صاحبة السمو
03-26-2022, 11:11 PM
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/84759.jpeg
أنواع اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
غافل: أي تكون الأعراض هادئة وقد لا يمكن ملاحظتها.
مفرط النشاط: أي شديد الاندفاع.
مشترك: وهو مزيج من أعراض عدم الانتباه وفرط النشاط والاندفاع.
أعراض فرط الحركة والاندفاع عند الأطفال
أعراض فرط الحركة عند الأطفال
التململ أو النقر على اليدين أو القدمين، أو التلوي في المقعد.
إيجاد صعوبة في البقاء جالساً في الفصل، حيث يكون في حالة تنقل مستمر.
الركض أو التسلق في المواقف التي تعرضه للخطر.
يواجه مشكلة في اللعب أو القيام بنشاط ما بهدوء.
يتحدث كثيراً، ويعطي إجابات عشوائية والمهم أن يقاطع السائل.
يجد صعوبة في انتظار دوره.
يتطفل على محادثات الآخرين أو ألعابهم أو أنشطتهم.
ضعف احترام الذات حيث يواجه الطفل صعوبة في التفاعل مع الأقران والبالغين وقبوله من قبلهم.
في حين أن السبب الدقيق لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه غير واضح، لكنه قد يعود للأسباب الآتية:
1 - العوامل الوراثية كأن يكون أحد الأقارب بالدم مصاباً به، مثل أحد الوالدين أو الأشقاء، أو اضطراب آخر في الصحة العقلية.
2 - عوامل بيئة، مثل التعرض للسموم البيئية - مثل الرصاص الموجود أساساً في الطلاء والأنابيب في المباني القديمة، أو التدخين أثناء الحمل.
3 - مشاكل في الجهاز العصبي المركزي في اللحظات الحاسمة في التطور.
4 - الولادة المبكرة لدى الأم، أو إصابتها بسكر الحمل، لكن لا يوجد دليل موثوق على ذلك.
أنواع اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
غافل: أي تكون الأعراض هادئة وقد لا يمكن ملاحظتها.
مفرط النشاط: أي شديد الاندفاع.
مشترك: وهو مزيج من أعراض عدم الانتباه وفرط النشاط والاندفاع.
أعراض فرط الحركة والاندفاع عند الأطفال
أعراض فرط الحركة عند الأطفال
التململ أو النقر على اليدين أو القدمين، أو التلوي في المقعد.
إيجاد صعوبة في البقاء جالساً في الفصل، حيث يكون في حالة تنقل مستمر.
الركض أو التسلق في المواقف التي تعرضه للخطر.
يواجه مشكلة في اللعب أو القيام بنشاط ما بهدوء.
يتحدث كثيراً، ويعطي إجابات عشوائية والمهم أن يقاطع السائل.
يجد صعوبة في انتظار دوره.
يتطفل على محادثات الآخرين أو ألعابهم أو أنشطتهم.
ضعف احترام الذات حيث يواجه الطفل صعوبة في التفاعل مع الأقران والبالغين وقبوله من قبلهم.
في حين أن السبب الدقيق لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه غير واضح، لكنه قد يعود للأسباب الآتية:
1 - العوامل الوراثية كأن يكون أحد الأقارب بالدم مصاباً به، مثل أحد الوالدين أو الأشقاء، أو اضطراب آخر في الصحة العقلية.
2 - عوامل بيئة، مثل التعرض للسموم البيئية - مثل الرصاص الموجود أساساً في الطلاء والأنابيب في المباني القديمة، أو التدخين أثناء الحمل.
3 - مشاكل في الجهاز العصبي المركزي في اللحظات الحاسمة في التطور.
4 - الولادة المبكرة لدى الأم، أو إصابتها بسكر الحمل، لكن لا يوجد دليل موثوق على ذلك.