شموع الحب
08-18-2021, 11:09 AM
قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن حمض الفوليك يتمتع بأهمية كبيرة أثناء الحمل، حيث إنه يلعب دورا كبيرا في نمو الجنين ويحميه من التشوهات مثل عيوب الأنبوب العصبي، لذا يُطلق على حمض الفوليك اسم "فيتامين الحمل".
وأوضحت الجمعية أن المرأة تحتاج خلال فترة الحمل إلى تناول حمض الفوليك، الذي يعرف أيضا باسم فيتامين "بي9″، بكمية تتراوح بين 400 و600 ميكروغرام يوميا، مشيرة إلى أنه مصادره الغذائية تتمثل في الخضروات الورقية الخضراء كالسبانخ والكرنب، بالإضافة إلى الهليون وفول الصويا والمكسرات وجنين القمح.
وعند الحاجة يمكن أيضا تناول أقراص حمض الفوليك تحت إشراف الطبيب.
على صعيد آخر، حذر المركز الاتحادي للتوعية الصحية من إجراء تبييض الأسنان أثناء الحمل، خاصة في الثلث الثالث من الحمل.
وأوضح المركز الألماني أنه في الثلث الأخير من الحمل يحدث ارتخاء للأنسجة والأربطة لتحضير الجسم للولادة، وفي هذه المرحلة تكون اللثة حساسة للغاية.
وأضاف المركز أن مواد التبييض الشديدة قد تتسبب في تهيج اللثة والإصابة بالتهاب دواعم السن، الذي يرفع خطر حدوث ولادة مبتسرة (ولادة مبكرة وتعرف الولادة المبتسرة بأنها ولادة الطفل حيا قبل استكماله 37 أسبوعا من الحمل).لذا ينبغي إرجاء تبييض الأسنان لما بعد فترتي الحمل والرضاعة، مع مراعاة الاهتمام جيدا بصحة الأسنان خلال هاتين الفترتين الحرجتين.
وأوضحت الجمعية أن المرأة تحتاج خلال فترة الحمل إلى تناول حمض الفوليك، الذي يعرف أيضا باسم فيتامين "بي9″، بكمية تتراوح بين 400 و600 ميكروغرام يوميا، مشيرة إلى أنه مصادره الغذائية تتمثل في الخضروات الورقية الخضراء كالسبانخ والكرنب، بالإضافة إلى الهليون وفول الصويا والمكسرات وجنين القمح.
وعند الحاجة يمكن أيضا تناول أقراص حمض الفوليك تحت إشراف الطبيب.
على صعيد آخر، حذر المركز الاتحادي للتوعية الصحية من إجراء تبييض الأسنان أثناء الحمل، خاصة في الثلث الثالث من الحمل.
وأوضح المركز الألماني أنه في الثلث الأخير من الحمل يحدث ارتخاء للأنسجة والأربطة لتحضير الجسم للولادة، وفي هذه المرحلة تكون اللثة حساسة للغاية.
وأضاف المركز أن مواد التبييض الشديدة قد تتسبب في تهيج اللثة والإصابة بالتهاب دواعم السن، الذي يرفع خطر حدوث ولادة مبتسرة (ولادة مبكرة وتعرف الولادة المبتسرة بأنها ولادة الطفل حيا قبل استكماله 37 أسبوعا من الحمل).لذا ينبغي إرجاء تبييض الأسنان لما بعد فترتي الحمل والرضاعة، مع مراعاة الاهتمام جيدا بصحة الأسنان خلال هاتين الفترتين الحرجتين.