شموع الحب
11-10-2021, 08:49 PM
https://ajel.sa/uploads/material-file/6180d38f2bfd380bc92b9529/6180d33b725a1.jpgلم يتخيل بائع الصحف الإيطالي أنجيلو فريغولنت أن تصبح سيارته القديمة التي تركها أمام محله منذ 47 عاما مزارًا سياحيًا.
وأوقف فريغولنت (94 عامًا)، سيارته من طراز لانسيا فولفيا 1961، خارج محل بيع الصحف الذي كان يديره مع زوجته بيرتيلا مودولو، في كونجليانو، شمال شرقي إيطاليا، في عام 1974.
وأصبحت السيارة مهجورة منذ توقف فريغولنت عن العمل منذ نحو 47 عامًا، كما أصبحت معلمًا محليًا تجتذب السياح والزوار من جميع أنحاء العالم.
وقال فريغولنت لصحيفة «غازيتينو»: لقد أدرت كشك بيع الصحف تحت المنزل لمدة 40 عاما مع زوجتي التي تصغرني بعشر سنوات.
وأضاف: عندما فتحت كشك الصحف، كنت سعيدًا لوقوف سيارة لانسيا فولفيا أمامه لأنني كنت أفرغ الصحف في صندوق السيارة ثم آخذها إلى الداخل، وفقا لما ذكرته صحيفة الإندبندنت البريطانية.
وبعد تقاعد الزوجين، تركا السيارة في نفس المكان وأصبحت منذ ذلك الحين جزءا من المدينة الخلابة.
وبدأ السائحون والسكان المحليون في التقاط الصور والتقاط صور سيلفي مع السيارة القديمة، وسرعان ما تحولت إلى منطقة جذب سياحي؛ حيث انتشرت الصور على وسائل التواصل الاجتماعي.
ومع ذلك، بعد ما يقرب من خمسة عقود، قرر مسؤولو البلدة إزالة السيارة. وتم نقلها في 20 أكتوبر إلى معرض «السيارات والدراجات النارية القديمة» في بادوفا، على بعد نحو 85 كيلومترا، حيث تعرض السيارات الكلاسيكية، وفقا لسكاي نيوز عربية.
وفي وقت لاحق، تم إرسالها إلى ورشة العمل لترميمها وإصلاح أي أضرار ناتجة عن 47 عاما من التوقف في العراء، وبمجرد استعادتها بالكامل، سيتم وضع السيارة خارج مدرسة محلية بجوار منزل فريغولنت وزوجته، حتى يتمكنوا من مشاهدة السياح يواصلون زيارة مناطق الجذب المحلية.
وأوقف فريغولنت (94 عامًا)، سيارته من طراز لانسيا فولفيا 1961، خارج محل بيع الصحف الذي كان يديره مع زوجته بيرتيلا مودولو، في كونجليانو، شمال شرقي إيطاليا، في عام 1974.
وأصبحت السيارة مهجورة منذ توقف فريغولنت عن العمل منذ نحو 47 عامًا، كما أصبحت معلمًا محليًا تجتذب السياح والزوار من جميع أنحاء العالم.
وقال فريغولنت لصحيفة «غازيتينو»: لقد أدرت كشك بيع الصحف تحت المنزل لمدة 40 عاما مع زوجتي التي تصغرني بعشر سنوات.
وأضاف: عندما فتحت كشك الصحف، كنت سعيدًا لوقوف سيارة لانسيا فولفيا أمامه لأنني كنت أفرغ الصحف في صندوق السيارة ثم آخذها إلى الداخل، وفقا لما ذكرته صحيفة الإندبندنت البريطانية.
وبعد تقاعد الزوجين، تركا السيارة في نفس المكان وأصبحت منذ ذلك الحين جزءا من المدينة الخلابة.
وبدأ السائحون والسكان المحليون في التقاط الصور والتقاط صور سيلفي مع السيارة القديمة، وسرعان ما تحولت إلى منطقة جذب سياحي؛ حيث انتشرت الصور على وسائل التواصل الاجتماعي.
ومع ذلك، بعد ما يقرب من خمسة عقود، قرر مسؤولو البلدة إزالة السيارة. وتم نقلها في 20 أكتوبر إلى معرض «السيارات والدراجات النارية القديمة» في بادوفا، على بعد نحو 85 كيلومترا، حيث تعرض السيارات الكلاسيكية، وفقا لسكاي نيوز عربية.
وفي وقت لاحق، تم إرسالها إلى ورشة العمل لترميمها وإصلاح أي أضرار ناتجة عن 47 عاما من التوقف في العراء، وبمجرد استعادتها بالكامل، سيتم وضع السيارة خارج مدرسة محلية بجوار منزل فريغولنت وزوجته، حتى يتمكنوا من مشاهدة السياح يواصلون زيارة مناطق الجذب المحلية.