aksGin
12-03-2021, 08:23 PM
نذكر في هذا الفصل مراتب الوحي ثم نرد على المستشرقين الذين زعموا أن رسول الله كانت تعتريه نوبات صرعية إنكارا لنزول الوحي.
ولنبدأ بمراتب الوحي وهي سبعة:
1 - الرؤيا الصادقة فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح.
2 - ما كان يلقيه الملك في قلبه من غير أن يراه ويخلق الله فيه علما ضروريا يعلم به أنه وحي لا إلهام.
3 - خطاب الملك حين كان يتمثل له رجلا فيخاطبه حتى يعي عنه ما يقول.
4 - كان يأتيه مخاطبا له بصوت مثل صلصلة الجرس وكان هذا النوع أشده عليه، وفي حديث لابن عباس: كان ﷺ يعالج من التنزيل شدة.
5 - رؤية جبريل في صورته التي خلقه الله عليها فيوحى إليه.
6 - ما أوحاه الله إليه وهو فوق السموات من فرض الصلوات وغيرها بسماع الكلام الأزلي الذي ليس بحرف ولا صوت من غير واسطة مع الرؤية للذات المقدسة.
7 - ما أوحاه إليه بلا واسطة أيضا، بل بسماع الكلام الأزلي لكن بلا رؤية كما وقع لموسى عليه السلام.
هذه هي مراتب الوحي وقد كان رسول الله ﷺ يعاني من الوحي شدة فظن المستشرقون أن هذه الشدة التي كانت ترى عليه إنما هي نوبة صرعية، لكن أعراض الصرع المدروسة طبيّا تخالف ما كان يشاهد عليه ﷺ عند نزول الوحي.
عليه الصلاة والسلام ق1
-
_
ولنبدأ بمراتب الوحي وهي سبعة:
1 - الرؤيا الصادقة فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح.
2 - ما كان يلقيه الملك في قلبه من غير أن يراه ويخلق الله فيه علما ضروريا يعلم به أنه وحي لا إلهام.
3 - خطاب الملك حين كان يتمثل له رجلا فيخاطبه حتى يعي عنه ما يقول.
4 - كان يأتيه مخاطبا له بصوت مثل صلصلة الجرس وكان هذا النوع أشده عليه، وفي حديث لابن عباس: كان ﷺ يعالج من التنزيل شدة.
5 - رؤية جبريل في صورته التي خلقه الله عليها فيوحى إليه.
6 - ما أوحاه الله إليه وهو فوق السموات من فرض الصلوات وغيرها بسماع الكلام الأزلي الذي ليس بحرف ولا صوت من غير واسطة مع الرؤية للذات المقدسة.
7 - ما أوحاه إليه بلا واسطة أيضا، بل بسماع الكلام الأزلي لكن بلا رؤية كما وقع لموسى عليه السلام.
هذه هي مراتب الوحي وقد كان رسول الله ﷺ يعاني من الوحي شدة فظن المستشرقون أن هذه الشدة التي كانت ترى عليه إنما هي نوبة صرعية، لكن أعراض الصرع المدروسة طبيّا تخالف ما كان يشاهد عليه ﷺ عند نزول الوحي.
عليه الصلاة والسلام ق1
-
_