رحيل المشاعر
11-02-2021, 04:59 AM
ميسي: البرشا استغنى عني
https://arriyadiyah.com//media/thumb/be/a3/950_f22beb2301.jpg
مدريد ـ الألمانية 09:59 | 2021.11.01
بيَّن الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم وبرشلونة السابق، أنه فعل ما بوسعه من أجل البقاء في برشلونة.
وكشف ميسي، في مقابلة لصحيفة “سبورت” الإسبانية أمس، أنه لم يتلقَ طلبًا للعب في الفريق دون مقابل، وذلك بعد أن ألمح خوان لابورتا، رئيس نادي برشلونة، أخيرًا إلى أنه كان سيرحب لو واصل ميسي اللعب في الفريق دون مقابل، وكان يتوقع مثل هذا الموقف من النجم الأرجنتيني.
وأوضح ميسي: “كلمات لابورتا الأخيرة أشعرتني بالألم، فعلت كل ما بوسعي للبقاء مع الفريق، طولبت بتخفيض راتبي بنسبة 50 في المئة، وفعلت ذلك دون أي مشكلات، كنّا على استعداد لتقديم المزيد من المساعدة للنادي. كانت أمنيتي وأمنية عائلتي البقاء في برشلونة”.
وأضاف: “أود أن أعمل مديرًا رياضيًّا في مرحلة ما، لا أعرف إذا ما كان هذا سيحدث في برشلونة أم لا، وإذا كان هناك احتمال، فأتمنى مساعدة النادي”.
وتابع ميسي أنه وأفراد عائلته استقروا الآن في باريس، ويشعرون بالسعادة فيها، لكنهم سيعودون إلى برشلونة في يوم ما
https://arriyadiyah.com//media/thumb/be/a3/950_f22beb2301.jpg
مدريد ـ الألمانية 09:59 | 2021.11.01
بيَّن الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم وبرشلونة السابق، أنه فعل ما بوسعه من أجل البقاء في برشلونة.
وكشف ميسي، في مقابلة لصحيفة “سبورت” الإسبانية أمس، أنه لم يتلقَ طلبًا للعب في الفريق دون مقابل، وذلك بعد أن ألمح خوان لابورتا، رئيس نادي برشلونة، أخيرًا إلى أنه كان سيرحب لو واصل ميسي اللعب في الفريق دون مقابل، وكان يتوقع مثل هذا الموقف من النجم الأرجنتيني.
وأوضح ميسي: “كلمات لابورتا الأخيرة أشعرتني بالألم، فعلت كل ما بوسعي للبقاء مع الفريق، طولبت بتخفيض راتبي بنسبة 50 في المئة، وفعلت ذلك دون أي مشكلات، كنّا على استعداد لتقديم المزيد من المساعدة للنادي. كانت أمنيتي وأمنية عائلتي البقاء في برشلونة”.
وأضاف: “أود أن أعمل مديرًا رياضيًّا في مرحلة ما، لا أعرف إذا ما كان هذا سيحدث في برشلونة أم لا، وإذا كان هناك احتمال، فأتمنى مساعدة النادي”.
وتابع ميسي أنه وأفراد عائلته استقروا الآن في باريس، ويشعرون بالسعادة فيها، لكنهم سيعودون إلى برشلونة في يوم ما