رحيل المشاعر
01-04-2022, 03:41 AM
يمكن تعريف الإعاقة البصرية بشكل مبسط
الإعاقة البصرية
أنها مشكلة تؤثر على قدرة الفرد على استخدام بصره بشكل سليم بنسبة مائة في المائة، وهي مصنفة لأنواع مختلفة من الإعاقات، سواء إعاقة كلية، وهي فقدان المرء لقدرته على الرؤية بالكامل، سواء بشكل مرحلي وصولاً لحالة انعدام الرؤية، أو بشكل مفاجئ نتيجة حدوث ضرر في عصب العين أو أي جزء من العين أو الدماغ، أو بسبب التعرض لحادث أو عوامل خارجية، وهناك الإعاقة الجزئية، وهي قدرة الفرد على الرؤية لكن بشكل مشوش أو رؤية ضبابية، وترجع أسباب الإعاقات البصرية لأسباب مختلفة من المشاكل الصحية أو العادات الخاطئة، التي تؤدي في النهاية لإلحاق الضرر بالعصب البصري أو بجزء من أجزاء العين، وقد تم تحديد تصنيف “بارجا” الموضوع عام 1976 كأكثر التصنيفات استخداماً، وتم تقسيم مشاكل الرؤية إلى ثلاثة أنواع، المكفوفون وهم من فقدوا تماماً القدرة على الرؤية، وضعيف البصر وهو من يعاني من ضعف شديد في عملية الإبصار، والنوع الثالث هو محدود النظر. تصنيف الإعاقات البصرية
تعددت أسباب الإعاقة البصرية
وتم الاتفاق على تصنيفها لثلاث بنود رئيسية وهم أسباب من قبل الولادة، وأسباب أثناء الولادة، وأسباب ما بعد الولادة، ونوضحهم في النقاط التالية: أسباب ما قبل الولادة تشمل الأسباب الوراثية ومشاكل أثناء الحمل في تكوين العصب البصري، أو خلل في نمو الشبكية وأجزاء العين المختلفة، وقد تكون عوامل بيئية خاصة بمحيط الأم تسببت في إصابتها بالتهابات أو مشاكل أدت إلى قصور تكوين عملية الإبصار لدى الجنين
هناك ما يسمى بالعوامل الولادية
أو Congenital ومن أهمها نقص الأكسجين أثناء الولادة بسبب تعثر الولادة أو ضيق عنق الرحم، ومنها أيضا الولادة المبكرة. أسباب ما بعد الولادة وهي عوامل مكتسبة ولها أنواع مختلفة منها مشاكل في الأكسجين في مرحلة الرضاعة، والأمراض المختلفة التي تصيب العين وأشهرها الرمد والماء الأبيض والأزرق، وحساسيات العين، والتراخوما، أو بسبب ضرر بالعصب البصري وخلايا المخ، ومنها الإصابات والحوادث التي قد تتسبب في ضرر لجزء من العين. أعراض الإعاقة البصرية المشكلة في اكتشاف الإعاقة البصرية تكون غالبا عند الأطفال وليس الكبار، لذلك يجب ملاحظة ظهور أعراض معينة، حتى يتم حل المشكلة مبكراً قبل أن تتفاقم، ومن تلك الأعراض: ضيق إحدى العينين أو
العينين أو سقوط وارتخاء الجفون، أو غلق العين بشكل متكرر كلاهما أو أحدهما. حركة لا إرادية في فتح وغلق العينين مع شعور بالإرهاق والتعب فيهما دائماً. الشعور بالحكة والحاجة إلى دعك العينين بشكل مستمر. تقريب الألعاب أو الأوراق زيادة عن الطبيعي من العين، أو الاقتراب من شاشة الحاسوب أو التلفاز. الحذر الشديد أثناء العب أو العرقلة المتكررة أثناء المشي أو الجري. صعوبة وضبابية عند رؤية الأشياء البعيدة من مسافة 6 متر. التركيز بالعينين مع تقطيب الحواجب أو تضييق العينين لرؤية شيء ما أو متابعة فيلم. احمرار والتهابات أو تورم بالعيني، كثرة الدمع أو إفرازات دون تحكم، ظهور حول في العين
لوقاية من الإعاقة البصرية الوقاية خير من العلاج
ليست مجرد حكمة نرددها، بل هو واقع نحياه، وخاصة مع حاسة الإبصار فإنه دائما الوقاية خير من العلاج، ويوجد ثلاث مستويات للوقاية من الإعاقات البصرية، ونذكرها في الآتي: المستوى الأول ويتركز على منع حدوث ضرر بالمقام الأول بالعينين، ويعتمد بشكل أساسي على عزل عوامل الخطر سواء البيئية عن طريق التطعيم ضد الأمراض، والملاحظة والكشف الدائم على سلامة نظر الطفل، بالإضافة للمتابعة حتى أثناء الحمل.
الإعاقة البصرية
أنها مشكلة تؤثر على قدرة الفرد على استخدام بصره بشكل سليم بنسبة مائة في المائة، وهي مصنفة لأنواع مختلفة من الإعاقات، سواء إعاقة كلية، وهي فقدان المرء لقدرته على الرؤية بالكامل، سواء بشكل مرحلي وصولاً لحالة انعدام الرؤية، أو بشكل مفاجئ نتيجة حدوث ضرر في عصب العين أو أي جزء من العين أو الدماغ، أو بسبب التعرض لحادث أو عوامل خارجية، وهناك الإعاقة الجزئية، وهي قدرة الفرد على الرؤية لكن بشكل مشوش أو رؤية ضبابية، وترجع أسباب الإعاقات البصرية لأسباب مختلفة من المشاكل الصحية أو العادات الخاطئة، التي تؤدي في النهاية لإلحاق الضرر بالعصب البصري أو بجزء من أجزاء العين، وقد تم تحديد تصنيف “بارجا” الموضوع عام 1976 كأكثر التصنيفات استخداماً، وتم تقسيم مشاكل الرؤية إلى ثلاثة أنواع، المكفوفون وهم من فقدوا تماماً القدرة على الرؤية، وضعيف البصر وهو من يعاني من ضعف شديد في عملية الإبصار، والنوع الثالث هو محدود النظر. تصنيف الإعاقات البصرية
تعددت أسباب الإعاقة البصرية
وتم الاتفاق على تصنيفها لثلاث بنود رئيسية وهم أسباب من قبل الولادة، وأسباب أثناء الولادة، وأسباب ما بعد الولادة، ونوضحهم في النقاط التالية: أسباب ما قبل الولادة تشمل الأسباب الوراثية ومشاكل أثناء الحمل في تكوين العصب البصري، أو خلل في نمو الشبكية وأجزاء العين المختلفة، وقد تكون عوامل بيئية خاصة بمحيط الأم تسببت في إصابتها بالتهابات أو مشاكل أدت إلى قصور تكوين عملية الإبصار لدى الجنين
هناك ما يسمى بالعوامل الولادية
أو Congenital ومن أهمها نقص الأكسجين أثناء الولادة بسبب تعثر الولادة أو ضيق عنق الرحم، ومنها أيضا الولادة المبكرة. أسباب ما بعد الولادة وهي عوامل مكتسبة ولها أنواع مختلفة منها مشاكل في الأكسجين في مرحلة الرضاعة، والأمراض المختلفة التي تصيب العين وأشهرها الرمد والماء الأبيض والأزرق، وحساسيات العين، والتراخوما، أو بسبب ضرر بالعصب البصري وخلايا المخ، ومنها الإصابات والحوادث التي قد تتسبب في ضرر لجزء من العين. أعراض الإعاقة البصرية المشكلة في اكتشاف الإعاقة البصرية تكون غالبا عند الأطفال وليس الكبار، لذلك يجب ملاحظة ظهور أعراض معينة، حتى يتم حل المشكلة مبكراً قبل أن تتفاقم، ومن تلك الأعراض: ضيق إحدى العينين أو
العينين أو سقوط وارتخاء الجفون، أو غلق العين بشكل متكرر كلاهما أو أحدهما. حركة لا إرادية في فتح وغلق العينين مع شعور بالإرهاق والتعب فيهما دائماً. الشعور بالحكة والحاجة إلى دعك العينين بشكل مستمر. تقريب الألعاب أو الأوراق زيادة عن الطبيعي من العين، أو الاقتراب من شاشة الحاسوب أو التلفاز. الحذر الشديد أثناء العب أو العرقلة المتكررة أثناء المشي أو الجري. صعوبة وضبابية عند رؤية الأشياء البعيدة من مسافة 6 متر. التركيز بالعينين مع تقطيب الحواجب أو تضييق العينين لرؤية شيء ما أو متابعة فيلم. احمرار والتهابات أو تورم بالعيني، كثرة الدمع أو إفرازات دون تحكم، ظهور حول في العين
لوقاية من الإعاقة البصرية الوقاية خير من العلاج
ليست مجرد حكمة نرددها، بل هو واقع نحياه، وخاصة مع حاسة الإبصار فإنه دائما الوقاية خير من العلاج، ويوجد ثلاث مستويات للوقاية من الإعاقات البصرية، ونذكرها في الآتي: المستوى الأول ويتركز على منع حدوث ضرر بالمقام الأول بالعينين، ويعتمد بشكل أساسي على عزل عوامل الخطر سواء البيئية عن طريق التطعيم ضد الأمراض، والملاحظة والكشف الدائم على سلامة نظر الطفل، بالإضافة للمتابعة حتى أثناء الحمل.