رحيل المشاعر
05-11-2022, 11:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .
اللهم سددنا .
اللهم إهدنا سبل الرشاد
اللهم ثبتنا بقول الثابت في الدنيا والاخرة .
اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت.
" اللَّهُ - سُبحانه وتعالى - يُعوِّضُ عن كُلِّ ما سِواهُ ولا يُعوِّضُ منه شيءٌ ، ويُغني عن كُلِّ شيءٍ ولا يُغني
عنه شيءٌ
، ويُجيرُ من كُلِّ شيءٍ ولا يُجيرُ منه شيءٌ ، ويمنعُ من كلِّ شيءٍ ، ولا يمنعُ منه شيءٌ ..
فكيفَ يستغني العبدُ عن طاعةِ مَنْ هذا شأنّه طرفَةَ عينٍ ..؟
وكيف ينسى ذكرَه ..؟
ويضيعُ أمرَه حتى يُنسيه نفسَه ، فيخسرهَا ويظلمها أعظمَ الظُّلمِ ؟
فما ظلمَ العبدُ ربَّه ، ولكن ظلمَ نفسه !
وما ظلمَهُ ربُّهُ ، ولكن هو الّذي ظلمَ نفسَه .." .
« ابن القيم - الداء والدواء (109) »
سبحان الله
اذا استغر عظمت الله في قلب المسلم والمسلمه
واليقين بالله أعضم شأنه في وجوارحه ونفسه ونسي الدنيا مافيها وتذكر ماعندة من نعيم الذي لا يسوي شيئا من نعيم الجنه .
ويكون شغله الشاغل طاعة الله والخوف من الله .
وتكون الدنيا في يدة لا في قلبه .
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .
اللهم سددنا .
اللهم إهدنا سبل الرشاد
اللهم ثبتنا بقول الثابت في الدنيا والاخرة .
اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت.
" اللَّهُ - سُبحانه وتعالى - يُعوِّضُ عن كُلِّ ما سِواهُ ولا يُعوِّضُ منه شيءٌ ، ويُغني عن كُلِّ شيءٍ ولا يُغني
عنه شيءٌ
، ويُجيرُ من كُلِّ شيءٍ ولا يُجيرُ منه شيءٌ ، ويمنعُ من كلِّ شيءٍ ، ولا يمنعُ منه شيءٌ ..
فكيفَ يستغني العبدُ عن طاعةِ مَنْ هذا شأنّه طرفَةَ عينٍ ..؟
وكيف ينسى ذكرَه ..؟
ويضيعُ أمرَه حتى يُنسيه نفسَه ، فيخسرهَا ويظلمها أعظمَ الظُّلمِ ؟
فما ظلمَ العبدُ ربَّه ، ولكن ظلمَ نفسه !
وما ظلمَهُ ربُّهُ ، ولكن هو الّذي ظلمَ نفسَه .." .
« ابن القيم - الداء والدواء (109) »
سبحان الله
اذا استغر عظمت الله في قلب المسلم والمسلمه
واليقين بالله أعضم شأنه في وجوارحه ونفسه ونسي الدنيا مافيها وتذكر ماعندة من نعيم الذي لا يسوي شيئا من نعيم الجنه .
ويكون شغله الشاغل طاعة الله والخوف من الله .
وتكون الدنيا في يدة لا في قلبه .