صاحبة السمو
01-18-2022, 02:10 PM
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-01/52145.jpeg
يمكن للآباء القيام ببعض الأفكار في المنزل مع الطفل لمساعدته على تعزيز ثقته بنفسه، وتدفعه إلى تحمل المسؤولية، أو تشجيعه على القيام ببعض الأنشطة خارج المنزل.
مثل تشجيعه على ممارسة الرياضة أو تعلم وتطوير الهواية التي يحبها مع تذليل الصعاب له؛ مما ينعكس على شخصيته.
نجاح الطفل في تلك الأنشطة واحتكاكه بمن هم في مثل سنه، وتجربة نشاطات لم يجربها من قبل، سيزيد من تطوره العقلي والنفسي وقدرته على تحمل المسؤولية.
اجعليه يشترك في برنامج للكشافة أو في معسكر مدرسي أو رحلة للتخييم، فهم يتعلمون الكثير في مثل هذه التجارب المختلفة عن حياتهم العادية اليومية، يمكنك تشجيعه أيضاً على تعلم لغة أجنبية جديدة أو تقوية اللغة عنده.
دربي طفلك على الاشتراك بمكتبة عامة؛ لغرس حب القراءة في شخصيته، ولا تنسي أن تتكلمي معه عن أحلامه، وكيف يتصور طريقة تحقيقها على أرض الواقع، وذّكريه بمميزاته وعيوبه وكيفية إصلاحها بمفردات بسيطة تتناسب وسنوات عمره.
شجعي طفلك على اقتناء سجل صور -ألبوم- يجمع فيه صوره المفضلة وخواطره وأفكاره وذكرياته، مع الأقارب أو الأصدقاء بالمدرسة أو النادي، وبهذه الوسيلة يمكن للطفل أن يعبر عن نفسه وما يجول بداخله.
لا ينبغي أن يقتصر التواصل الاجتماعي في حياة الطفل على أصدقائه فقط أو شبكات التواصل الاجتماعي، بل ذكريه بأهمية التواصل مع الجد والجدة وباقي أفراد الأسرة، والسؤال المستمر عنهم. وهنا تتضح وتبرز إنسانيته الحقيقية.
اقترحي عليه فكرة العمل مؤقتاً في فترة الإجازة، أو حتى القيام بعمل تطوعي في جمعيات خيرية، أو القيام بمشروع خاص مع أصدقائه لجمع الطعام والملابس وتوزيعها على الفقراء في الحي، أو القيام بعمل بأجر رمزي من المنزل.
دعيه يتحمل مسؤولية إعداد وجبة الغداء يوماً واحداً في الأسبوع، أو كلفيه بالجلوس مع أخيه أو أخته الأصغر مقابل مكافأته بشيء محبب له، أو بمقابل مادي بسيط منكِ أنتِ أو أبيه، وشاهدي بعدها كيف سيتعامل معهم، وكيف سيتحمل مسؤوليتهم وحده.
يمكن للآباء القيام ببعض الأفكار في المنزل مع الطفل لمساعدته على تعزيز ثقته بنفسه، وتدفعه إلى تحمل المسؤولية، أو تشجيعه على القيام ببعض الأنشطة خارج المنزل.
مثل تشجيعه على ممارسة الرياضة أو تعلم وتطوير الهواية التي يحبها مع تذليل الصعاب له؛ مما ينعكس على شخصيته.
نجاح الطفل في تلك الأنشطة واحتكاكه بمن هم في مثل سنه، وتجربة نشاطات لم يجربها من قبل، سيزيد من تطوره العقلي والنفسي وقدرته على تحمل المسؤولية.
اجعليه يشترك في برنامج للكشافة أو في معسكر مدرسي أو رحلة للتخييم، فهم يتعلمون الكثير في مثل هذه التجارب المختلفة عن حياتهم العادية اليومية، يمكنك تشجيعه أيضاً على تعلم لغة أجنبية جديدة أو تقوية اللغة عنده.
دربي طفلك على الاشتراك بمكتبة عامة؛ لغرس حب القراءة في شخصيته، ولا تنسي أن تتكلمي معه عن أحلامه، وكيف يتصور طريقة تحقيقها على أرض الواقع، وذّكريه بمميزاته وعيوبه وكيفية إصلاحها بمفردات بسيطة تتناسب وسنوات عمره.
شجعي طفلك على اقتناء سجل صور -ألبوم- يجمع فيه صوره المفضلة وخواطره وأفكاره وذكرياته، مع الأقارب أو الأصدقاء بالمدرسة أو النادي، وبهذه الوسيلة يمكن للطفل أن يعبر عن نفسه وما يجول بداخله.
لا ينبغي أن يقتصر التواصل الاجتماعي في حياة الطفل على أصدقائه فقط أو شبكات التواصل الاجتماعي، بل ذكريه بأهمية التواصل مع الجد والجدة وباقي أفراد الأسرة، والسؤال المستمر عنهم. وهنا تتضح وتبرز إنسانيته الحقيقية.
اقترحي عليه فكرة العمل مؤقتاً في فترة الإجازة، أو حتى القيام بعمل تطوعي في جمعيات خيرية، أو القيام بمشروع خاص مع أصدقائه لجمع الطعام والملابس وتوزيعها على الفقراء في الحي، أو القيام بعمل بأجر رمزي من المنزل.
دعيه يتحمل مسؤولية إعداد وجبة الغداء يوماً واحداً في الأسبوع، أو كلفيه بالجلوس مع أخيه أو أخته الأصغر مقابل مكافأته بشيء محبب له، أو بمقابل مادي بسيط منكِ أنتِ أو أبيه، وشاهدي بعدها كيف سيتعامل معهم، وكيف سيتحمل مسؤوليتهم وحده.