شموع الحب
05-07-2022, 03:21 PM
حاوري طفلك حول مشكلته -الثرثرة- وأخبريه أنها سلوك مرفوض، ينفر الناس منه، ويفقده الكثير من الصداقات.
اسأليه أسئلة تجبرينه فيها على الإجابة بنعم أو بلا.
اسمعي له ولا تهربي منه؛ حتى تعوضيه نقصه، وحتى تشبعيه عاطفياً واجتماعياً ونفسياً.
أشغلي وقت فراغه بالأعمال المفيدة، مثل المساعدة في أعمال البيت، والأعمال التعاونية مع إخوته.
ومن دون توبيخه أيضاً. اجعليه أحياناً يتكلم ويثرثر من دون إعارته أي اهتمام.
وجهيه بلطف وحكمة أثناء ثرثرته بالانضباط في حديثه، ولا تشجعيه على الثرثرة الزائدة.
دربي طفلك تدريباً عملياً منظماً على عادات الاستماع الجيد، والقراءة الصامتة واستيعابها.
بثي الثقة في نفس طفلك، وعلميه أن الواثق في نفسه يختصر في كلامه، وبثي فيه التواضع وعدم الغرور.
لا تمنعيه من قول الكلمات التي تشير إلى الخير؛ واطلبي منه الصمت عن قول الشر واللغو فيه.
وفري لطفلك القدوة الصالحة؛ في صورتك أو صورة والده؛ أي توقفي على الثرثرة إن كنت تمارسينها.
الإكثار من الكلام فيما يفيد وما لا يفيد أو في الأمور التافهة.
التحدث فيما يضر كالغيبة والنميمة؛ فيكثر الحديث عن سلوكيات إخوته وأصحابه.
كثرة شكواه وحديثه عما يقع عليه دائماً من ظلم.
يحكي الكثير مع الغريب والقريب عن نفسه وأسرار بيته، عن أبويه وإخوته.
عدم اهتمامه بالوقت، وعدم محافظته على المواعيد.
ثرثرته تؤدي به إلى عدم التركيز في الحديث، وتكرار الكلام، والخروج من موضوع لموضوع.
كثرة الحديث تجعله يخطئ، والحديث فيما يعلم وما لا يعلم، والتدخل فيما لا يعنيه.
تعرّفي إلى المزيد: "متلازمة الطفل الأوسط": هل تمده بسلبيات أم تُكسبه مميزات؟
اسأليه أسئلة تجبرينه فيها على الإجابة بنعم أو بلا.
اسمعي له ولا تهربي منه؛ حتى تعوضيه نقصه، وحتى تشبعيه عاطفياً واجتماعياً ونفسياً.
أشغلي وقت فراغه بالأعمال المفيدة، مثل المساعدة في أعمال البيت، والأعمال التعاونية مع إخوته.
ومن دون توبيخه أيضاً. اجعليه أحياناً يتكلم ويثرثر من دون إعارته أي اهتمام.
وجهيه بلطف وحكمة أثناء ثرثرته بالانضباط في حديثه، ولا تشجعيه على الثرثرة الزائدة.
دربي طفلك تدريباً عملياً منظماً على عادات الاستماع الجيد، والقراءة الصامتة واستيعابها.
بثي الثقة في نفس طفلك، وعلميه أن الواثق في نفسه يختصر في كلامه، وبثي فيه التواضع وعدم الغرور.
لا تمنعيه من قول الكلمات التي تشير إلى الخير؛ واطلبي منه الصمت عن قول الشر واللغو فيه.
وفري لطفلك القدوة الصالحة؛ في صورتك أو صورة والده؛ أي توقفي على الثرثرة إن كنت تمارسينها.
الإكثار من الكلام فيما يفيد وما لا يفيد أو في الأمور التافهة.
التحدث فيما يضر كالغيبة والنميمة؛ فيكثر الحديث عن سلوكيات إخوته وأصحابه.
كثرة شكواه وحديثه عما يقع عليه دائماً من ظلم.
يحكي الكثير مع الغريب والقريب عن نفسه وأسرار بيته، عن أبويه وإخوته.
عدم اهتمامه بالوقت، وعدم محافظته على المواعيد.
ثرثرته تؤدي به إلى عدم التركيز في الحديث، وتكرار الكلام، والخروج من موضوع لموضوع.
كثرة الحديث تجعله يخطئ، والحديث فيما يعلم وما لا يعلم، والتدخل فيما لا يعنيه.
تعرّفي إلى المزيد: "متلازمة الطفل الأوسط": هل تمده بسلبيات أم تُكسبه مميزات؟