رحيل المشاعر
08-09-2021, 12:22 AM
فلسفة الدمج
مثل أي مشروع يحتاج إلى تضافر جهود كثير من أفراد المجتمع والهيئات الحكومية، يحتاج الدمج إلى فلسفة تحركه، تبدأ منذ فترة مبكرة لحدوث الإعاقة، وبالتحديد في فترة الطفولة، حيث يصنف الطفل بأنه من ذوي الإعاقة من قبل الطبيب المختص ثم يحول لاختصاصي التربية الخاصة لدراسة الحالة والتشخيص ووضع الخطة العلاجية المناسبة له ومتابعتها بشكل يومي وأسبوعي؛ لقياس نسب التطور القريب المدى والبعيد المدى للطفل وبالطبع يوجد هناك درجات للإعاقة، ويتم تحديدها من قبل الطبيب المختص والاختصاصي المتابع للحالة.
ويسرد حتاحت ملامح فلسفة الدمج في نقاط سريعة كما يلي:
• إزالة الوصمة المرتبطة ببعض فئات التربية الخاصة أي الأطفال ذوي الإعاقة؛ لتخفيف الآثار السلبية الاجتماعية.
• خلق فرص كافية لذوي الإعاقة لنمذجة أشكال السلوك الصادر عن أقرانهم العاديين.
• تعديل الاتجاهات نحو فئات الأطفال ذوي الإعاقة، من خلال برامج الدمج التي تعمل على تغيير وتعديل اتجاهات الأسر والعاملين في المدرسة والأقران من السلبية إلى الإيجابية، وخاصة تلك الاتجاهات المتعلقة بالرفض أو عدم التعاون.
• توفير خبرات التفاعل الاجتماعي بين ذوي الإعاقة وأقرانهم العاديين؛ مما يؤدي إلى زيادة فرص التقبل الاجتماعي لهم من قبل العاديين.
• توفير الفرص التربوية المناسبة للتعلم، بين الطلبة الأسوياء وذوي الإعاقة، المتمثلة في أساليب التدريس المختلفة، وأساليب التقويم لينمو الطالب صاحب الإعاقة نموًا أكاديميًا واجتماعيًا ونفسيًا سليمًا.
• توفير الفرص التربوية لأكبر عدد ممكن من فئات ذوي الإعاقة.
• توفير التكلفة الاقتصادية اللازمة لفتح مراكز أو مؤسسات التربية الخاصة التي تتضمن البناء المدرسي، والعاملين من اختصاصيين ومعلمين، ومواصلات... إلخ.
• تحقيق الذات عند الأطفال ذوي الإعاقة وزيادة دافعيتهم نحو التعليم، ونحو تكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير
مثل أي مشروع يحتاج إلى تضافر جهود كثير من أفراد المجتمع والهيئات الحكومية، يحتاج الدمج إلى فلسفة تحركه، تبدأ منذ فترة مبكرة لحدوث الإعاقة، وبالتحديد في فترة الطفولة، حيث يصنف الطفل بأنه من ذوي الإعاقة من قبل الطبيب المختص ثم يحول لاختصاصي التربية الخاصة لدراسة الحالة والتشخيص ووضع الخطة العلاجية المناسبة له ومتابعتها بشكل يومي وأسبوعي؛ لقياس نسب التطور القريب المدى والبعيد المدى للطفل وبالطبع يوجد هناك درجات للإعاقة، ويتم تحديدها من قبل الطبيب المختص والاختصاصي المتابع للحالة.
ويسرد حتاحت ملامح فلسفة الدمج في نقاط سريعة كما يلي:
• إزالة الوصمة المرتبطة ببعض فئات التربية الخاصة أي الأطفال ذوي الإعاقة؛ لتخفيف الآثار السلبية الاجتماعية.
• خلق فرص كافية لذوي الإعاقة لنمذجة أشكال السلوك الصادر عن أقرانهم العاديين.
• تعديل الاتجاهات نحو فئات الأطفال ذوي الإعاقة، من خلال برامج الدمج التي تعمل على تغيير وتعديل اتجاهات الأسر والعاملين في المدرسة والأقران من السلبية إلى الإيجابية، وخاصة تلك الاتجاهات المتعلقة بالرفض أو عدم التعاون.
• توفير خبرات التفاعل الاجتماعي بين ذوي الإعاقة وأقرانهم العاديين؛ مما يؤدي إلى زيادة فرص التقبل الاجتماعي لهم من قبل العاديين.
• توفير الفرص التربوية المناسبة للتعلم، بين الطلبة الأسوياء وذوي الإعاقة، المتمثلة في أساليب التدريس المختلفة، وأساليب التقويم لينمو الطالب صاحب الإعاقة نموًا أكاديميًا واجتماعيًا ونفسيًا سليمًا.
• توفير الفرص التربوية لأكبر عدد ممكن من فئات ذوي الإعاقة.
• توفير التكلفة الاقتصادية اللازمة لفتح مراكز أو مؤسسات التربية الخاصة التي تتضمن البناء المدرسي، والعاملين من اختصاصيين ومعلمين، ومواصلات... إلخ.
• تحقيق الذات عند الأطفال ذوي الإعاقة وزيادة دافعيتهم نحو التعليم، ونحو تكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير