صاحبة السمو
05-27-2022, 10:19 AM
الحياة الزوجية لا تسير على وتيرة واحدة، فهناك أيام يكون فيها الزوجان منسجمين ومتفاهمين ومتقاربين، وأيام أخرى لا يكونا بنفس مستوى القرب والتفاهم، ولكن عموماً هناك 3 إحباطات شائعة بين الزوجات، تابعي القراءة وتعرفي إليها، وإلى كيفية التعامل مع هذه الإحباطات بحكمة.
1- تلبي الزوجة احتياجات زوجها، فيما يتجاهل هو احتياجاتها
تشعر الزوجة بإحباط عندما تلاحظ أنها تسعى إلى راحة وسعادة زوجها، وتحاول طوال الوقت أن تستنتج احتياجات زوجها لتسرع بتلبيتها حتى قبل أن يطلب منها، وفي المقابل تجد أن زوجها يتجاهل احتياجاتها.
والحل ليس تجاهل احتياجات الزوج في المقابل، ولكن يجب أن تعلم الزوجة أن أسلوب تفكير الرجال مختلف عن أسلوب تفكير النساء،
2- إهمال الزوج للرومانسية
كثير من شكاوى الزوجات تكون بسبب توقف الزوج عن المغازلة، وإهمال الرومانسية، خاصة بعد مرور السنة الأولى من الزواج.
3- لا يتواصل الزوج مع زوجته ولا يستمع لها
أن تحاولي التحدث مع شخص ويُظهر عدم اهتمام بحديثك، لهو أمر محبط للغاية، خاصة عندما يكون هذا الشخص شريك حياتك، لذا تعاني بعض الزوجات من عدم استجابة الزوج لمحاولات التواصل معه، وعدم اهتمامه بالاستماع لزوجته عندما تريد التحدث معه.
والحل هو إخبار الزوج بحزم وحسم ومباشرة أنكِ ترغبين في الحديث معه، وأنكِ بحاجة إلى أن يستمع لكِ باهتمام، قد تبدو طريقة بدائية، ولكنها فعّالة، خاصة مع التكرار.
1- تلبي الزوجة احتياجات زوجها، فيما يتجاهل هو احتياجاتها
تشعر الزوجة بإحباط عندما تلاحظ أنها تسعى إلى راحة وسعادة زوجها، وتحاول طوال الوقت أن تستنتج احتياجات زوجها لتسرع بتلبيتها حتى قبل أن يطلب منها، وفي المقابل تجد أن زوجها يتجاهل احتياجاتها.
والحل ليس تجاهل احتياجات الزوج في المقابل، ولكن يجب أن تعلم الزوجة أن أسلوب تفكير الرجال مختلف عن أسلوب تفكير النساء،
2- إهمال الزوج للرومانسية
كثير من شكاوى الزوجات تكون بسبب توقف الزوج عن المغازلة، وإهمال الرومانسية، خاصة بعد مرور السنة الأولى من الزواج.
3- لا يتواصل الزوج مع زوجته ولا يستمع لها
أن تحاولي التحدث مع شخص ويُظهر عدم اهتمام بحديثك، لهو أمر محبط للغاية، خاصة عندما يكون هذا الشخص شريك حياتك، لذا تعاني بعض الزوجات من عدم استجابة الزوج لمحاولات التواصل معه، وعدم اهتمامه بالاستماع لزوجته عندما تريد التحدث معه.
والحل هو إخبار الزوج بحزم وحسم ومباشرة أنكِ ترغبين في الحديث معه، وأنكِ بحاجة إلى أن يستمع لكِ باهتمام، قد تبدو طريقة بدائية، ولكنها فعّالة، خاصة مع التكرار.