صاحبة السمو
03-18-2021, 01:42 PM
https://ajel.sa/uploads/material-file/605328f96ee63a1d5144cc6b/6053288ecfb79.jpg
قالت بوابة الصحة جيزوندهايت دي الألمانية إن أعراض حساسية حبوب اللقاح (المصاحبة لفصل الربيع وتفتح الزهور)، تمثل كابوسًا لبعض الأشخاص.
وهذا النوع من الحساسية يتمثل في سيلان الأنف وحكة واحمرار في العينين، وإحساس بالوخز في الأنف وانتفاخات بالأغشية المخاطية.
وأحيانًا نوبات شديدة من العطس واحتقان الأنف والصداع والسعال وإكزيما الجلد في بعض الحالات والأرق.
ولتشخيص حساسية حبوب اللقاح، يتم إجراء اختبارات الوخز على الجلد، ثم يُستَكمل التشخيص باختبارات خاصة بالدم.
ويعد العلاج المستمر لحساسية حبوب اللقاح أمرًا مهمًّا؛ حيث يمكن أن تتطور حمى القش إلى الإصابة بحالة من الربو التحسسي.
ويجب استشارة الطبيب، ومن الأفضل أن يكون مختصًّا بالحساسية، إذا زادت الأعراض المرضية أو عند الشعور بصعوبة في التنفس وطفح جلدي شديد.
ويتم وصف أدوية مضادة للحساسية ومضادة للالتهابات، أو بخاخات الأنف أو قطرات العين تحتوي على الكورتيزون، ويمكن للطبيب مناقشة خيارات العلاج الأفضل مع المريض.
وفي حالة الأعراض الشديدة والحادة، قد تساعد مضادات الهيستامين مثل السيتريزين أو اللوراتادين.
وأوصت بوابة الصحة الألمانية بالعناية بالأنف والحفاظ على الأغشية المخاطية في المجاري الهوائية رطِبةً؛ لأنها توفر حماية ضد الفيروسات والبكتيريا.
ويوجد أيضًا ما يعرف بالعلاج المناعي؛ حيث يتم تناول المواد المسببة للحساسية عن طريق الفم يوميًّا.
ويمكن لبعض الإجراءات البسيطة خلال الحياة اليومية جعل الحياة أسهل على المصاب بحساسية حبوب اللقاح.
وتتصدَّر هذه الخطوات تقليلُ الوقت في الهواء الطلق بقدر الإمكان، وتجنب المساحات المفتوحة، مع العلم بأن كثافة حبوب اللقاح تكون أعلى في الصباح.
ولا بد من إبقاء النوافذ في المنزل وفي السيارة مغلقة مع الاستعانة بفلاتر حبوب اللقاح في كليهما، وعدم خلع الملابس في غرفة النوم.
وأيضًا لا بد من الحرص على تناول نظام غذائي متوازن يساعد على رفع المناعة.
قالت بوابة الصحة جيزوندهايت دي الألمانية إن أعراض حساسية حبوب اللقاح (المصاحبة لفصل الربيع وتفتح الزهور)، تمثل كابوسًا لبعض الأشخاص.
وهذا النوع من الحساسية يتمثل في سيلان الأنف وحكة واحمرار في العينين، وإحساس بالوخز في الأنف وانتفاخات بالأغشية المخاطية.
وأحيانًا نوبات شديدة من العطس واحتقان الأنف والصداع والسعال وإكزيما الجلد في بعض الحالات والأرق.
ولتشخيص حساسية حبوب اللقاح، يتم إجراء اختبارات الوخز على الجلد، ثم يُستَكمل التشخيص باختبارات خاصة بالدم.
ويعد العلاج المستمر لحساسية حبوب اللقاح أمرًا مهمًّا؛ حيث يمكن أن تتطور حمى القش إلى الإصابة بحالة من الربو التحسسي.
ويجب استشارة الطبيب، ومن الأفضل أن يكون مختصًّا بالحساسية، إذا زادت الأعراض المرضية أو عند الشعور بصعوبة في التنفس وطفح جلدي شديد.
ويتم وصف أدوية مضادة للحساسية ومضادة للالتهابات، أو بخاخات الأنف أو قطرات العين تحتوي على الكورتيزون، ويمكن للطبيب مناقشة خيارات العلاج الأفضل مع المريض.
وفي حالة الأعراض الشديدة والحادة، قد تساعد مضادات الهيستامين مثل السيتريزين أو اللوراتادين.
وأوصت بوابة الصحة الألمانية بالعناية بالأنف والحفاظ على الأغشية المخاطية في المجاري الهوائية رطِبةً؛ لأنها توفر حماية ضد الفيروسات والبكتيريا.
ويوجد أيضًا ما يعرف بالعلاج المناعي؛ حيث يتم تناول المواد المسببة للحساسية عن طريق الفم يوميًّا.
ويمكن لبعض الإجراءات البسيطة خلال الحياة اليومية جعل الحياة أسهل على المصاب بحساسية حبوب اللقاح.
وتتصدَّر هذه الخطوات تقليلُ الوقت في الهواء الطلق بقدر الإمكان، وتجنب المساحات المفتوحة، مع العلم بأن كثافة حبوب اللقاح تكون أعلى في الصباح.
ولا بد من إبقاء النوافذ في المنزل وفي السيارة مغلقة مع الاستعانة بفلاتر حبوب اللقاح في كليهما، وعدم خلع الملابس في غرفة النوم.
وأيضًا لا بد من الحرص على تناول نظام غذائي متوازن يساعد على رفع المناعة.