aksGin
06-04-2021, 09:59 PM
دوّن في مفكرتك.
قد لا يكون التخلي عن السكر مهمة سهلة، كما أن العثور على بديل للسكر في نظامك الغذائي قد يكون صعبًا أو يستغرق وقتًا طويلًا. ابدأ في تدوين طعامك ونظامك الغذائي، وما تشعر به إذ تخرج السكريات من طعامك.
حدد استراتيجيتك واكتبها في المفكرة. ابدأ مثلًا بتخصيص سجل للطعام الذي تتناوله كي يتضح عندك كم تتناول من السكريات في اليوم أو الأسبوع. بعد ذلك؛ ضع خطة لكيفية التقليل من السكر.
دونّ أيضًا بدائل السكر الصحية التي تفكر في استعمالها؛ فقد تحتاج لتجربة عدة أشياء حتى تستقر على ما يناسبك منها.
يمكنك كذلك وصف مزاجك وكيف تشعر تجاه الأمر؛ فهذا يساعد كثيرًا في تخفيف أي ضغوط قد تشعر بها.[٢]
صورة عنوانها
3
استعد لأعراض الانسحاب
. فتمامًا كإدمان أي طعام آخر، سيكون هناك أعراض جانبية للإقلاع عن سبب المشكلة؛ هذه الأعراض أمر طبيعي ومتوقع. [٣] لا تنس أن السكر في مقام المخدرات؛ وكأي مخدر، يصاحب الإقلاع عنه أعراضًا للانسحاب وتوق إليه، لكن هذا أمر مؤقت وسينتهي؛
ومربط الفرس هنا هو تخطى المرحلة الأولية.
تعتمد مدة أعراض الانسحاب على كم السكر الذي اعتدت تناوله يوميًا وطول الفترة التي كان فيها جزءً من نظامك الغذائي، وكلما زاد اشتدت أو طالت أعراض الانسحاب.
في العادة، قد تشعر في أول أسبوع أو اثنين من الإقلاع بأعراض مثل الغثيان أو الصداع أو قلة الصبر؛ فقد اعتاد جسمك على جرعته اليومية من السكر، ومنعه منه سيكون له تأثير حتى تعتاد الأمر.
دوّن أعراضك وكذلك الأفكار الإيجابية المترتبة على الاستغناء عن السكر حتى تعينك على الأعراض المزعجة. ستجد أن الأمر يستحق العناء في النهاية عندما يتعدل مزاجك وتشعر أنك أكثر صحة ونشاطًا مما كنت عليه أثناء إدمانك السكر.
صورة عنوانها
ارسم خطة لتجاوز إحساس التوق.
قد تحلم بالحلوى والأيس كريم والكعك في الأسابيع الأولى؛
لكن اطمئن بأن هذا سيزول في النهاية. وحتى يحدث ذلك، جرب تحجيم هذه الأحاسيس بالآتي:
خفف المشروبات.
امزج الصودا بماء عادي أو ماء فوار غير محلى. خفف أيضًا العصائر والمشروبات السكرية الأخرى بالماء. استمر في فعل ذلك حتى يسهل عليك الانتقال للماء وحده أو المشروبات غير المحلاة.
تناول الفواكه.
إذا اشتقت لطعم السكر،
فتناول الفاكهة الحلوة بدلًا منه،
مثل الأناناس والمانجو والموز لأن طعمها أكثر حلاوة
من الفواكه الأخرى.
احرص على تقليل السعرات.
إذا اشتد عليك التوق للسكر بما قد لا ترضيه الفاكهة
؛ فتناول حلوى قليلة السعرات،
والتزم بما لا يزيد عن 150 سعر حراري.
اشترِها بكميات صغيرة مقننة حتى تتمكن من التحكم في الأمر.
انضم لبرنامج حمية أو مجموعة دعم.
الإقلاع عن السكر ليس سهلًا؛
لذا قد يساعدك الاستعانة بمن يمرون بنفس التجربة
، فبدلًا من أن تخوضها وحدك؛ استعن بمثل تلك البرامج أو المجموعات.
قد تلتقي هذه المجموعات على أرض الواقع أو على الإنترنت ويمكنك فيها أن تشارك الآخرين قصص
التحفيز والنصائح التي تجعل العملية أكثر سهولة؛ كما أنك قد تحب أن تجد من يشاركك إنجازاتك!
أخبر أصدقاءك وعائلتك
بما تفعله. فحقيقة أنك تقلع عن السكر لها أثر على من يشاركونك الوجبات. اشرح لهم سبب إقلاعك عنه،
وما الأطعمة التي توقفت عنها والأطعمة التي يمكنك تناولها. اطلب منهم أن يساعدوك على قرارك بالإقلاع عن السكر،
بل وحتى أن يشاركوك تلك الرحلة.
إخبار الآخرين بخطتك بالتخلي عن السكر تضعك في موضع المسؤولية وتوفر لك الدعم؛ كما أنها تقلل من احتمال أن يدعوك أصدقاؤك ومحبيك إلى تناول السكريات.
استعد لاحتمال الزلل.
هناك مناسبات مليئة بالسكريات،
مثل حفلات أعياد الميلاد والزفاف والأعياد وغيرها من المناسبات الخاصة؛ وحينها قد يصعب عليك المقاومة التامة.
إذا أسرفت لا تبتئس وقف على قدميك وعد إلى نظامك الغذائي الخالي من السكر في أقرب وقت ممكن.
دون في مفكرتك ما تناولته ولماذا فعلت ذلك. كثيرًا ما يكون التوتر أو شعور غيره جزءً من السبب مثل تلك الزلات.
حاول ما أمكنك الاقتصار على قطعة واحدة من الحلوى حتى لا تبتعد كثيرًا عن نظامك، ثم عد بعدها مباشرة إلى نظامك الخالي من السكر.
قد تشعر بتوق زائد في الأيام التالية لذلك؛ ل
ذلك كن زائد الحرص على إبعاد السكريات عنك
.
رسالة تحفيز للجميع :120:
شكرا لمتابعتكم :137:
قد لا يكون التخلي عن السكر مهمة سهلة، كما أن العثور على بديل للسكر في نظامك الغذائي قد يكون صعبًا أو يستغرق وقتًا طويلًا. ابدأ في تدوين طعامك ونظامك الغذائي، وما تشعر به إذ تخرج السكريات من طعامك.
حدد استراتيجيتك واكتبها في المفكرة. ابدأ مثلًا بتخصيص سجل للطعام الذي تتناوله كي يتضح عندك كم تتناول من السكريات في اليوم أو الأسبوع. بعد ذلك؛ ضع خطة لكيفية التقليل من السكر.
دونّ أيضًا بدائل السكر الصحية التي تفكر في استعمالها؛ فقد تحتاج لتجربة عدة أشياء حتى تستقر على ما يناسبك منها.
يمكنك كذلك وصف مزاجك وكيف تشعر تجاه الأمر؛ فهذا يساعد كثيرًا في تخفيف أي ضغوط قد تشعر بها.[٢]
صورة عنوانها
3
استعد لأعراض الانسحاب
. فتمامًا كإدمان أي طعام آخر، سيكون هناك أعراض جانبية للإقلاع عن سبب المشكلة؛ هذه الأعراض أمر طبيعي ومتوقع. [٣] لا تنس أن السكر في مقام المخدرات؛ وكأي مخدر، يصاحب الإقلاع عنه أعراضًا للانسحاب وتوق إليه، لكن هذا أمر مؤقت وسينتهي؛
ومربط الفرس هنا هو تخطى المرحلة الأولية.
تعتمد مدة أعراض الانسحاب على كم السكر الذي اعتدت تناوله يوميًا وطول الفترة التي كان فيها جزءً من نظامك الغذائي، وكلما زاد اشتدت أو طالت أعراض الانسحاب.
في العادة، قد تشعر في أول أسبوع أو اثنين من الإقلاع بأعراض مثل الغثيان أو الصداع أو قلة الصبر؛ فقد اعتاد جسمك على جرعته اليومية من السكر، ومنعه منه سيكون له تأثير حتى تعتاد الأمر.
دوّن أعراضك وكذلك الأفكار الإيجابية المترتبة على الاستغناء عن السكر حتى تعينك على الأعراض المزعجة. ستجد أن الأمر يستحق العناء في النهاية عندما يتعدل مزاجك وتشعر أنك أكثر صحة ونشاطًا مما كنت عليه أثناء إدمانك السكر.
صورة عنوانها
ارسم خطة لتجاوز إحساس التوق.
قد تحلم بالحلوى والأيس كريم والكعك في الأسابيع الأولى؛
لكن اطمئن بأن هذا سيزول في النهاية. وحتى يحدث ذلك، جرب تحجيم هذه الأحاسيس بالآتي:
خفف المشروبات.
امزج الصودا بماء عادي أو ماء فوار غير محلى. خفف أيضًا العصائر والمشروبات السكرية الأخرى بالماء. استمر في فعل ذلك حتى يسهل عليك الانتقال للماء وحده أو المشروبات غير المحلاة.
تناول الفواكه.
إذا اشتقت لطعم السكر،
فتناول الفاكهة الحلوة بدلًا منه،
مثل الأناناس والمانجو والموز لأن طعمها أكثر حلاوة
من الفواكه الأخرى.
احرص على تقليل السعرات.
إذا اشتد عليك التوق للسكر بما قد لا ترضيه الفاكهة
؛ فتناول حلوى قليلة السعرات،
والتزم بما لا يزيد عن 150 سعر حراري.
اشترِها بكميات صغيرة مقننة حتى تتمكن من التحكم في الأمر.
انضم لبرنامج حمية أو مجموعة دعم.
الإقلاع عن السكر ليس سهلًا؛
لذا قد يساعدك الاستعانة بمن يمرون بنفس التجربة
، فبدلًا من أن تخوضها وحدك؛ استعن بمثل تلك البرامج أو المجموعات.
قد تلتقي هذه المجموعات على أرض الواقع أو على الإنترنت ويمكنك فيها أن تشارك الآخرين قصص
التحفيز والنصائح التي تجعل العملية أكثر سهولة؛ كما أنك قد تحب أن تجد من يشاركك إنجازاتك!
أخبر أصدقاءك وعائلتك
بما تفعله. فحقيقة أنك تقلع عن السكر لها أثر على من يشاركونك الوجبات. اشرح لهم سبب إقلاعك عنه،
وما الأطعمة التي توقفت عنها والأطعمة التي يمكنك تناولها. اطلب منهم أن يساعدوك على قرارك بالإقلاع عن السكر،
بل وحتى أن يشاركوك تلك الرحلة.
إخبار الآخرين بخطتك بالتخلي عن السكر تضعك في موضع المسؤولية وتوفر لك الدعم؛ كما أنها تقلل من احتمال أن يدعوك أصدقاؤك ومحبيك إلى تناول السكريات.
استعد لاحتمال الزلل.
هناك مناسبات مليئة بالسكريات،
مثل حفلات أعياد الميلاد والزفاف والأعياد وغيرها من المناسبات الخاصة؛ وحينها قد يصعب عليك المقاومة التامة.
إذا أسرفت لا تبتئس وقف على قدميك وعد إلى نظامك الغذائي الخالي من السكر في أقرب وقت ممكن.
دون في مفكرتك ما تناولته ولماذا فعلت ذلك. كثيرًا ما يكون التوتر أو شعور غيره جزءً من السبب مثل تلك الزلات.
حاول ما أمكنك الاقتصار على قطعة واحدة من الحلوى حتى لا تبتعد كثيرًا عن نظامك، ثم عد بعدها مباشرة إلى نظامك الخالي من السكر.
قد تشعر بتوق زائد في الأيام التالية لذلك؛ ل
ذلك كن زائد الحرص على إبعاد السكريات عنك
.
رسالة تحفيز للجميع :120:
شكرا لمتابعتكم :137: