مرحبآ بأروع آلأقدآر

[حگـَآيآ آلّمطـرُ]

*مرحباً باروع اﻻ‌قدار

ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات
أين أضع حبك اليوم ؟


أفي خانة اﻷ‌شياء العادية التي قد
تحدث لنا يوما
كأية وعكه صحية أو زلة قدم..
أو نوبة جنون؟

أم .. أضعه حيث بدأ يوماً ؟
كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب,
لم يتوقع وجوده الفلكيون.
أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة
للهزات اﻷ‌رضيه
أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر . . !!


ان كنت زلة قدم .... فهي اروع الزﻻ‌ت
وأن كنت زلة قدر فمرحباً باروع اﻻ‌قدار*

[رهيف القلب]

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمك الجميل هنا
لقد كتبت وابدعت
كم كانت كلماتك رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفك التي
ليس لها مثيل

[ادمنتك حب]

تمتمه حرووف راقيه وجميله
دمتي يا راقيه

[متمرده]

لا شيء يجعلني أندهش ..!!


كلمــــــات تقتفي أثر الكلمــــــات السابقـهـ ..
إبداع تلو إبداع ..
لـــ يصل مباشرة إلى تراتيل شاعر ..!!

[αℓмαнα]

ربى لايحرمنا من هذا القلم الذهبى

دمت ودام قلمك

[حگـَآيآ آلّمطـرُ]

رهيف القلب
اسعدني مروورگ الرااقي
دمت بالف خير

[حگـَآيآ آلّمطـرُ]

ادمنت انفاسك
اسعدني مروورگ الرااقي
دمت بالف خير

[حگـَآيآ آلّمطـرُ]

متمرده
اسعدني مروورگ الرااقي
دمت بالف خير

[حگـَآيآ آلّمطـرُ]

شموخ
اسعدني مروورگ الرااقي
دمت بالف خير

[سراج المحبة]

http://forum.el-wlid.com/imgcache/2013/12/752267.gif
كلماتك نثرت العبير في كل الإتجاه
بوح إرتقى إلى نبض الإحساس
وأقام بالروحِ برهافةٍ وإمتاع
فالجمال هنا سُطِر بيراعٍ خًصب
كَـقوافل الياسمين إنسكب على الورق
دمت نبضاً مُشرقا ’ وإبداعاً مضيئا
سلمت أناملك على بوح قلمك
وأهنيك على روعة محبرتك
دمت ودامت نبضات حروفك
إلك تحيتي مكللة بالإحترام و التقدير
http://forum.el-wlid.com/imgcache/2013/12/752267.gif

[ڤَيوُلـآ]

سكبتها أنآمل الابدآع
على صفحآت الجمآل
فترآقصت معها السطور
وانتثر عبقها
فشهقنا عذوبته
وترنمت أروآحنا
مع هذه النبرات الرحيقية
لكِ يا رآئعه العزف
كلمـاتك اروع من الخيــ/ــال
وأجمل من ضياء القمــر
فلهـاذا أوقفت ساحـات .. أفكـاري
لكن أحتـار قلبي فيما يكتب لك
تسلم هذي الذائقه
ودي لروحك
،’

[حگـَآيآ آلّمطـرُ]

عازفة الاوتار
اسعدني مروورگ الرااقي
دمت بالف خير

[طيف الامل]

:
(http://www.lamst-a.com/vb/images/smilies/48.gif)
:
طَرِحْ ممُيَّز وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِهاْ