شموع الحب
07-12-2021, 02:02 PM
من المعلوم أن النباتات تزيد الديكور المنزلي جاذبيّةً، وتقلّل أعراض التوتّر، وذلك عندما تتوزّع بالقرب من أماكن جلوس الساكنين. داخل المنزل، تعرف النباتات الإضاءة المتوسّطة أو المنخفضة؛ وحسب علم البستنة، نباتات الظلّ (التامّة) تتلقّى أقلّ من ثلاثة ساعات من إضاءة الشمس غير المباشرة، بصورة يوميّة... في الآتي، 7 نصائح قبل تجميل الديكور الداخلي بالنباتات.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/pictures/July/54794/2021/shutterstock_1467276281.jpgالنباتات تزيد الديكور المنزلي جاذبيّةً
يُستحسن التركيز على مقدار الإضاءة الطبيعيّة في غرف المنزل، لأن الإضاءة المذكورة تُحدّد الأنواع المناسبة من نباتات الظلّ، سواء كانت الأخيرة ستحلّ في غرفة الجلوس المشمسة أو في الحمّام المظلم. تجدر الإشارة إلى أن النباتات التي تحتمل العيش في غرفٍ لا تعرف النور سوى قليلًا، تشتمل على نباتات الثعبان، والعنكبوت، والبوتوس، وعصفور الجنّة، والسرخس البكر، مع الإشارة إلى أن الأخيرة تناسبها رطوبة الحمّام...
يجب معرفة أن الجهة الشماليّة من المنزل لا تعرف أشعّة الشمس المباشرة، بيد أنّها توفّر الإضاءة المقبولة لأوراق النباتات. لكن، قد يكون من المناسب توفير الإضاءة الإضافيّة لها في الشتاء. أمّا الجهة الجنوبيّة فهي الأكثر سطوعًا، وقد تكون مشرقة للغاية في الصيف. الجهة الشرقيّة، بدورها، مناسبة لنموّ النباتات، فيما تلك الغربيّة تتلقّى كمًّا وافرًا من أشعّة الشمس، وهي أيضًا ممتازة لنموّ المزروعات الداخليّة. إلى ذلك، قد تحتاج النباتات إلى بعض الراحة من أشعة الشمس الشديدة.
تلعب أمور شتّى دورًا في تحديد رطوبة المنزل، كجهاز التكييف وترطيب الهواء، وفي هذا الإطار تجدر الإشارة إلى أن النباتات الاستوائيّة (كفّ مريم، مثلًا) تنسجم في البيئة المنزليّة ذات الهواء الرطب، وكذا الأمر في شأن النباتات العصارّية (اليشم، مثلًا).
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/pictures/July/54794/2021/shutterstock_1772086541.jpgالبوتوس هو من النباتات التي تحتمل العيش في غرف لا تعرف النور سوى قليلًا4. يُنصح بتحسّس التربة بأصابع اليد، قبل شراء النباتات، مع الإشارة إلى أن التربة لا يجب أن تكون ضعيفة أو مضغوطة، علمًا أن تربة الحدائق العادية لا تناسب النباتات المزروعة في الأوعية، إذ هي تتحوّل إلى صلبة عندما تجفّ، الأمر الذي يؤثّر سلبًا في النموّ.
5. يهمّ النظر إلى المكان الذي تتفرّع الفروع فيه من الجذع؛ عند ملاحظة البق أو السوس أو القشور، يستحسن صرف النظر عن الشراء، لأنّه عكس ذلك يجعل الآفات المذكورة تصيب النباتات الآخرى المجاورة.
6. لا تتطلّب النباتات العصاريّة الكثير من العناية، لكن يجب حفظ النباتات المذكورة في أوعية ذات تصريف، لأنّه عكس ذلك يزيد فرص الإفراط في الري، وبالتالي تتجمّع الرطوبة في القاع، فتغرق الجذور.
