شموع الحب
08-14-2021, 09:23 AM
حين نتحدث عن الإصلاح نبداً بعناوين مثل محاربه الفساد , حقوق المرأه , وننسى المعنى الحقيقي للإصلاح ولماذا نحتاجه الآن أو وجد بيننا الآن , إننا دائماً نفعل مايعيق التقدم ونظل نناقش وتنتهي الأمور إلى إختلاف في الرأي من كل الأعمار ومن كل المراتب في الدوله لنظل نناقش مساواة المرأة بالرجل حتى تعلق وتنتهي بإلى حسابات ضيقة لديهم .
ربما ننسى أن هناك سيطرة كاملة على كل شيء ومن أهمها وسائل الإعلام وتتمثل في التلفزيون , الصحافه , وكل ماهو من شأنه أن يصنع رأي شخصي للجميع وبكل حريه لتكون ثمرة أن صنع الشبه بيننا وأيضاً أوجه الإختلاف بيننا . حين يتحدثون (وهم كثر) بخلاف ما يفعلون، ويمارسون عكس ما يقولون . حين تفتح وتتوسع رقعة النقاشات لتصبح الآراء متردده في الانطلاق إلى الحقيقة .
ربما لايخفى عن أحد أنه في الفترة الأخيره بدأت وسائل الإعلام تتحدث وبكثره عن الإشياء التي تفرق بيننا دائماً لتجعل منا مختلفين بين بعضنا البعض وهي ربما من صنع الإعلام والسياسيون وهي الطريقة التي تعمل بها كل طبقه حاكمة في كل مجتمع وفي كل بلد وفي كل العالم . لنفكر لماذا لايتغير الإعلام من أساسه .
ربما مثلاً أن تكون الطبقة الوسطى والأدنى منها متحاربتين في العرق , الديانه , القوميه والعرقية وأيضاً الوظيفه والدخل وأيضاً الدرجه العلميه , الحالة الإجتماعيه , الجنس , العمر , ميول الشخص , البرج لتكون بعد ذلك سيطرة كاملة . نحتاج لبناء دوله حديثه تتطلب رجال دولة ورأياً موحداً وكتاباً وصحفيين لإستبدالهم في الإعلام بشكل عام والصحف .
ربما إننا في مرحله نريد رجال دولة ورأيا عاما وكتّابا وصحفيين مبدعين متصالحين مع أنفسهم، مع ذواتهم، مع أقوالهم، مع أجيالنا المقبلة لنستبدل عبارة أن الزمان تغير , والأمور تبدلت وأننا عدنا إلى الوراء ربما عصور طواها الزمن ودونها التاريخ ومازلنا نتحدث عن نبذ الطائفيه والإقليميه وعن المساواة ومازلنا نمارس ذلك في حياتنا اليوميه .
أخيرا، رحم الله الإمام الشافعي الذي قال:
نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا..
وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ..
وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ..
وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا
كلمة لمن لا يعرف قيمة القلم
راق لي
ربما ننسى أن هناك سيطرة كاملة على كل شيء ومن أهمها وسائل الإعلام وتتمثل في التلفزيون , الصحافه , وكل ماهو من شأنه أن يصنع رأي شخصي للجميع وبكل حريه لتكون ثمرة أن صنع الشبه بيننا وأيضاً أوجه الإختلاف بيننا . حين يتحدثون (وهم كثر) بخلاف ما يفعلون، ويمارسون عكس ما يقولون . حين تفتح وتتوسع رقعة النقاشات لتصبح الآراء متردده في الانطلاق إلى الحقيقة .
ربما لايخفى عن أحد أنه في الفترة الأخيره بدأت وسائل الإعلام تتحدث وبكثره عن الإشياء التي تفرق بيننا دائماً لتجعل منا مختلفين بين بعضنا البعض وهي ربما من صنع الإعلام والسياسيون وهي الطريقة التي تعمل بها كل طبقه حاكمة في كل مجتمع وفي كل بلد وفي كل العالم . لنفكر لماذا لايتغير الإعلام من أساسه .
ربما مثلاً أن تكون الطبقة الوسطى والأدنى منها متحاربتين في العرق , الديانه , القوميه والعرقية وأيضاً الوظيفه والدخل وأيضاً الدرجه العلميه , الحالة الإجتماعيه , الجنس , العمر , ميول الشخص , البرج لتكون بعد ذلك سيطرة كاملة . نحتاج لبناء دوله حديثه تتطلب رجال دولة ورأياً موحداً وكتاباً وصحفيين لإستبدالهم في الإعلام بشكل عام والصحف .
ربما إننا في مرحله نريد رجال دولة ورأيا عاما وكتّابا وصحفيين مبدعين متصالحين مع أنفسهم، مع ذواتهم، مع أقوالهم، مع أجيالنا المقبلة لنستبدل عبارة أن الزمان تغير , والأمور تبدلت وأننا عدنا إلى الوراء ربما عصور طواها الزمن ودونها التاريخ ومازلنا نتحدث عن نبذ الطائفيه والإقليميه وعن المساواة ومازلنا نمارس ذلك في حياتنا اليوميه .
أخيرا، رحم الله الإمام الشافعي الذي قال:
نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا..
وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ..
وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ..
وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا
كلمة لمن لا يعرف قيمة القلم
راق لي