جنون الحرف
12-10-2021, 08:46 PM
الأوقات التي يكون فيها الرجل بحاجة الى كلمة أحبـك
* عندما يرتكب الرجل خطأ
أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك المرأة
مدى الحساسية التي يشعر بها .
هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها !
و هي حين تسحب إستحسانها
و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع.
ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك .
ربما تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها .
* ورد الفعل الودي الذي تقوم به
المرأة نحو أي تصرف من تصرفات
الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه. فهو لديه خزان حب أيضاً ,
و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله.فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
* عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.
* عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .
* تكون سعيدة بمجرد رؤيته .
*عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج جميل .
* عندما تجرحه و تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .
* تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .
* تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.
* ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
* عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب
وتستمتع حقاً و هي معه .
* يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته
بل تسامحه بقلبها الكبير .
و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ ,
أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل ,
فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي :
سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ أكبر كانت
النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
إن أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية ,
هو أن يظل الرجل يلقى تقبلاً و تقديراً عند المرأة .
و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها ,
^^ و إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي
* عندما يرتكب الرجل خطأ
أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك المرأة
مدى الحساسية التي يشعر بها .
هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها !
و هي حين تسحب إستحسانها
و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع.
ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك .
ربما تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها .
* ورد الفعل الودي الذي تقوم به
المرأة نحو أي تصرف من تصرفات
الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه. فهو لديه خزان حب أيضاً ,
و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله.فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
* عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.
* عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .
* تكون سعيدة بمجرد رؤيته .
*عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج جميل .
* عندما تجرحه و تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .
* تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .
* تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.
* ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
* عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب
وتستمتع حقاً و هي معه .
* يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته
بل تسامحه بقلبها الكبير .
و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ ,
أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل ,
فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي :
سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ أكبر كانت
النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
إن أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية ,
هو أن يظل الرجل يلقى تقبلاً و تقديراً عند المرأة .
و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها ,
^^ و إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي