صاحبة السمو
12-25-2021, 05:43 AM
تشير التقديرات إلى أن 50 إلى 80 % من الحوامل يعانين من ألم في أسفل الظهر، وفي أعلى الظهر والرقبة أو الكتفين. إليك الأسباب وفقاً لموقع "هيلث"
1-زيادة حجم الرحم
زيادة حجم الرحم تؤدي إلى تغيير شكل العمود الفقري، مما يجعل أسفل الظهر أكثر انحناءً من المعتاد، ويزيد من تقوس أسفل الظهر ويسبب الألم.
2-التغيرات الهرمونية و اتساع الحوض
بسبب زيادة هرمون الإستروجين أثناء الحمل خلال الأسبوع العاشر إلى الثاني عشر يزداد عرض الحوض بمقدار 10 ملم أو أقل.
عادةً ما يزداد ألم الحوض في المراحل المتأخرة من الحمل، وقد يتطور بسرعة، مما يسبب ألماً شديداً في أسفل الظهر وغالباً ما تتأثر العضلات والأنسجة الرخوة في الظهر، مما يسبب الألم أثناء المشي.
أثناء الحمل، يصنع جسمك هرموناً يسمى ريلاكسين يسمح للأربطة في منطقة الحوض بالاسترخاء، وتصبح أكثر مرونة استعداداً لعملية الولادة، ويمكن أن يتسبب نفس الهرمون في ارتخاء الأربطة التي تدعم العمود الفقري، مما يؤدي إلى الألم.
3-زيادة الوزن
خلال فترة الحمل تكتسب النساء عادةً ما بين 25 و 35 كيلوجراماً مما يشكل ضغطاً على الأوعية الدموية والأعصاب في الحوض والظهر مما يسبب آلام أسفل الظهر.
4-الضغط العصبي
يمكن أن يسبب التوتر تشنج عضلات الظهر وزيادة الشعور بآلام طول فترات الحمل.
علاج آلام الظهر أثناء الحمل
ما لم تعاني من آلام الظهر المزمنة قبل الحمل، فمن المرجح أن يخف الألم تدريجياً بعد الولادة.
في الوقت نفسه، هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لعلاج آلام أسفل الظهر أو جعلها أقل وأخف ألماً:
1-ممارسه الرياضة
يقوي التمرين المنتظم العضلات ويخفف الضغط على عمودك الفقري. تشمل التمارين الآمنة لمعظم النساء الحوامل المشي والسباحة وركوب الدراجات الثابتة.
2-كمادات باردة
يمكن وضع كمادات باردة على المنطقة المؤلمة لمدة تصل إلى 20 دقيقة عدة مرات في اليوم.
بعد يومين أو ثلاثة أيام، يمكن للحامل وضع وسادة تدفئة أو زجاجة ماء ساخنة على المنطقة المؤلمة من الظهر، ولكن ليست ساخنة بل ذات حرارة معتدلة.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2021-12/42118.jpeg
1-زيادة حجم الرحم
زيادة حجم الرحم تؤدي إلى تغيير شكل العمود الفقري، مما يجعل أسفل الظهر أكثر انحناءً من المعتاد، ويزيد من تقوس أسفل الظهر ويسبب الألم.
2-التغيرات الهرمونية و اتساع الحوض
بسبب زيادة هرمون الإستروجين أثناء الحمل خلال الأسبوع العاشر إلى الثاني عشر يزداد عرض الحوض بمقدار 10 ملم أو أقل.
عادةً ما يزداد ألم الحوض في المراحل المتأخرة من الحمل، وقد يتطور بسرعة، مما يسبب ألماً شديداً في أسفل الظهر وغالباً ما تتأثر العضلات والأنسجة الرخوة في الظهر، مما يسبب الألم أثناء المشي.
أثناء الحمل، يصنع جسمك هرموناً يسمى ريلاكسين يسمح للأربطة في منطقة الحوض بالاسترخاء، وتصبح أكثر مرونة استعداداً لعملية الولادة، ويمكن أن يتسبب نفس الهرمون في ارتخاء الأربطة التي تدعم العمود الفقري، مما يؤدي إلى الألم.
3-زيادة الوزن
خلال فترة الحمل تكتسب النساء عادةً ما بين 25 و 35 كيلوجراماً مما يشكل ضغطاً على الأوعية الدموية والأعصاب في الحوض والظهر مما يسبب آلام أسفل الظهر.
4-الضغط العصبي
يمكن أن يسبب التوتر تشنج عضلات الظهر وزيادة الشعور بآلام طول فترات الحمل.
علاج آلام الظهر أثناء الحمل
ما لم تعاني من آلام الظهر المزمنة قبل الحمل، فمن المرجح أن يخف الألم تدريجياً بعد الولادة.
في الوقت نفسه، هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لعلاج آلام أسفل الظهر أو جعلها أقل وأخف ألماً:
1-ممارسه الرياضة
يقوي التمرين المنتظم العضلات ويخفف الضغط على عمودك الفقري. تشمل التمارين الآمنة لمعظم النساء الحوامل المشي والسباحة وركوب الدراجات الثابتة.
2-كمادات باردة
يمكن وضع كمادات باردة على المنطقة المؤلمة لمدة تصل إلى 20 دقيقة عدة مرات في اليوم.
بعد يومين أو ثلاثة أيام، يمكن للحامل وضع وسادة تدفئة أو زجاجة ماء ساخنة على المنطقة المؤلمة من الظهر، ولكن ليست ساخنة بل ذات حرارة معتدلة.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2021-12/42118.jpeg