رحيل المشاعر
08-02-2021, 08:08 PM
https://www.uaewomen.net/wp-content/uploads/2021/04/الخجل-عند-الأطفال.png
يبدأ الشعور بالخجل عند الأطفال بشكل عام من سن الثانية أو
الثالثة حيث يبدأ الطفل في إدراك صورته ومظهر الآخرين وتأثير ذلك عليهم.
وفي هذا السياق نقدم في مقال اليوم بعض النصائح البسيطة التي تساعد الطفل على تجاوز مشكلة الخجل.
نصائح لمساعدة الطفل الخجول على الاندماج وتجاوز الخجل
يحتاج الطفل الخجول إلى اكتساب الثقة بالنفس والأمان وأن يكون أقل خوفا من المجهول.
إذا كان طفلك يواجه صعوبة في الوصول إلى الأطفال الآخرين، فقومي
بدعوة صديق للمنزل لأن التواجد في بيئة مألوفة يشعر طفلك بمزيد من الراحة.
ساعدي الطفل على إيجاد طريقة للاندماج ضمن مجموعة من خلال
الذهاب للمنتزه ومشاركة الأطفال اللعب في لعبة معينة.
إذا كان طفلك يعاني باستمرار من صعوبة في التواصل مع الآخرين ، فقد يؤدي
ذلك إلى العزلة، لذلك قومي بمدحه عندما يتمكن من التغلب على حياءه حتى يكتسب الثقة بنفسه.
قدمي تجارب إيجابية لطفلك من خلال منحه فرصة القيام بالأشياء التي يبرع فيها،
هذا يسمح له باكتساب الثقة بالنفس ويكون أكثر راحة في التواصل مع الآخرين. على سبيل المثال ،
في وحدات اللعب في الحديقة ، دعيه يستكشف حدوده بمفرده ليتمكن
من تجاوز التحديات الصغيرة مقابل تعزيز ثقته بنفسه ومعرفة طرق التواصل مع الأطفال الآخرين.
يبدأ الشعور بالخجل عند الأطفال بشكل عام من سن الثانية أو
الثالثة حيث يبدأ الطفل في إدراك صورته ومظهر الآخرين وتأثير ذلك عليهم.
وفي هذا السياق نقدم في مقال اليوم بعض النصائح البسيطة التي تساعد الطفل على تجاوز مشكلة الخجل.
نصائح لمساعدة الطفل الخجول على الاندماج وتجاوز الخجل
يحتاج الطفل الخجول إلى اكتساب الثقة بالنفس والأمان وأن يكون أقل خوفا من المجهول.
إذا كان طفلك يواجه صعوبة في الوصول إلى الأطفال الآخرين، فقومي
بدعوة صديق للمنزل لأن التواجد في بيئة مألوفة يشعر طفلك بمزيد من الراحة.
ساعدي الطفل على إيجاد طريقة للاندماج ضمن مجموعة من خلال
الذهاب للمنتزه ومشاركة الأطفال اللعب في لعبة معينة.
إذا كان طفلك يعاني باستمرار من صعوبة في التواصل مع الآخرين ، فقد يؤدي
ذلك إلى العزلة، لذلك قومي بمدحه عندما يتمكن من التغلب على حياءه حتى يكتسب الثقة بنفسه.
قدمي تجارب إيجابية لطفلك من خلال منحه فرصة القيام بالأشياء التي يبرع فيها،
هذا يسمح له باكتساب الثقة بالنفس ويكون أكثر راحة في التواصل مع الآخرين. على سبيل المثال ،
في وحدات اللعب في الحديقة ، دعيه يستكشف حدوده بمفرده ليتمكن
من تجاوز التحديات الصغيرة مقابل تعزيز ثقته بنفسه ومعرفة طرق التواصل مع الأطفال الآخرين.