لكن امنحني فرحة اللقاء
لا تكن بخيلا على قلب أحبك
وما يزال يحبك!
هبني من وقتك قليلا
جدد الحياة بقلب لا ينبض إلا بحبك
كم من الزمن و انت عني غائب؟
تتجاهل كل نداءاتي؟ أرح قلبي و أجبني؟
عد إلي لو صديقا فأنا راضية مايهمني هو أن تكون في حياتي حاضر
عد إلي فقلبي يكاد أن يحتضر
لن تجد في الحياة من تحبك أكثر مني
ودليل ذلك جفاؤك
قد أوشك ان يتمم السنة، و قلبي مايزال لاينبض إلا بك
أرحني و أجب
تخيل أنني من فرط الجنون صرت أتخيل حضورك
تعبت , فارحمني
كفى تجاهلا لي
بسم الله
أحتاجك
أكثر من أي وقت مضى
أكثر من أي شيء في الوجود
أحتاجك
حظنا يحتويني كلما أوجعني خبث الناس
أحتاجك
ذراعا تلتف حولي ,, وكفا تطبطب ظهري ,, وأخرى تمسح دمعي
تهمس لي في أذني تواسيني ,, وتلملم شتات الروح فيْ
أحتاجك
سحابة تُظلني من ظلم الناس لي ,, تمنحني ظلا ألتجئ إليه
تهبني مطرا من الفرح ,, ترسم بألوان الطيف سعادتي
أحتاجك
ويزداد هذا الاحتياج كلما أوجعوا قلبي
أحتاجك
أبا وأخا وصديقا وحبيبا ,, أحتاجك لي كل شيء ,, فهل ترحل ولا يتبقى لي أي شيء؟
أحتاجك
وهذا الدمع في عيني دليل
فهل تراه يشفع لي؟ أم تراك تبقى عن نداءاتي أصم؟
احتاجك لمدة يومين
تتجاهل كل نداءاتي و أنت تعلم عظيم احتياجي لك
تعلم أن هذا القلب لا يرضى إلا بك
أتاه قبلك الكثير و بعدك الكثير
لكنه لا يرى في الوجود أحدا أجدر بالحب إلا انت
لما؟ لست أدري!!
تهبني املا كاذبا بالعودة ,, لأجلس و أنتظرك
وكل الإيحاءات تقول: لانية له في العودة
لكنى مع ذلك أنتظر
أتذكر يوم أتتني إشاعة ارتباطك بأخرى
كانت صدمة لي
بللت وسادتي وقتها بدموعي
ووجع قلبي قد اضحى أضعاف ما كان عليه
ثم أرسلت إليك أعاتب
ليأتي جوابك بلسما لي و أنت تنفي كل شي
أتراها الإشاعة قد أضحت حقيقة ,,
هل أخذ غيري مكاني
أم أنه لم يكن لي في الأصل مكان
هل تراني عشت وهما صدقته سذاجتي؟
هل الوصول إلى قلبك كالوصول إلى السراب؟
لست أنسى صوتك و أنت تحتني و تقول عديني ان تنجحي
لازال صداه في قلبي
كأجمل صوت تسمعه انثى مثلي
ماخطبي أنا؟
لما لا أستطيع نسيانك
هل أنا مجبرة على النسيان؟
هل ملكت قلبك أخرى؟ أرحني و أجب
لما كل هذا؟
لماذا تصر على أن تعذبني؟
ما الذنب الذي اقترفته
هل تراني بالحب قد اجرمت؟
أم ترى أن كل شيء لم يكن إلا لعبة، وما ظننت يوما أن تعلقي بك سيصل هذا الحد
أكنت تحسب المسافة بيننا ستؤثر في حبي إياك؟
أرح قلبي و أجبني
أفتقدك حد الضياع
أشتاق إليك و أنا التي لم تعرف الشوق إلا حينما احبتك
هل تراني أنسى من علمني الحب
كيف انسى من وهبني الفرح؟
كيف؟؟؟
تعال إلي لو ساعة
امطر علي نفاقا اجتماعيا إن شئت
لكن امنحني فرحة اللقاء
لا تكن بخيلا على قلب أحبك
وما يزال يحبك!
هبني من وقتك قليلا
جدد الحياة بقلب لا ينبض إلا بحبك
كم من الزمن و انت عني غائب؟
تتجاهل كل نداءاتي؟ أرح قلبي و أجبني؟
عد إلي لو صديقا فأنا راضية مايهمني هو أن تكون في حياتي حاضر
عد إلي فقلبي يكاد أن يحتضر
لن تجد في الحياة من تحبك أكثر مني
ودليل ذلك جفاؤك
قد أوشك ان يتمم السنة، و قلبي مايزال لاينبض إلا بك
أرحني و أجب
تخيل أنني من فرط الجنون صرت أتخيل حضورك
تعبت , فارحمني
كفى تجاهلا لي