صاحبة السمو
07-29-2021, 03:36 PM
https://ajel.sa/uploads/material-file/61027cffddf9da3cf56d36ba/61027d6fa6703.jpg
بأهدافه الحاسمة في المباريات الثلاث التي خاضتها اليابان في دور المجموعات لمسابقة كرة القدم في الدورة الأولمبية «طوكيو 2020»، ارتقى تاكيفوسا كوبو إلى مستوى الطموحات، ليبدأ منتخب اليابان مسعاه للصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في أكثر من نصف قرن.
ومثلما فعل في انتصارين على جنوب إفريقيا والمكسيك، افتتح اللاعب البالغ عمره عشرين عاماً التسجيل لليابان في المباراة التي شهدت فوز البلد المضيف للدورة الأولمبية على فرنسا برباعية نظيفة، أمس الأربعاء، ليضرب موعداً في دور الثمانية مع نيوزيلندا، بعد غد السبت.
ومنذ تركزت الأضواء عليه بعد انتقاله إلى أكاديمية برشلونة العريقة في سن العاشرة، تبدو الدورة الأولمبية بطوكيو فرصة سانحة لصانع لعب ريال مدريد لإظهار قدراته.
وقال فيليب تروسيه مدرب اليابان السابق: «القدرات التي يملكها كوبو مميزة للغاية؛ لأنها مثل تلك التي يملكها ليونيل ميسي ونيمار وكيليان مبابي».
وأضاف: «يصنع الفارق من الناحية الفردية، إنه لاعب سريع ويجيد صناعة الأهداف والتسجيل أيضاً، يقدم أداءً ممتعاً».
وتسعى اليابان للحصول على أول ميدالية أولمبية منذ الفوز ببرونزية دورة 1968.
ترك كوبو أكاديمية برشلونة للعودة إلى اليابان ليصبح أصغر لاعب في تاريخ الدوري الياباني، حين لعب مع فريق طوكيو إف.سي وعمره 15 عاماً وخمسة أشهر.
وبعد فترة قصيرة معاراً إلى يوكوهاما، عاد كوبو إلى إسبانيا، لكن ليس إلى برشلونة، ولكن إلى ريال مدريد.
لكن الحياة في ريال مدريد لم تكن سهلة فتمت إعارة اللاعب الياباني ثلاث مرات في آخر موسمين إلى ريال مايوركا وفياريال وخيتافي وحقق نجاحاً متبايناً.
بأهدافه الحاسمة في المباريات الثلاث التي خاضتها اليابان في دور المجموعات لمسابقة كرة القدم في الدورة الأولمبية «طوكيو 2020»، ارتقى تاكيفوسا كوبو إلى مستوى الطموحات، ليبدأ منتخب اليابان مسعاه للصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في أكثر من نصف قرن.
ومثلما فعل في انتصارين على جنوب إفريقيا والمكسيك، افتتح اللاعب البالغ عمره عشرين عاماً التسجيل لليابان في المباراة التي شهدت فوز البلد المضيف للدورة الأولمبية على فرنسا برباعية نظيفة، أمس الأربعاء، ليضرب موعداً في دور الثمانية مع نيوزيلندا، بعد غد السبت.
ومنذ تركزت الأضواء عليه بعد انتقاله إلى أكاديمية برشلونة العريقة في سن العاشرة، تبدو الدورة الأولمبية بطوكيو فرصة سانحة لصانع لعب ريال مدريد لإظهار قدراته.
وقال فيليب تروسيه مدرب اليابان السابق: «القدرات التي يملكها كوبو مميزة للغاية؛ لأنها مثل تلك التي يملكها ليونيل ميسي ونيمار وكيليان مبابي».
وأضاف: «يصنع الفارق من الناحية الفردية، إنه لاعب سريع ويجيد صناعة الأهداف والتسجيل أيضاً، يقدم أداءً ممتعاً».
وتسعى اليابان للحصول على أول ميدالية أولمبية منذ الفوز ببرونزية دورة 1968.
ترك كوبو أكاديمية برشلونة للعودة إلى اليابان ليصبح أصغر لاعب في تاريخ الدوري الياباني، حين لعب مع فريق طوكيو إف.سي وعمره 15 عاماً وخمسة أشهر.
وبعد فترة قصيرة معاراً إلى يوكوهاما، عاد كوبو إلى إسبانيا، لكن ليس إلى برشلونة، ولكن إلى ريال مدريد.
لكن الحياة في ريال مدريد لم تكن سهلة فتمت إعارة اللاعب الياباني ثلاث مرات في آخر موسمين إلى ريال مايوركا وفياريال وخيتافي وحقق نجاحاً متبايناً.