صاحبة السمو
09-16-2021, 01:50 PM
https://ajel.sa/uploads/material-file/614215f603306e5ecb035645/614215bda9bcf.jpg
ستتوقف ميتسوبيشي عن تطوير منصات السيارات للسوق اليابانية، وستقوم بتقديم إصدارات مصممة بشارة من منتجات نيسان، للمشترين المحليين بدءا من حوالي عام 2026. يُقال إن هذه الخطوة ستساعد ميتسوبيشي في الحفاظ على سقف تكاليف التطوير، ووقف الخسائر لأنها توجه الاستثمار إلى المركبات الكهربائية.
ستعتمد السيارات التي تحمل شارة ميتسوبيشي التي تباع في اليابان على منصات نيسان، وستستمر في التصميم الداخلي والخارجي ومحركات الدفع التي طورتها العلامة التجارية التي اشتهرت سابقًا بسيارات السيدان الفائزة في الراليات ومجموعة كاملة من عروض المنتجات المستقلة.
تهدف خطة ميتوسبيشي مثل المزيد من الشركات المصنعة على التعاون لوقف تكاليف تطوير السيارات الكهربائية المتصاعدة.
كانت ميتسوبيشي قد خططت سابقًا لوقف إدخال طرازات جديدة في أوروبا؛ حيث حاولت خفض الخسائر بنسبة 20 في المائة. ومع ذلك، في مارس 2021، أعلن أنه سيتم الاحتفاظ بوجودها في الأسواق الأوروبية LHD من خلال طرازين جديدين من رينو اعتبارًا من عام 2023.
من ثماني منصات في عام 2021 نزولًا إلى أربعة
يذكر أنه بينما كان لدى ميتسوبيشي ثماني منصات اعتبارًا من مارس من هذا العام، فإنها تريد تقليصها إلى أربعة بحلول مارس 2026 ، بما في ذلك منصتان جديدتان لجنوب شرق آسيا، مع تطوير منصتين أخريين بالاشتراك مع نيسان، اشترت نيسان حصة 34٪ في ميتسوبيشي المتعثرة في عام 2016 ، لتشكيل تحالف رينو-نيسان-ميتسوبيشي لكن منذ ذلك الحين، كافحت المجموعة لتغيير ثروات ميتسوبيشي، التي عانت من خسائر خلال العامين الماليين الماضيين، وتم الإعلان عن إعادة هيكلة واسعة النطاق في منتصف عام 2020، وسيشهد الاقتراح الذي أطلق عليه اسم خطة صغيرة لكن جميلة، تركيز أعضاء التحالف على أقوى أسواقهم والخروج من الأسواق التي كانوا فيها ضعيفة بمجرد أن تم التخلص التدريجي من الطرز الشهيرة، مثل لانسر وباجيرو الرياضية ذات الاستخدامات المتعددة، على مدار السنوات الماضية.
ستتوقف ميتسوبيشي عن تطوير منصات السيارات للسوق اليابانية، وستقوم بتقديم إصدارات مصممة بشارة من منتجات نيسان، للمشترين المحليين بدءا من حوالي عام 2026. يُقال إن هذه الخطوة ستساعد ميتسوبيشي في الحفاظ على سقف تكاليف التطوير، ووقف الخسائر لأنها توجه الاستثمار إلى المركبات الكهربائية.
ستعتمد السيارات التي تحمل شارة ميتسوبيشي التي تباع في اليابان على منصات نيسان، وستستمر في التصميم الداخلي والخارجي ومحركات الدفع التي طورتها العلامة التجارية التي اشتهرت سابقًا بسيارات السيدان الفائزة في الراليات ومجموعة كاملة من عروض المنتجات المستقلة.
تهدف خطة ميتوسبيشي مثل المزيد من الشركات المصنعة على التعاون لوقف تكاليف تطوير السيارات الكهربائية المتصاعدة.
كانت ميتسوبيشي قد خططت سابقًا لوقف إدخال طرازات جديدة في أوروبا؛ حيث حاولت خفض الخسائر بنسبة 20 في المائة. ومع ذلك، في مارس 2021، أعلن أنه سيتم الاحتفاظ بوجودها في الأسواق الأوروبية LHD من خلال طرازين جديدين من رينو اعتبارًا من عام 2023.
من ثماني منصات في عام 2021 نزولًا إلى أربعة
يذكر أنه بينما كان لدى ميتسوبيشي ثماني منصات اعتبارًا من مارس من هذا العام، فإنها تريد تقليصها إلى أربعة بحلول مارس 2026 ، بما في ذلك منصتان جديدتان لجنوب شرق آسيا، مع تطوير منصتين أخريين بالاشتراك مع نيسان، اشترت نيسان حصة 34٪ في ميتسوبيشي المتعثرة في عام 2016 ، لتشكيل تحالف رينو-نيسان-ميتسوبيشي لكن منذ ذلك الحين، كافحت المجموعة لتغيير ثروات ميتسوبيشي، التي عانت من خسائر خلال العامين الماليين الماضيين، وتم الإعلان عن إعادة هيكلة واسعة النطاق في منتصف عام 2020، وسيشهد الاقتراح الذي أطلق عليه اسم خطة صغيرة لكن جميلة، تركيز أعضاء التحالف على أقوى أسواقهم والخروج من الأسواق التي كانوا فيها ضعيفة بمجرد أن تم التخلص التدريجي من الطرز الشهيرة، مثل لانسر وباجيرو الرياضية ذات الاستخدامات المتعددة، على مدار السنوات الماضية.