صاحبة السمو
12-07-2021, 10:29 AM
البقاء علي اتصال حتى في الأوقات الصعبة
السمة المميزة الأخرى للعلاقة الصحية، هي البقاء على اتصال بالرغم من أية ضغوط خارجية أو داخلية، الصراع أمر لا مفر منه في العلاقات، يلخص عالِم النفس دان وايل هذه النقطة في كتابه "بعد شهر العسل": "عند اختيار شريك طويل الأمد، ستختار حتماً مجموعة معينة من المشاكل غير القابلة للحل".
يمكنك أن تكوني ذاتك الأصيلة
كونك شفافةً وصادقةً مع بعضكما البعض، لا يساعدك فقط على الشعور بالارتباط كزوجين؛ بل يعزز ثقتك أيضاً، عندما يقبلك شريكك على ما أنت عليه والعيوب وكل شيء؛ فهذا شيء يستحق القتال من أجله.
كلاً منكما يكمل الآخر
الخلافات والصراعات أمر طبيعي بين الناس في الحب، المعارك على أشياء تافهة هي جزء من كل علاقة، إذن ماذا تفعل هذه الخلافات؟ إذا كنت مختلفةً تماماً ولكنك تمكنت من العمل معاً والتوصل إلى حل وسط؛ فقد ينتهي بك الأمر إلى التعلم من بعضكما أو تجربة أشياء قد لا تكون لديكما إذا كنتما متماثلين، طالما يمكنك التنازل، يمكن أن يُبقي هذا العلاقة ممتعة.
أنت على استعداد لأن تغفري
الغفران ضروري في أية علاقة، إن المفتاح هو أن كليكما على استعداد للتسامح في النهاية مع بعضكما البعض على ما حدث في الماضي؛ حتى تتمكنا من فتح قلوبكما بالكامل لمستقبلك معاً.
تحترمان بعضكما البعض
في العلاقات الحميمة والصحية، يشترك الناس في الاحترام لبعضهم البعض.. إنهم لا يخجلون أو يقللون من شأن بعضهم البعض، ويقدمون الدعم والراحة والأمان، هذا هو النقيض التام لـ "العلاقة السامة".
لاتزال هناك لحظات سعيدة في الغالب
عندما تظل معظم اللحظات التي تشاركتها تُشعر بالرضا؛ فهذه علامة على أن علاقتك تستحق التمسك بها والقتال من أجلها.. نعم، ستكون هناك أوقات ستظهر فيها الخلافات حول الأمور الصغيرة مثل الأعمال المنزلية أو الشؤون المالية، لكن تلك المعارك لا تلوث كل الذكريات السعيدة التي شاركتها أثناء تواجدكما مع بعضكما البعض.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2021-12/32554.jpeg
السمة المميزة الأخرى للعلاقة الصحية، هي البقاء على اتصال بالرغم من أية ضغوط خارجية أو داخلية، الصراع أمر لا مفر منه في العلاقات، يلخص عالِم النفس دان وايل هذه النقطة في كتابه "بعد شهر العسل": "عند اختيار شريك طويل الأمد، ستختار حتماً مجموعة معينة من المشاكل غير القابلة للحل".
يمكنك أن تكوني ذاتك الأصيلة
كونك شفافةً وصادقةً مع بعضكما البعض، لا يساعدك فقط على الشعور بالارتباط كزوجين؛ بل يعزز ثقتك أيضاً، عندما يقبلك شريكك على ما أنت عليه والعيوب وكل شيء؛ فهذا شيء يستحق القتال من أجله.
كلاً منكما يكمل الآخر
الخلافات والصراعات أمر طبيعي بين الناس في الحب، المعارك على أشياء تافهة هي جزء من كل علاقة، إذن ماذا تفعل هذه الخلافات؟ إذا كنت مختلفةً تماماً ولكنك تمكنت من العمل معاً والتوصل إلى حل وسط؛ فقد ينتهي بك الأمر إلى التعلم من بعضكما أو تجربة أشياء قد لا تكون لديكما إذا كنتما متماثلين، طالما يمكنك التنازل، يمكن أن يُبقي هذا العلاقة ممتعة.
أنت على استعداد لأن تغفري
الغفران ضروري في أية علاقة، إن المفتاح هو أن كليكما على استعداد للتسامح في النهاية مع بعضكما البعض على ما حدث في الماضي؛ حتى تتمكنا من فتح قلوبكما بالكامل لمستقبلك معاً.
تحترمان بعضكما البعض
في العلاقات الحميمة والصحية، يشترك الناس في الاحترام لبعضهم البعض.. إنهم لا يخجلون أو يقللون من شأن بعضهم البعض، ويقدمون الدعم والراحة والأمان، هذا هو النقيض التام لـ "العلاقة السامة".
لاتزال هناك لحظات سعيدة في الغالب
عندما تظل معظم اللحظات التي تشاركتها تُشعر بالرضا؛ فهذه علامة على أن علاقتك تستحق التمسك بها والقتال من أجلها.. نعم، ستكون هناك أوقات ستظهر فيها الخلافات حول الأمور الصغيرة مثل الأعمال المنزلية أو الشؤون المالية، لكن تلك المعارك لا تلوث كل الذكريات السعيدة التي شاركتها أثناء تواجدكما مع بعضكما البعض.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2021-12/32554.jpeg