طيف الامل
11-14-2014, 10:58 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-image/352084.jpg?623212
عبدالله البرقاوي- سعود الدعجاني- جدة: تجاوباً مع ما نشرته "سبق" بعنوان "عشرينية" ووالدها وشقيقها الصغير يعانون مأساة مادية صعبة"، تكفل فاعل خير- فضّل عدم ذكر اسمه- بدفع مقدم إيجار سنتين مقبلة لمسكن الفتاة العشرينية ووالدها المريض وشقيقهم بحي قويزة بجنوب جدة، بعد أن مرت الفتاة بظروف صعبة بعد وفاة والدتها، وتراكم المسؤولية عليها بعد أن تخلى عنها أشقاؤها، ولم يقوموا بواجبهم تجاه والدهم المسن، ولم يقوموا بالسؤال عن حالهم منذ شهور؛ ما شكّل حملاً قوياً على الفتاة؛ تسبب بتركها تعليمها من أجل الرعاية والاهتمام بوالدها.
يُشار إلى أن الفتاة (ز. ع) 28 عاماً تكبدت مسؤولية كبيرة بعد أن توفيت والدتها، وتركت لها مسؤولية كبيرة، وبقي لها أبوها الكبير في السن والمريض مع أخيها الصغير، وتحملت مسؤولية أكبر من طاقتها؛ جعلتها تترك دراستها، وبدأت مشوار الأيام الصعبة كما اسمتها، ابتغاءً للأجر والثواب.
وكانت الفتاة سردت قصتها بأن أباها طاعن في السن، ويعاني أمراضاً عدة، وتخلى عنه إخوانها الكبار، موضحة أن والدها راتبه التقاعدي ضعيف جداً؛ لا يكفي أعباء الحياة، ويفتقدون أبسط الحقوق في الحياة، حتى إن أبسط الحاجات الخاصة لا تستطيع إحضارها أو شراءها من شدة ما يعانونه من ظروف مادية صعبة، إضافة إلى عدم استطاعتهم سداد إيجار مسكنهم بإحدى الشقق بحي قويزة جنوب جدة.
عبدالله البرقاوي- سعود الدعجاني- جدة: تجاوباً مع ما نشرته "سبق" بعنوان "عشرينية" ووالدها وشقيقها الصغير يعانون مأساة مادية صعبة"، تكفل فاعل خير- فضّل عدم ذكر اسمه- بدفع مقدم إيجار سنتين مقبلة لمسكن الفتاة العشرينية ووالدها المريض وشقيقهم بحي قويزة بجنوب جدة، بعد أن مرت الفتاة بظروف صعبة بعد وفاة والدتها، وتراكم المسؤولية عليها بعد أن تخلى عنها أشقاؤها، ولم يقوموا بواجبهم تجاه والدهم المسن، ولم يقوموا بالسؤال عن حالهم منذ شهور؛ ما شكّل حملاً قوياً على الفتاة؛ تسبب بتركها تعليمها من أجل الرعاية والاهتمام بوالدها.
يُشار إلى أن الفتاة (ز. ع) 28 عاماً تكبدت مسؤولية كبيرة بعد أن توفيت والدتها، وتركت لها مسؤولية كبيرة، وبقي لها أبوها الكبير في السن والمريض مع أخيها الصغير، وتحملت مسؤولية أكبر من طاقتها؛ جعلتها تترك دراستها، وبدأت مشوار الأيام الصعبة كما اسمتها، ابتغاءً للأجر والثواب.
وكانت الفتاة سردت قصتها بأن أباها طاعن في السن، ويعاني أمراضاً عدة، وتخلى عنه إخوانها الكبار، موضحة أن والدها راتبه التقاعدي ضعيف جداً؛ لا يكفي أعباء الحياة، ويفتقدون أبسط الحقوق في الحياة، حتى إن أبسط الحاجات الخاصة لا تستطيع إحضارها أو شراءها من شدة ما يعانونه من ظروف مادية صعبة، إضافة إلى عدم استطاعتهم سداد إيجار مسكنهم بإحدى الشقق بحي قويزة جنوب جدة.