صاحبة السمو
12-19-2021, 05:28 AM
أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس السبت اكتشاف حالات إصابة بسلالة أوميكرون من فيروس كورونا في 89 دولة؛ لكن هناك تساؤلات ما زالت مطروحة عن مستوى التهديد الذي تمثله السلالة الجديدة.
وذكرت المنظمة الأممية أن حالات أوميكرون تتضاعف كل يوم ونصف إلى ثلاثة أيام في الدول التي تم اكتشاف حالات فيها. ووصفت المنظمة سلالة أوميكرون بأنها تفوق سلالة دلتا في إمكانية الانتشار.
ومن المتوقع أن تفوق سلالة أوميكرون سلالة دلتا في عدد الحالات في هذه الدول.
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أنه لم يتضح بعد سبب انتشار أوميكرون السريع، فقد يرجع إلى قابلية العدوى الفائقة المتأصلة أو قدرة أكبر على تجنب المناعة المكتسبة من اللقاحات أو الإصابات السابقة، أو خليط منهما، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وذكر الموجز الفني المحدث للمنظمة عن أوميكرون : «ما زالت البيانات عن الخطورة الإكلينيكية لأوميكرون محدودة. ما زالت هناك حاجة إلى المزيد من البيانات لفهم مواصفات الخطورة ومدى تأثر الخطورة بالتطعيم والمناعة المسبقة».
وحذرت: «تواصل حالات النقل إلى المستشفى الارتفاع في المملكة المتحدة وجنوب إفريقيا، ومن المحتمل أن تصل العديد من أنظمة الرعاية الصحية لطاقتها الاستيعابية القصوى سريعا، نظرا للزيادة السريعة للحالات».
ولا يبدو حتى الآن أن لأوميكرون أي أثر على دقة فحوص فيروس كورونا. وذكرت منظمة الصحة العالمية أنه ليس هناك دليل يشير إلى وجود عائق أمام فحوص تفاعل البوليمراز المتسلسل (بي سي آر) والفحوص السريعة التي تعتمد على المستضدات في تحديد الإصابة بالفيروس.
وصنفت المنظمة أوميكرون باعتباره «سلالة تبعث على القلق» في 26 نوفمبر بناء على عدة تحورات تؤثر على سلوكه بالمقارنة بفيروس كورونا الذي ظهر لأول مرة في أواخر 2019.
وفرضت دول عديدة قيودًا على السفر وفرضت إجراءات تشمل إغلاق منشآت وفرض حظر تجوال والتشديد مجددًا على تلقي اللقاح والجرعة المعززة.
https://ajel.sa/CLYMP2/
وذكرت المنظمة الأممية أن حالات أوميكرون تتضاعف كل يوم ونصف إلى ثلاثة أيام في الدول التي تم اكتشاف حالات فيها. ووصفت المنظمة سلالة أوميكرون بأنها تفوق سلالة دلتا في إمكانية الانتشار.
ومن المتوقع أن تفوق سلالة أوميكرون سلالة دلتا في عدد الحالات في هذه الدول.
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أنه لم يتضح بعد سبب انتشار أوميكرون السريع، فقد يرجع إلى قابلية العدوى الفائقة المتأصلة أو قدرة أكبر على تجنب المناعة المكتسبة من اللقاحات أو الإصابات السابقة، أو خليط منهما، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وذكر الموجز الفني المحدث للمنظمة عن أوميكرون : «ما زالت البيانات عن الخطورة الإكلينيكية لأوميكرون محدودة. ما زالت هناك حاجة إلى المزيد من البيانات لفهم مواصفات الخطورة ومدى تأثر الخطورة بالتطعيم والمناعة المسبقة».
وحذرت: «تواصل حالات النقل إلى المستشفى الارتفاع في المملكة المتحدة وجنوب إفريقيا، ومن المحتمل أن تصل العديد من أنظمة الرعاية الصحية لطاقتها الاستيعابية القصوى سريعا، نظرا للزيادة السريعة للحالات».
ولا يبدو حتى الآن أن لأوميكرون أي أثر على دقة فحوص فيروس كورونا. وذكرت منظمة الصحة العالمية أنه ليس هناك دليل يشير إلى وجود عائق أمام فحوص تفاعل البوليمراز المتسلسل (بي سي آر) والفحوص السريعة التي تعتمد على المستضدات في تحديد الإصابة بالفيروس.
وصنفت المنظمة أوميكرون باعتباره «سلالة تبعث على القلق» في 26 نوفمبر بناء على عدة تحورات تؤثر على سلوكه بالمقارنة بفيروس كورونا الذي ظهر لأول مرة في أواخر 2019.
وفرضت دول عديدة قيودًا على السفر وفرضت إجراءات تشمل إغلاق منشآت وفرض حظر تجوال والتشديد مجددًا على تلقي اللقاح والجرعة المعززة.
https://ajel.sa/CLYMP2/