شموع الحب
04-17-2022, 12:00 AM
قَد يَسرِقُ العملُ المتواصِلُ الآباءَ مِن أبنائِهِم، وخصوصاً
إذا كانَ هذا العَمَلُ يدومُ أيّاماً أو أسابيعَ فلا يَعُدُ الأبناءُ
يرونَهُم.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
وخصوصاً إذا اضطَرَّ الأبُ إلى السَّفرِ خارجَ البلدِ، ويتغرَّبُ
لأجلِ أنْ يعملَ ويحصلَ على لُقمةِ الحلالِ.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
ومعلومٌ بأنّ إهمالَ التواصُلِ وعدمَ تغذيةِ رابطِ المحبّةِ
والرعايةِ والعَطفِ سيتسبَّبُ في انحرافاتٍ خطيرةٍ على
الأبناءِ، وإنَّ هذهِ الانحرافاتِ تتعلَّقُ بالجانبِ النفسيِّ
والسّلوكيِّ.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
وحتى لا يكونَ الانشغالُ بالعَملِ عقبةً أمامَ التربيةِ الصالحةِ
ينبغي مراعاةُ هذهِ التنبيهاتِ:
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
قَدْ تَصِلُ العلاقةُ بينَ الأبِ وابنهِ الى عَلاقةِ صَداقةٍ، وتوصَفُ
بأنّها (عابرةً) ليسَ لها مُحدّداتٌ واضحةٌ في نفسيّةِ الطّفلِ،
ومعلومٌ بأنَّ حاجةَ الابنِ لأبيهِ أعمقُ وأكبَرُ مِن حاجَتِهِ لصديقٍ!
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
الأبُ الذي يُفارقُ أولادَهُ فتراتٍ طويلةً دونَ اتّصالٍ سيؤدّي
هذا إلى عَلاقةٍ بعيدةٍ كعَلاقةِ الغُرباءِ فيُصابُ بنوباتٍ مِنَ الكآبةِ
والعَطشِ العاطِفيّ فيتّجِهُ نحوَ البحثِ عَن البديلِ ليعوِّضَ حرمانَهُ.
المشترياتُ لوحدِها لا تكفي، والحضورُ المُستَعجلُ في المناسباتِ
يتركُ انطباعاً سَلبياً عندَ الأبناءِ، فيشعرونَ بأنَّ حياتَهم قِلِقَةٌ
ومُضطَربةٌ، وأنَّ لا أهميّةَ لَهُم في حياةِ آبائِهِم.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
ظهورُ حواجزَ بينَ الآباءِ والأبناءِ ممّا يُفوّتُ على الآباءِ فُرصةَ
تتَبّعِ أبنائهِم ومُساعدَتِهِم بِما يعتَرِضُهم مِن صِعابٍ وانعدامِ
التوجيهِ التربويّ.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
صعوبةُ معالجةِ المشاكلِ بينَ الأبناءِ، وعدمُ السيطرةِ على
قراراتِهِم ممّا يؤدّي الى تفكُّكِ الأُسرَةِ وانهيارِها.
إذا كانَ هذا العَمَلُ يدومُ أيّاماً أو أسابيعَ فلا يَعُدُ الأبناءُ
يرونَهُم.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
وخصوصاً إذا اضطَرَّ الأبُ إلى السَّفرِ خارجَ البلدِ، ويتغرَّبُ
لأجلِ أنْ يعملَ ويحصلَ على لُقمةِ الحلالِ.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
ومعلومٌ بأنّ إهمالَ التواصُلِ وعدمَ تغذيةِ رابطِ المحبّةِ
والرعايةِ والعَطفِ سيتسبَّبُ في انحرافاتٍ خطيرةٍ على
الأبناءِ، وإنَّ هذهِ الانحرافاتِ تتعلَّقُ بالجانبِ النفسيِّ
والسّلوكيِّ.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
وحتى لا يكونَ الانشغالُ بالعَملِ عقبةً أمامَ التربيةِ الصالحةِ
ينبغي مراعاةُ هذهِ التنبيهاتِ:
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
قَدْ تَصِلُ العلاقةُ بينَ الأبِ وابنهِ الى عَلاقةِ صَداقةٍ، وتوصَفُ
بأنّها (عابرةً) ليسَ لها مُحدّداتٌ واضحةٌ في نفسيّةِ الطّفلِ،
ومعلومٌ بأنَّ حاجةَ الابنِ لأبيهِ أعمقُ وأكبَرُ مِن حاجَتِهِ لصديقٍ!
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
الأبُ الذي يُفارقُ أولادَهُ فتراتٍ طويلةً دونَ اتّصالٍ سيؤدّي
هذا إلى عَلاقةٍ بعيدةٍ كعَلاقةِ الغُرباءِ فيُصابُ بنوباتٍ مِنَ الكآبةِ
والعَطشِ العاطِفيّ فيتّجِهُ نحوَ البحثِ عَن البديلِ ليعوِّضَ حرمانَهُ.
المشترياتُ لوحدِها لا تكفي، والحضورُ المُستَعجلُ في المناسباتِ
يتركُ انطباعاً سَلبياً عندَ الأبناءِ، فيشعرونَ بأنَّ حياتَهم قِلِقَةٌ
ومُضطَربةٌ، وأنَّ لا أهميّةَ لَهُم في حياةِ آبائِهِم.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
ظهورُ حواجزَ بينَ الآباءِ والأبناءِ ممّا يُفوّتُ على الآباءِ فُرصةَ
تتَبّعِ أبنائهِم ومُساعدَتِهِم بِما يعتَرِضُهم مِن صِعابٍ وانعدامِ
التوجيهِ التربويّ.
https://upload.3dlat.com/uploads/13400438725.gif
صعوبةُ معالجةِ المشاكلِ بينَ الأبناءِ، وعدمُ السيطرةِ على
قراراتِهِم ممّا يؤدّي الى تفكُّكِ الأُسرَةِ وانهيارِها.