المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكم قول وشاء القدر


ڤَيوُلـآ
11-01-2014, 12:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ما حكم قول:
"وشاءت قدرة الله" و"شاء القدر"؟
الإجابة:
لا يصح أن نقول: " شاءت قدرة الله" لأن المشيئة إرادة، والقدرة معنى، والمعنى لا إرادة له، وإنما الإرادة للمريد، والمشيئة لمن يشاء، ولكننا نقول: "اقتضت حكمة الله كذا وكذا"، أو نقول عن الشيء إذا وقع: "هذه قدرة الله" أي مقدوره، كما تقول: "هذا خلق الله" أي مخلوقه، وأما أن نضيف أمراً يقتضي الفعل الاختياري إلى القدرة فإن هذا لا يجوز.

ومثل ذلك قولهم: "شاء القدر كذا وكذا"، وهذا لا يجوز لأن القدر والقدرة أمران معنويان ولا مشيئة لهما، وإنما المشيئة لمن هو قادر ولمن هو مقدّر، والله أعلم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث - باب المناهي اللفظية

غرام الصمت
11-01-2014, 01:47 AM
جزاك الله كل خير

وجعل طرحك في ميزان حسناتك

ودي لقلبك

طيف الامل
11-01-2014, 02:10 PM
بارك.. الله..فيك..
جزاك..الله..خير.. الجزاء..
الله.. يعطيك..العافية.. ويوفقك..
دمت..بخيير.. وبسعاااده..
http://i132.photobucket.com/albums/q17/lola-4/flowers/ro8.gif

أيلُول .
11-01-2014, 03:52 PM
جزاك الله خير .

رهيف القلب
11-02-2014, 08:01 PM
جزاك الله كل خير
ربي يجعله في موازين اعمالك
حفظك الله ورعاك ونفع بك
تقديري

متمرده
11-03-2014, 06:32 AM
جزـآآك الله خير ع ـآآلطرح
وجعله في ميزـآآن حسسنـآآتك ..

غآده العبدالله
11-05-2014, 01:09 AM
جزـآآك الله خير ع ـآآلطرح

اميرة الاحساس
11-05-2014, 04:03 PM
جزَآك لله الفردوسْ الأعلَى
ونفَع بِطرحك الجَميع .. ولآ حرمك جَميلَ اجرِه
لك منَ الشكر أجزَلِه "
(دُمت بــ حفظ الله )

http://www.tratel3asheq.com/up/uploads/13485296812.gif (http://www.h7007.com/vb)

MS HMS
11-09-2014, 07:29 AM
جزاك الله الف خير
واثابك الله ورزقك عفوه ورضاه وجنته
من حيث لا تحتسبين وغفر الله لكي ولجميع المسلمين
لروحك باقات من الجوري

القيصر
11-09-2014, 08:24 AM
,,







جزااك الله خير على طرحك المفيد

دام حضورك وعطائك

ودي

أسيرة القمر
11-09-2014, 06:11 PM
جزااك الله خير
على الموضوع القيم

سراج المحبة
11-15-2014, 01:54 AM
جزآگْ آلِلِه خيًرٍ آلِجزآء وَنفعّ بگْ،،
عّلِى آلِطرٍح آلِقيًم وَجعّلِه فيً ميًزآن حسّنآتِگْ
وَألِبسّگْ لِبآسّ آلِتِقوَى وَآلِغفرٍآن
وَجعّلِگْ ممن يًظلِهم آلِلِه فيً يًوَم لآ ظلِ إلآ ظلِه
وَعّمرٍ آلِلِه قلِبگْ بآلِإيًمآن،،
عّلِى طرٍحگْ آلِمحملِ بنفحآتِ إيًمآنيًة
وَلآ حرٍمگْ آلآجرٍ
تِحيًتِيً لِگْ
ف1ف1ف1ف1