aksGin
03-12-2022, 12:41 AM
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1647034774191.jpg
غيري وضعيتك
تغيير وضعيتك عند حدوث
ما يثير غضبك من طفلك، فإذا كنتِ جالسة عليك
أن تعتمدي وضعية الوقوف،
وإذا كنتِ واقفة اجلسي، وهكذا،
لأن ذلك يهدأ من روعك، ويحقق إنشغالك بأمر آخر.
التزمي الصمت
في أحيان كثيرة تكون فوائد الصمت
أفضل بكثير من التكلم،
لأن ذلك يحقق تحكمك في ردود أفعالك
حيال أخطاء طفلك، ويعودك على الهدوء
وعدم التسرع.
اتركي الأمر للأب
ليس عليك بأن تكوني صاحبة رد الفعل الأول دائماً، لذا وعندما يقع طفلك في الخطأ وعند وجود الأب
في ذلك الوقت، يمكنك الإعتماد عليه،
وترك الأمر له، وعدم الصراخ في وجه طفلك
، ومراقبة رد فعل الأب مع الابن، ومعرفة نتائج ذلك.
تجنبي رد الفعل السريع
عليك بالتحكم في ردود أفعالك تجاه أخطاء طفلك، وذلك يتطلب منك عدم التسرع والهدوء، وترك فرصة للطفل حتى يهدأ هو أيضاً ويصبح قادراً على التفكير في أسباب سكونك وفي ما اقترفه من خطأ، بعدها يمكنك الحديث مع الطفل بشأن ما فعل.
عليك بأخذ تفكير طفلك في الإعتبار
لتتوقفي عن الصراخ في وجه طفلك، يجب عليك الإهتمام بطريقة تفكيره وخصوصاً عند اقترافه للخطأ، حتى تستطيعي فهم ما يريده وما يشعر به، ولكي تتمكني من وقف الصراخ في وجه طفلك، لأنك منحتي نفسك وقتاً كافياً للتفكير معه.
أخبري طفلك بسبب غضبك
قد لا يفهم طفلك سبب صراخك في وجهه،
ولذلك يجب عليك غاليتي
أن تخبريه بأسباب انزعاجك وغضبك منه،
وبالتالي الأسباب التي تجعلين تصرخين في وجهه
، حتى يتوقف عن فعل ما يسبب ذلك.
ضعي قوانين صارمة
بعد اخبار طفلك بما يغضبك،
يجب عليك وضع قوانين صارمة ليتعلم طفلك
معنى الالتزام، ولكي لا يقوم بخرقها
لاأنه يعلم أنها من الأمور التي تثير غضبك
وصراخك عليه، كما أنه يعلم أنه توجد قوانين صارمة وعقاب محدد مسبقاً لما يقترفه من أخطاء، وبالتالي لن يقع في الخطأ بسهولة، وبالتالي أيضاً لن يكون هناك مجالاً لصراخك عليه.
كوني صديقة لطفلك
بدلاً من الصراخ في وجه طفلك،
يجب عليك غاليتي بتقوية علاقتكِ به، وتكوين صداقة قوية معه، حتى يشعر بالأمان، والراحة،
كما أن تكوين صداقة قوية مع طفلك ستحول دون صوتك المرتفع وصراخك عليه،
لأنها تجعل العلاقة هادئة مع طفلك،
وتجعله مطيعاً بالدرجة التي ترضيك،
وتبعد عنك شبح الغضب والصراخ.
وأخيراً، ولتتوقفي عن الصراخ
في وجه طفلك عزيزتي الأم يجب عليك
بتشجيعه على القيام بسلوكيات جيدة،
وذلك بأن تكوني قدوة حسنة له كخطوة أولى،
وبأن تشجعيه على السلوك الجيد
من خلال اخباره بأمثلة للسلوكيات
الجيدة، وتعريفه بها ببساطة، لتسهيل الأمر عليه.
:37:
غيري وضعيتك
تغيير وضعيتك عند حدوث
ما يثير غضبك من طفلك، فإذا كنتِ جالسة عليك
أن تعتمدي وضعية الوقوف،
وإذا كنتِ واقفة اجلسي، وهكذا،
لأن ذلك يهدأ من روعك، ويحقق إنشغالك بأمر آخر.
التزمي الصمت
في أحيان كثيرة تكون فوائد الصمت
أفضل بكثير من التكلم،
لأن ذلك يحقق تحكمك في ردود أفعالك
حيال أخطاء طفلك، ويعودك على الهدوء
وعدم التسرع.
اتركي الأمر للأب
ليس عليك بأن تكوني صاحبة رد الفعل الأول دائماً، لذا وعندما يقع طفلك في الخطأ وعند وجود الأب
في ذلك الوقت، يمكنك الإعتماد عليه،
وترك الأمر له، وعدم الصراخ في وجه طفلك
، ومراقبة رد فعل الأب مع الابن، ومعرفة نتائج ذلك.
تجنبي رد الفعل السريع
عليك بالتحكم في ردود أفعالك تجاه أخطاء طفلك، وذلك يتطلب منك عدم التسرع والهدوء، وترك فرصة للطفل حتى يهدأ هو أيضاً ويصبح قادراً على التفكير في أسباب سكونك وفي ما اقترفه من خطأ، بعدها يمكنك الحديث مع الطفل بشأن ما فعل.
عليك بأخذ تفكير طفلك في الإعتبار
لتتوقفي عن الصراخ في وجه طفلك، يجب عليك الإهتمام بطريقة تفكيره وخصوصاً عند اقترافه للخطأ، حتى تستطيعي فهم ما يريده وما يشعر به، ولكي تتمكني من وقف الصراخ في وجه طفلك، لأنك منحتي نفسك وقتاً كافياً للتفكير معه.
أخبري طفلك بسبب غضبك
قد لا يفهم طفلك سبب صراخك في وجهه،
ولذلك يجب عليك غاليتي
أن تخبريه بأسباب انزعاجك وغضبك منه،
وبالتالي الأسباب التي تجعلين تصرخين في وجهه
، حتى يتوقف عن فعل ما يسبب ذلك.
ضعي قوانين صارمة
بعد اخبار طفلك بما يغضبك،
يجب عليك وضع قوانين صارمة ليتعلم طفلك
معنى الالتزام، ولكي لا يقوم بخرقها
لاأنه يعلم أنها من الأمور التي تثير غضبك
وصراخك عليه، كما أنه يعلم أنه توجد قوانين صارمة وعقاب محدد مسبقاً لما يقترفه من أخطاء، وبالتالي لن يقع في الخطأ بسهولة، وبالتالي أيضاً لن يكون هناك مجالاً لصراخك عليه.
كوني صديقة لطفلك
بدلاً من الصراخ في وجه طفلك،
يجب عليك غاليتي بتقوية علاقتكِ به، وتكوين صداقة قوية معه، حتى يشعر بالأمان، والراحة،
كما أن تكوين صداقة قوية مع طفلك ستحول دون صوتك المرتفع وصراخك عليه،
لأنها تجعل العلاقة هادئة مع طفلك،
وتجعله مطيعاً بالدرجة التي ترضيك،
وتبعد عنك شبح الغضب والصراخ.
وأخيراً، ولتتوقفي عن الصراخ
في وجه طفلك عزيزتي الأم يجب عليك
بتشجيعه على القيام بسلوكيات جيدة،
وذلك بأن تكوني قدوة حسنة له كخطوة أولى،
وبأن تشجعيه على السلوك الجيد
من خلال اخباره بأمثلة للسلوكيات
الجيدة، وتعريفه بها ببساطة، لتسهيل الأمر عليه.
:37: