شموع الحب
06-05-2022, 08:52 PM
في يوم من الأيام كان هناك طالب يدعى سامى وكان سامي قد انهى فترة دراسته .
وسرعان ما قام بالتقدم للجيش حتى ينهي واجبه تجاه وطنه.
وفي تلك الأثناء قد تقدم لخطبة حبيبته التى ظل يحبها لعدة سنوات ولكن مع الأسف فقد رفضه والديها لأنه لم يكن جاهز بما فيه الكفاية.
وجاء موعد الجيش وظل سامى حبيس ذكرياته ولا يعرف كيف يصل لحبيبته ويطمئن على أحوالها.
وفي تلك الأثناء قد تقدم لخطبة حبيبته العديد من الشبان المناسبين ولكنها كانت ترفض الجميع لأن قلبها وعقلها لم يرى سوى سامي.
ولكن بدأ الأهل يتساءلون عن أسباب رفضها فكانت لا تجد أسباب واضحة لتقولها.
ومع أول شاب تقدم لخطبتها قام الأهل بالموافقة عليه وإجبار ابنتهم على الخطوبة منه لأنه كان وسيم وثري فكان لا يعوض في نظرهم.
وبالفعل تمت الخطبة وقلبها يعتصر على حبيبها الغائب ولكن عاد الحبيب ليجد محبوبته قد خانت عهدها وتركته وتمت خطبتها.
حاولت أن تصل إليه لتحكي له ما حدث ولكنه قرر أن يطوى صفحتها ولم يستمع لها.
وأنهى فترة الجيش وكانت قد قامت بفسخ خطبتها من الخطيب بعدما عانت معه حتى يتركها.
فعرف سامي بالأمر وشعر أنه ربما يوجد سر ما وتأكد أنها ما زالت تحبه عن طريق أخته التي كانت صديقتها.
وظل يعمل ليلًا نهارا وهي كانت قد ثبتت على رأيها أمام والديها ولن تكرر غلطتها مرة أخرى.
وجاء سامي ومعه أهله بعدما جهز كل شيء وتمت خطبتها وكانت حبيبته تطير من جمال فرحتها به.
وتزوجها بالفعل وعاشا سعداء وكان ذلك نتاج الحب والعمل معًا.
وسرعان ما قام بالتقدم للجيش حتى ينهي واجبه تجاه وطنه.
وفي تلك الأثناء قد تقدم لخطبة حبيبته التى ظل يحبها لعدة سنوات ولكن مع الأسف فقد رفضه والديها لأنه لم يكن جاهز بما فيه الكفاية.
وجاء موعد الجيش وظل سامى حبيس ذكرياته ولا يعرف كيف يصل لحبيبته ويطمئن على أحوالها.
وفي تلك الأثناء قد تقدم لخطبة حبيبته العديد من الشبان المناسبين ولكنها كانت ترفض الجميع لأن قلبها وعقلها لم يرى سوى سامي.
ولكن بدأ الأهل يتساءلون عن أسباب رفضها فكانت لا تجد أسباب واضحة لتقولها.
ومع أول شاب تقدم لخطبتها قام الأهل بالموافقة عليه وإجبار ابنتهم على الخطوبة منه لأنه كان وسيم وثري فكان لا يعوض في نظرهم.
وبالفعل تمت الخطبة وقلبها يعتصر على حبيبها الغائب ولكن عاد الحبيب ليجد محبوبته قد خانت عهدها وتركته وتمت خطبتها.
حاولت أن تصل إليه لتحكي له ما حدث ولكنه قرر أن يطوى صفحتها ولم يستمع لها.
وأنهى فترة الجيش وكانت قد قامت بفسخ خطبتها من الخطيب بعدما عانت معه حتى يتركها.
فعرف سامي بالأمر وشعر أنه ربما يوجد سر ما وتأكد أنها ما زالت تحبه عن طريق أخته التي كانت صديقتها.
وظل يعمل ليلًا نهارا وهي كانت قد ثبتت على رأيها أمام والديها ولن تكرر غلطتها مرة أخرى.
وجاء سامي ومعه أهله بعدما جهز كل شيء وتمت خطبتها وكانت حبيبته تطير من جمال فرحتها به.
وتزوجها بالفعل وعاشا سعداء وكان ذلك نتاج الحب والعمل معًا.