رحيل المشاعر
06-07-2022, 07:10 AM
جَوُريآت قُطفتُهَآ مِنْ عْبقِ ألجَمَآلْ
مَعَ كُلْ نَسمةَ مِنْ نَسَمَآتْ ألحَيآةْ
وَمَعَ كُلْ قَطَرَة نَدَى دَآعَبَت وُرَيقَآت ألأشجَآر وَألآزهَآرْ
هُنَآكَ مَوعِدْ يَتَجَدَدْ عَلى أرضْ مُنتَدَيَآت
ترآتيل شآعر
لِيُحَلقَ عَآلِيَاً فِي سَمَآءِ ألتَمَيُزِ وألإبدَآعْ وَألجَمَآلْ
وَأليَومْ يَسُرنِي أنْ أُبَآرَكْ وَأقَدِمْ تَهنِئةَ
أرَقْ تَهنِئَةَ مُعَطِرَه بِ ألمِسكْ وَألعَنبَرْ
،
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
** لِ وصُولك ألألفِيَة 188***
مبدعتنآ أنتي هُناَ مصْدراً للتَميزْ
والإبدآعْ
بٍـانْحِنَاءَاتُ ضَوْءِ بِـآيَاتٍ مِنْ صدْقِ الإحْسَاسِ
وَقَطَرَاتٌ امْتَزَجَتْ بِـ سيَاطِ الحَرْفِ
رُوحٌ خَصْبَة تَغَمَّدَتْ بالجَمَالِ
واسْتَظَلَّتْ بِـضيَاتءِ القَمَرِ
أبْجَديَّاتٌ تَعْلُو سُطُورَهَا
وَفَوْضَى حَوَاسٍ تَتَارْجَحُ فِي أكُفَّهِا
يسْتَكنُ الحُرُوفُ عَلَى رَائحَةِ أمَاكِنِهِا
ويرْتَشفُ مِنْ فنْجَانِ الألَقِ والجَمَالِ
جَميله ٌأنتي بِأخْلاقَك وَنقيَّه هِيَ مَشَاعرك
تَتَفَتَّحُ الأزْهَارُ والوُرُودِ فِي حَضْرَتِك
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
وَتَتَهَادَى فِي صًرحٍنآً
كَـقيثَارَة شَجَنٍ ابْتَلّتْ بالغَيْمِ
إرْتَشَفْنَا مِنْ عَبَقِ حُرُوفِك
وَتَنَفّسْنَا ضِيَاءَ نَبْضِك
جَلَسْتُ أنَا وَصَمْتِي أتَرَقّبُ الفيّتَك بِـشَغَفٍ
وَتَسَابَقْتُ لِـ تُهَنّئَك بِـ هَذِهِ المُنَاسَبَه
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
سَلسَبِيلَ الْسُطُورْ ونكَهَةُ الْبَوحِ السآحِرْ
جَلجَلةُ الحَرفْ وصَهآرِيجُ النَزفْ بـِبَذَخِ الإنهِمآرْ
مُبَارَكٌ لَكَ بـانْسيَابِ الطّهر مِنْ أعَالِي السَّمَاءِ
مُبَارَكٌ لَك بِـإطْلالَة مِنْ نُور قَلْبِك وَعبير حَرْفِك
مُبآركٌ لَك بَهآءُ الإكتِمآلْ ودوماً متألق
أرْجُو لَك مَزيدَاً مِنْ آيَاتِ الحُسْنِ وَصَخَبِ الحَرْفِ
تَبَاشيرُ الوُدّ تَسْكُنُ رُوحَك
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
أعَضُــِـاءنَــا الكِرَامْ ولِمُبدعتنآآ توْلَدُ الحُرُوفُ
وَتتَنَاثَرُ الوُرُود لِـنُغَرّدَ لِـبُابُلَةَ الجَمَالِ
لَك جَنَائنُ الوَرْد وألودِ تَنثُرُ عِطراً
وأنْهَارٌ ألحُبِ و التَقدِيرِ تَمْلأ رُوحَ
تَقَبلْي تَهنئَتِي ألمُتَوَآضِعَة
مَعَ كُلْ نَسمةَ مِنْ نَسَمَآتْ ألحَيآةْ
وَمَعَ كُلْ قَطَرَة نَدَى دَآعَبَت وُرَيقَآت ألأشجَآر وَألآزهَآرْ
هُنَآكَ مَوعِدْ يَتَجَدَدْ عَلى أرضْ مُنتَدَيَآت
ترآتيل شآعر
لِيُحَلقَ عَآلِيَاً فِي سَمَآءِ ألتَمَيُزِ وألإبدَآعْ وَألجَمَآلْ
وَأليَومْ يَسُرنِي أنْ أُبَآرَكْ وَأقَدِمْ تَهنِئةَ
أرَقْ تَهنِئَةَ مُعَطِرَه بِ ألمِسكْ وَألعَنبَرْ
،
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
** لِ وصُولك ألألفِيَة 188***
مبدعتنآ أنتي هُناَ مصْدراً للتَميزْ
والإبدآعْ
بٍـانْحِنَاءَاتُ ضَوْءِ بِـآيَاتٍ مِنْ صدْقِ الإحْسَاسِ
وَقَطَرَاتٌ امْتَزَجَتْ بِـ سيَاطِ الحَرْفِ
رُوحٌ خَصْبَة تَغَمَّدَتْ بالجَمَالِ
واسْتَظَلَّتْ بِـضيَاتءِ القَمَرِ
أبْجَديَّاتٌ تَعْلُو سُطُورَهَا
وَفَوْضَى حَوَاسٍ تَتَارْجَحُ فِي أكُفَّهِا
يسْتَكنُ الحُرُوفُ عَلَى رَائحَةِ أمَاكِنِهِا
ويرْتَشفُ مِنْ فنْجَانِ الألَقِ والجَمَالِ
جَميله ٌأنتي بِأخْلاقَك وَنقيَّه هِيَ مَشَاعرك
تَتَفَتَّحُ الأزْهَارُ والوُرُودِ فِي حَضْرَتِك
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
وَتَتَهَادَى فِي صًرحٍنآً
كَـقيثَارَة شَجَنٍ ابْتَلّتْ بالغَيْمِ
إرْتَشَفْنَا مِنْ عَبَقِ حُرُوفِك
وَتَنَفّسْنَا ضِيَاءَ نَبْضِك
جَلَسْتُ أنَا وَصَمْتِي أتَرَقّبُ الفيّتَك بِـشَغَفٍ
وَتَسَابَقْتُ لِـ تُهَنّئَك بِـ هَذِهِ المُنَاسَبَه
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
سَلسَبِيلَ الْسُطُورْ ونكَهَةُ الْبَوحِ السآحِرْ
جَلجَلةُ الحَرفْ وصَهآرِيجُ النَزفْ بـِبَذَخِ الإنهِمآرْ
مُبَارَكٌ لَكَ بـانْسيَابِ الطّهر مِنْ أعَالِي السَّمَاءِ
مُبَارَكٌ لَك بِـإطْلالَة مِنْ نُور قَلْبِك وَعبير حَرْفِك
مُبآركٌ لَك بَهآءُ الإكتِمآلْ ودوماً متألق
أرْجُو لَك مَزيدَاً مِنْ آيَاتِ الحُسْنِ وَصَخَبِ الحَرْفِ
تَبَاشيرُ الوُدّ تَسْكُنُ رُوحَك
:58: هيبة مشــــــــــــــــــــــــــاعر :58::
أعَضُــِـاءنَــا الكِرَامْ ولِمُبدعتنآآ توْلَدُ الحُرُوفُ
وَتتَنَاثَرُ الوُرُود لِـنُغَرّدَ لِـبُابُلَةَ الجَمَالِ
لَك جَنَائنُ الوَرْد وألودِ تَنثُرُ عِطراً
وأنْهَارٌ ألحُبِ و التَقدِيرِ تَمْلأ رُوحَ
تَقَبلْي تَهنئَتِي ألمُتَوَآضِعَة