aksGin
09-28-2021, 08:25 PM
عَلَى صُورَةِ مُلْكٍ أَرَاكِ فِي دَاخِلِي لاتتَمَزَّقُ
وَلَا يَمّكُنَّ لِأَحَدٍ تَمْزِيقُهَا عَالِقَةٌ فِي الذَّاكِرَةِ
أحداق نَظْرَاتُ إِعْجَابِكَ بِي وَكَأَنَّكِ تَجْتَاحُ
مَرْأَي الهَيْكَلُ الرُّوحِيُّ بِصُورَةٍ عَامَّةٍ .!
إقْتِرَابُكَ جَنَّةً وَاِبْتِعَادَكَ نَارٍ تَلّوا فِيهَا الجَسَدَ
مَعَكَ كُلُّ التَّفَاصِيلِ لِايمْكُنُ أَنْ تُفَسِّرَ حِكَايَةً
عَجَّزَتْ الحُبُورُ أَنْ تَكْتُبَهَا ..!
إِحاسيْسُها عَجَزَتْ عَنْهِ كل التَّفَاسِيرُ
مَلَامِحُهَا ضَاعَتْ بِهَا أَعْيُنٌ العَاذِلِينَ .!
.. لَكِنْ ..
كَيْفَ اِسْتَطَعْتَ أَنْ تَكْسُوَ حُضُورَكَ بِحِرْمَانِي مِنْكَ
كَيْفَ تَرَانِي بَعْدُ إِنْ كَسِتٌّ عَلَى مَلَامِحِكِ الشِّيبَ
لَمْ تُدْرِكْ بَعْدَ أَنْي أَحْبَبْتُكَ بِهَا وَحَتَّى هَالَاتُ السَّهَرِ
بِعَيْنَيْكَ كَانِت السِّحْرُ وَرَائِحَةُ التَّعَبِ فِي أَنْفَاسِكَ.!
لَمْ تُدْرِكْ أَنْ لِي رُوحًا لَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ يَمْتَلِكَهَا سِوَاكَ
وَلِيَّ قَلْبًا ضَعِيفًا لَا يَنْحَنِي إِلَّا أَمَامَكَ وَلِيَّ عَيْنَانِ
لَوْ أَمْعَنَتْ فِيهَا لَ أعْتَزَلْتَ نساءِ العَالَمَ وَسَبَحْتَ بِهِمَا
وَلَمْ تُدْرِكْ أُكَثِّرُ أَنَّي لَا أُرِيدَ أَنْ يَرَانِي أَحَدٌ بِدُونِكَ
أَرَدْتَ فَقَطْ أَنْ أَكْتَمِلَ بِكَ حَتَّى شَهْقَاتِي الأَخِيرَةَ.!
..
ممممْ " أحبُّـكَ " نَعَمْ هِيَ كَذَلِكَ، وتلاوات الحُبُّ لطَالمَا أيقنتُ أنها
لِاتُنَاسِبُنِي وَمَعَكَ كُلُّ القَصَائِدَ الَّتِي اُكْتُبْهَا تَتَغَنَّى حُبًّا بِ إسمِكَ.!
:3::58:
وَلَا يَمّكُنَّ لِأَحَدٍ تَمْزِيقُهَا عَالِقَةٌ فِي الذَّاكِرَةِ
أحداق نَظْرَاتُ إِعْجَابِكَ بِي وَكَأَنَّكِ تَجْتَاحُ
مَرْأَي الهَيْكَلُ الرُّوحِيُّ بِصُورَةٍ عَامَّةٍ .!
إقْتِرَابُكَ جَنَّةً وَاِبْتِعَادَكَ نَارٍ تَلّوا فِيهَا الجَسَدَ
مَعَكَ كُلُّ التَّفَاصِيلِ لِايمْكُنُ أَنْ تُفَسِّرَ حِكَايَةً
عَجَّزَتْ الحُبُورُ أَنْ تَكْتُبَهَا ..!
إِحاسيْسُها عَجَزَتْ عَنْهِ كل التَّفَاسِيرُ
مَلَامِحُهَا ضَاعَتْ بِهَا أَعْيُنٌ العَاذِلِينَ .!
.. لَكِنْ ..
كَيْفَ اِسْتَطَعْتَ أَنْ تَكْسُوَ حُضُورَكَ بِحِرْمَانِي مِنْكَ
كَيْفَ تَرَانِي بَعْدُ إِنْ كَسِتٌّ عَلَى مَلَامِحِكِ الشِّيبَ
لَمْ تُدْرِكْ بَعْدَ أَنْي أَحْبَبْتُكَ بِهَا وَحَتَّى هَالَاتُ السَّهَرِ
بِعَيْنَيْكَ كَانِت السِّحْرُ وَرَائِحَةُ التَّعَبِ فِي أَنْفَاسِكَ.!
لَمْ تُدْرِكْ أَنْ لِي رُوحًا لَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ يَمْتَلِكَهَا سِوَاكَ
وَلِيَّ قَلْبًا ضَعِيفًا لَا يَنْحَنِي إِلَّا أَمَامَكَ وَلِيَّ عَيْنَانِ
لَوْ أَمْعَنَتْ فِيهَا لَ أعْتَزَلْتَ نساءِ العَالَمَ وَسَبَحْتَ بِهِمَا
وَلَمْ تُدْرِكْ أُكَثِّرُ أَنَّي لَا أُرِيدَ أَنْ يَرَانِي أَحَدٌ بِدُونِكَ
أَرَدْتَ فَقَطْ أَنْ أَكْتَمِلَ بِكَ حَتَّى شَهْقَاتِي الأَخِيرَةَ.!
..
ممممْ " أحبُّـكَ " نَعَمْ هِيَ كَذَلِكَ، وتلاوات الحُبُّ لطَالمَا أيقنتُ أنها
لِاتُنَاسِبُنِي وَمَعَكَ كُلُّ القَصَائِدَ الَّتِي اُكْتُبْهَا تَتَغَنَّى حُبًّا بِ إسمِكَ.!
:3::58: