شموع الحب
04-26-2021, 07:16 PM
أتعلمْ
لأول مرة,
أعبثُ بقلبِ ورقة, أراودُها عن نفسها لتأتي إلي ّ وأكتبك على يقينٍ أخنق بهِ شكي.
لأول مرة,
اقرأ في كتابِ عشقكَ و أغمض عيني لأصلي بخشوع كي أنجحَ في روايتك.
لأول مرة,
أمارس دوري كعاشقة , أخبئ أطيافُكَ في خزانةِ الذاكرةِ ,و أنفض غبارَ الزمن عنها.
لأولِ مرة,
يرتابني قلقًا شديد من أن تشنق ذاكرةِ الأمس بأوتارِ الحاضرِ والمستقبلِ.
لأولِ مرة,
أرقب الشمس تشرق دون أن تنهرني لحبسي لهافي حلمي وحلمك حتى الصباح.
لأول ِ مرة,
أقف و لا أحاول الهروب من منصاتِ الأمسِ الممتلئ بك إلى ذاكرةِ الغدِ الفارغةِ منكَ.
لأولِ مرة,
أسيرُ على قدميّ الحُبْ بشجاعةِ دون أن أتكئ على عُكازِِ الحُزن.
ولأول مرة,
أعترف أنك َ الرجُل الوحيد القادر على ترويضِ نبضِ قلبي كما تريد وتشتهي أنت,
و الرجل الوحيد القادر على أن يسرقَ بريقَ عيني,
و يخطفُ من ثغري بسمة
ويقطفُ من لدُنِ قلبي عناقيد شوقا بنكهةِ التوتِ الأحمر.
أتعلم
في غيابكَ
أشعر بوجعٍ مؤلم لكنه غير قاتلا
فمهما جفت مياه الحنين على ضفافِ الفقد,
تتدفقُ أطيافك علي بكثرة من شلالاتِ الذاكرةِ.
أيا رجُلاً
حِينَ أَنّجبَتُه أمُه أَثَارَتْ فِتنَة بِقَامةِ السمَاءْ وَ عُمقِ الأرضْ
إيَاكَ إيَاكَ إيَاكَ وَ الفَقدْ.. !
لأول مرة,
أعبثُ بقلبِ ورقة, أراودُها عن نفسها لتأتي إلي ّ وأكتبك على يقينٍ أخنق بهِ شكي.
لأول مرة,
اقرأ في كتابِ عشقكَ و أغمض عيني لأصلي بخشوع كي أنجحَ في روايتك.
لأول مرة,
أمارس دوري كعاشقة , أخبئ أطيافُكَ في خزانةِ الذاكرةِ ,و أنفض غبارَ الزمن عنها.
لأولِ مرة,
يرتابني قلقًا شديد من أن تشنق ذاكرةِ الأمس بأوتارِ الحاضرِ والمستقبلِ.
لأولِ مرة,
أرقب الشمس تشرق دون أن تنهرني لحبسي لهافي حلمي وحلمك حتى الصباح.
لأول ِ مرة,
أقف و لا أحاول الهروب من منصاتِ الأمسِ الممتلئ بك إلى ذاكرةِ الغدِ الفارغةِ منكَ.
لأولِ مرة,
أسيرُ على قدميّ الحُبْ بشجاعةِ دون أن أتكئ على عُكازِِ الحُزن.
ولأول مرة,
أعترف أنك َ الرجُل الوحيد القادر على ترويضِ نبضِ قلبي كما تريد وتشتهي أنت,
و الرجل الوحيد القادر على أن يسرقَ بريقَ عيني,
و يخطفُ من ثغري بسمة
ويقطفُ من لدُنِ قلبي عناقيد شوقا بنكهةِ التوتِ الأحمر.
أتعلم
في غيابكَ
أشعر بوجعٍ مؤلم لكنه غير قاتلا
فمهما جفت مياه الحنين على ضفافِ الفقد,
تتدفقُ أطيافك علي بكثرة من شلالاتِ الذاكرةِ.
أيا رجُلاً
حِينَ أَنّجبَتُه أمُه أَثَارَتْ فِتنَة بِقَامةِ السمَاءْ وَ عُمقِ الأرضْ
إيَاكَ إيَاكَ إيَاكَ وَ الفَقدْ.. !