شموع الحب
04-09-2021, 07:20 PM
حذرت وزارة الصحة اليوم، المواطنين والمقيمين من انتقال عدوى فيروس كورونا المستجد، موضحة أن ما نسبته 44% تحدث قبل ظهور الأعراض على المصاب، ونبهت على ضرورة الحرص على التباعد ولبس الكمامات وتطبيق الاحترازات للوقاية من الفيروس.
وبحسب الإحصاءات اليومية، فقد سجلت السعودية منذ ظهور الفيروس نحو 396758 حالة إصابة، فيما بلغت حالات التعافي 382198 حالة ولله الحمد، وحالات الوفاة 6737 حالة والحرجة 7823 حالة.
وكانت وزارة الصحة قد بينت أن الأرقام التي تم رصدها حاليًا والمتعلقة بحالات الإصابة بالفيروس هي المستويات نفسها التي كانت ترصدها في منتصف أبريل من العام الماضي 2020م.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، أن الأعداد ارتفعت من بداية هذا العام، من شهر يناير 2021 وحتى الآن من مستوياتها التي كانت الأدنى في مراحل مواجهة هذه الجائحة، لتعود الآن وتسجل أرقامًا مرتفعة مقارنة بما كنا عليه قبل ثلاثة أشهر تقريبًا؛ مؤكدًا أن التجمعات والسلوك الخاطئ الموجود حاليًا مؤلم ومؤسف جدًّا في جميع المواقع.
ودعا الجميع ألا يكونوا سببًا في تفشي العدوى، وأن يعودوا إلى الالتزام لأننا في مراحل مقلقة جدًّا وغير مطمئنة، ويجب أن نكون حذرين كل الحذر حتى نتجاوز هذه المرحلة، فلا نريد أن نختبر موجات جديدة، ونكرر التضحيات من جديد.
https://sabq.org/dM8t4L
وبحسب الإحصاءات اليومية، فقد سجلت السعودية منذ ظهور الفيروس نحو 396758 حالة إصابة، فيما بلغت حالات التعافي 382198 حالة ولله الحمد، وحالات الوفاة 6737 حالة والحرجة 7823 حالة.
وكانت وزارة الصحة قد بينت أن الأرقام التي تم رصدها حاليًا والمتعلقة بحالات الإصابة بالفيروس هي المستويات نفسها التي كانت ترصدها في منتصف أبريل من العام الماضي 2020م.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، أن الأعداد ارتفعت من بداية هذا العام، من شهر يناير 2021 وحتى الآن من مستوياتها التي كانت الأدنى في مراحل مواجهة هذه الجائحة، لتعود الآن وتسجل أرقامًا مرتفعة مقارنة بما كنا عليه قبل ثلاثة أشهر تقريبًا؛ مؤكدًا أن التجمعات والسلوك الخاطئ الموجود حاليًا مؤلم ومؤسف جدًّا في جميع المواقع.
ودعا الجميع ألا يكونوا سببًا في تفشي العدوى، وأن يعودوا إلى الالتزام لأننا في مراحل مقلقة جدًّا وغير مطمئنة، ويجب أن نكون حذرين كل الحذر حتى نتجاوز هذه المرحلة، فلا نريد أن نختبر موجات جديدة، ونكرر التضحيات من جديد.
https://sabq.org/dM8t4L