صاحبة السمو
03-29-2021, 07:17 PM
- قلة الاهتمامات المشتركة:
حينما يحدث ذلك بين الطرفين، يجدا صعوبة في الوصول لنقطة التقاء، ما يؤدي بدوره إلى ضعف العلاقة وفشلها رغم المشاعر التي عاشاها خلالها.
- ضعف التواصل:
إذا بدأ الطرفان يفقدان القدرة على التواصل فيما بينهما، وكذلك القدرة على تبادل الأحاديث بسبب الملل أو كثرة الخلافات، وأصبح التحدث إلى بعض الأشخاص أمر مسلي ومريح أكثر من شريك الحياة، حينها تلجأ المرأة إلى الخروج من تلك العلاقة والتخلي عنها.
- الأنانية:
إذا تغلبت الأنانية على أحد طرفي العلاقة، فهو مؤشر على صعوبة استمرارها، فالحب علاقة بين طرفين يتبادلان الاهتمام، لا أن يعطي طرفٌ على الدوام والآخر يأخذ فقط.
- المخاوف وعدم الاستقرار:
وقد ترجع إلى طبيعة شخصية الفتاة نفسها، وتعود إلى خلفيات في تفكيرها أو حياتها الخاصة، وليس للطرف الآخر دخل في ذلك بنسبة كبيرة، ولكن تصرفات الرجل حينها في الوقت نفسه قد تزيد من هذه المخاوف أو تقضي عليها.
- الكذب:
حينما يزيد في العلاقة العاطفية فلابد لها من الفشل، لأن الثقة والصراحة هي الأساس التي تقوم عليه العلاقات، فإن لم تتوفر الثقة تصبح العلاقة العاطفية بلا أساس.
- عدم الخصوصية:
فارتباط شخصين عاطفيًا لا يعني انعدام الخصوصية لكل منهما، وأن يتحكم كل طرف في حياة الآخر ومعارفه وقراراته واختياراته، فالأنثى بطبعها تنزعج من السيطرة عليها، وتحب أن تحصل على بعض الحرية مثلها مثل الرجل.
- البرود العاطفي:
بمعنى عدم التعبير عن المشاعر من خلال التصرفات، أو تبادل الأحاديث بشكل كافٍ أو الانشغال الدائم عن شريكة الحياة، فهو ما يدفعها لإنهاء تلك العلاقة.
- محاولات التغيير:
فالأفضل للرجل أن يرتبط بامرأة لا يحتاج إلى تغيير طباعها الشخصية، فالأنثى بطبعها حينما تشعر برغبة الرجل في تغييرها تنسحب من العلاقة التي تربطها به.
- المقارنة:
إذا كنت تقبل كرجل أن تقارنك حبيبتك برجل آخر فتوقع منها القبول بمقارنتك لها بغيرها من النساء، فعقد المقارنات من الأشياء التي تدفع المرأة لقطع علاقتها العاطفية وعدم الاستمرار.
- اهمال التفاصيل:
ولا يقتصر الأمر على التواريخ التي تتعلق بالذكريات الهامة، فالتفاصيل الصغيرة تحدث الفارق مع المرأة، وكذلك ما تبذله من مجهود لكي تسعدها، حتى وإن كان الأمر مجرد إهدائها وردة أو محادثتها تلفونيًا.
حينما يحدث ذلك بين الطرفين، يجدا صعوبة في الوصول لنقطة التقاء، ما يؤدي بدوره إلى ضعف العلاقة وفشلها رغم المشاعر التي عاشاها خلالها.
- ضعف التواصل:
إذا بدأ الطرفان يفقدان القدرة على التواصل فيما بينهما، وكذلك القدرة على تبادل الأحاديث بسبب الملل أو كثرة الخلافات، وأصبح التحدث إلى بعض الأشخاص أمر مسلي ومريح أكثر من شريك الحياة، حينها تلجأ المرأة إلى الخروج من تلك العلاقة والتخلي عنها.
- الأنانية:
إذا تغلبت الأنانية على أحد طرفي العلاقة، فهو مؤشر على صعوبة استمرارها، فالحب علاقة بين طرفين يتبادلان الاهتمام، لا أن يعطي طرفٌ على الدوام والآخر يأخذ فقط.
- المخاوف وعدم الاستقرار:
وقد ترجع إلى طبيعة شخصية الفتاة نفسها، وتعود إلى خلفيات في تفكيرها أو حياتها الخاصة، وليس للطرف الآخر دخل في ذلك بنسبة كبيرة، ولكن تصرفات الرجل حينها في الوقت نفسه قد تزيد من هذه المخاوف أو تقضي عليها.
- الكذب:
حينما يزيد في العلاقة العاطفية فلابد لها من الفشل، لأن الثقة والصراحة هي الأساس التي تقوم عليه العلاقات، فإن لم تتوفر الثقة تصبح العلاقة العاطفية بلا أساس.
- عدم الخصوصية:
فارتباط شخصين عاطفيًا لا يعني انعدام الخصوصية لكل منهما، وأن يتحكم كل طرف في حياة الآخر ومعارفه وقراراته واختياراته، فالأنثى بطبعها تنزعج من السيطرة عليها، وتحب أن تحصل على بعض الحرية مثلها مثل الرجل.
- البرود العاطفي:
بمعنى عدم التعبير عن المشاعر من خلال التصرفات، أو تبادل الأحاديث بشكل كافٍ أو الانشغال الدائم عن شريكة الحياة، فهو ما يدفعها لإنهاء تلك العلاقة.
- محاولات التغيير:
فالأفضل للرجل أن يرتبط بامرأة لا يحتاج إلى تغيير طباعها الشخصية، فالأنثى بطبعها حينما تشعر برغبة الرجل في تغييرها تنسحب من العلاقة التي تربطها به.
- المقارنة:
إذا كنت تقبل كرجل أن تقارنك حبيبتك برجل آخر فتوقع منها القبول بمقارنتك لها بغيرها من النساء، فعقد المقارنات من الأشياء التي تدفع المرأة لقطع علاقتها العاطفية وعدم الاستمرار.
- اهمال التفاصيل:
ولا يقتصر الأمر على التواريخ التي تتعلق بالذكريات الهامة، فالتفاصيل الصغيرة تحدث الفارق مع المرأة، وكذلك ما تبذله من مجهود لكي تسعدها، حتى وإن كان الأمر مجرد إهدائها وردة أو محادثتها تلفونيًا.