شموع الحب
05-07-2022, 03:24 PM
ا شك أن عمر المرأة له تأثير كبير على حدوث الحمل والحفاظ عليه، وكذلك إعاقة حدوث الحمل وعدم القدرة على الحفاظ عليه؛ إذ تزداد نسبة إنجاب الأطفال المصابين بالأمراض الوراثية أو الكروموسومية كلما تقدم سن الزوجين في العمر؛ لهذا فإن أفضل سن للحمل هو حالة استعداد الزوجين جسدياً وعاطفياً واجتماعياً ومالياً للإنجاب والولادة، ثم القدرة على الرعاية والاهتمام، والخبراء يقترحون الحمل بين العشرينيات وأوائل الثلاثينيات؛ مما يعطي أفضل النتائج.. اللقاء واستشاريةَ طب النساء والولادة الدكتورة سعيدة حسين، للشرح ومزيد من التفصيل.
قبل العشرينيات من العمر
العشرينيات أكثر سن للخصوبة، ولكن!
قد لا يكون هذا هو العمر المثالي لمعظم النساء، ولكنه لايزال أكثر سن للخصوبة، وزن النساء يكون أقل في هذا العمر؛ مما يجعل من السهل التعامل مع الوزن أثناء الحمل.
مع مراعاة وجود خطر متزايد من اضطرابات الحمل في هذا السن؛ بسبب ارتفاع ضغط الدم، والإجهاض، والتهابات المسالك البولية، والتمزق المبكر لأغشية الجنين، وقد لا تكون المرأة مستعدة عاطفياً للتعامل مع مشاكل الحمل.
في العشرينيات من العمر
حامل في العشرينيات من العمر
تتمتع النساء بالخصوبة في هذا العمر، ومن السهل عليهن أن يحملن، وتكون فرص إنجاب طفل سليم وحمل منخفض الخطورة، هي الأعلى في العشرينيات، وهي فترة ذروة الخصوبة لديهن؛ نظراً لأن لديهن ما يكفي من الطاقة؛ لمعايشة مرحلة الحمل، وأقل عرضة للإصابة بأمراض مزمنة.
في الثلاثينيات من العمر
في الثثلاثينيات تبدأ الخصوبة في التراجع
بمجرد أن تصل المرأة إلى الثلاثينيات من العمر، قد تبدأ خصوبتها في التباطؤ؛ بسبب انخفاض كمية ونوعية البويضة، كما أن خطر اختلال الصيغة الصبغية أعلى أيضاً.
قبل العشرينيات من العمر
العشرينيات أكثر سن للخصوبة، ولكن!
قد لا يكون هذا هو العمر المثالي لمعظم النساء، ولكنه لايزال أكثر سن للخصوبة، وزن النساء يكون أقل في هذا العمر؛ مما يجعل من السهل التعامل مع الوزن أثناء الحمل.
مع مراعاة وجود خطر متزايد من اضطرابات الحمل في هذا السن؛ بسبب ارتفاع ضغط الدم، والإجهاض، والتهابات المسالك البولية، والتمزق المبكر لأغشية الجنين، وقد لا تكون المرأة مستعدة عاطفياً للتعامل مع مشاكل الحمل.
في العشرينيات من العمر
حامل في العشرينيات من العمر
تتمتع النساء بالخصوبة في هذا العمر، ومن السهل عليهن أن يحملن، وتكون فرص إنجاب طفل سليم وحمل منخفض الخطورة، هي الأعلى في العشرينيات، وهي فترة ذروة الخصوبة لديهن؛ نظراً لأن لديهن ما يكفي من الطاقة؛ لمعايشة مرحلة الحمل، وأقل عرضة للإصابة بأمراض مزمنة.
في الثلاثينيات من العمر
في الثثلاثينيات تبدأ الخصوبة في التراجع
بمجرد أن تصل المرأة إلى الثلاثينيات من العمر، قد تبدأ خصوبتها في التباطؤ؛ بسبب انخفاض كمية ونوعية البويضة، كما أن خطر اختلال الصيغة الصبغية أعلى أيضاً.