7. تزيّن النباتات الصغيرة (أقلّ من 2.5 بوصة) حافة النافذة أو الرفّ أو الطاولة. بالمقابل، تحلّ النباتات الأرضيّة (طولها من 2.5 إلى 5 بوصات) في مناطق الجلوس أو المداخل، وقد تتمركز بجوار كرسي أو أريكة. وهي مثاليّة لملء المساحات المفتوحة والزوايا العالية الفارغة.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/pictures/July/54794/2021/shutterstock_1467276281.jpgالنباتات تزيد الديكور المنزلي جاذبيّةً
يُستحسن التركيز على مقدار الإضاءة الطبيعيّة في غرف المنزل، لأن الإضاءة المذكورة تُحدّد الأنواع المناسبة من نباتات الظلّ، سواء كانت الأخيرة ستحلّ في غرفة الجلوس المشمسة أو في الحمّام المظلم. تجدر الإشارة إلى أن النباتات التي تحتمل العيش في غرفٍ لا تعرف النور سوى قليلًا، تشتمل على نباتات الثعبان، والعنكبوت، والبوتوس، وعصفور الجنّة، والسرخس البكر، مع الإشارة إلى أن الأخيرة تناسبها رطوبة الحمّام...
يجب معرفة أن الجهة الشماليّة من المنزل لا تعرف أشعّة الشمس المباشرة، بيد أنّها توفّر الإضاءة المقبولة لأوراق النباتات. لكن، قد يكون من المناسب توفير الإضاءة الإضافيّة لها في الشتاء. أمّا الجهة الجنوبيّة فهي الأكثر سطوعًا، وقد تكون مشرقة للغاية في الصيف. الجهة الشرقيّة، بدورها، مناسبة لنموّ النباتات، فيما تلك الغربيّة تتلقّى كمًّا وافرًا من أشعّة الشمس، وهي أيضًا ممتازة لنموّ المزروعات الداخليّة. إلى ذلك، قد تحتاج النباتات إلى بعض الراحة من أشعة الشمس الشديدة.
تلعب أمور شتّى دورًا في تحديد رطوبة المنزل، كجهاز التكييف وترطيب الهواء، وفي هذا الإطار تجدر الإشارة إلى أن النباتات الاستوائيّة (كفّ مريم، مثلًا) تنسجم في البيئة المنزليّة ذات الهواء الرطب، وكذا الأمر في شأن النباتات العصارّية (اليشم، مثلًا).
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/pictures/July/54794/2021/shutterstock_1772086541.jpgالبوتوس هو من النباتات التي تحتمل العيش في غرف لا تعرف النور سوى قليلًا4. يُنصح بتحسّس التربة بأصابع اليد، قبل شراء النباتات، مع الإشارة إلى أن التربة لا يجب أن تكون ضعيفة أو مضغوطة، علمًا أن تربة الحدائق العادية لا تناسب النباتات المزروعة في الأوعية، إذ هي تتحوّل إلى صلبة عندما تجفّ، الأمر الذي يؤثّر سلبًا في النموّ.
5. يهمّ النظر إلى المكان الذي تتفرّع الفروع فيه من الجذع؛ عند ملاحظة البق أو السوس أو القشور، يستحسن صرف النظر عن الشراء، لأنّه عكس ذلك يجعل الآفات المذكورة تصيب النباتات الآخرى المجاورة.
6. لا تتطلّب النباتات العصاريّة الكثير من العناية، لكن يجب حفظ النباتات المذكورة في أوعية ذات تصريف، لأنّه عكس ذلك يزيد فرص الإفراط في الري، وبالتالي تتجمّع الرطوبة في القاع، فتغرق الجذور.
7. تزيّن النباتات الصغيرة (أقلّ من 2.5 بوصة) حافة النافذة أو الرفّ أو الطاولة. بالمقابل، تحلّ النباتات الأرضيّة (طولها من 2.5 إلى 5 بوصات) في مناطق الجلوس أو المداخل، وقد تتمركز بجوار كرسي أو أريكة. وهي مثاليّة لملء المساحات المفتوحة والزوايا العالية الفارغة.