ولد الذيب
01-03-2021, 11:07 PM
https://vid.alarabiya.net/images/2020/05/11/a4d889c5-5f5c-4152-80f7-34ff6207f552/a4d889c5-5f5c-4152-80f7-34ff6207f552_16x9_1200x676.jpg?width=1138
يجهل غالبية الناس أن هناك فوائد معينة تعود للجسم عند البكاء وذرف الدموع.
فهناك أنواع مختلفة من الدموع، تختلف الفوائد التي يكتسبها الجسم بحسب كل نوع من أنواعه، ، بحسب ما نشره موقع "رامبلر" الطبي.
غير المرئية
فعلى سبيل المثال، تساعد الدموع القاعدية أو غير المرئية، والتي تكون موجودة في العين بشكل دائم، على بقاء العين رطبة وحمايتها من الجفاف.
في حين أن الدموع الانعكاسية (المرئية)، تمنع البكتيريا من دخول الجسم وتحذر من أن هناك ضررا محتملا في العين، كوجود التهاب معين، ويتشكل هذا النوع من الدموع لأسباب كثيرة وعديدة، على سبيل المثال عند تقطيع البصل أو بسبب العوامل الجوية كالرياح.
https://vid.alarabiya.net/images/2020/09/21/a4e7ab66-847d-4e6c-a230-1477ffcd0bda/a4e7ab66-847d-4e6c-a230-1477ffcd0bda.jpg
ويعرف النوع الأخير من الدموع بالدموع العاطفية التي ترتبط بشكل خاص بالمشاعر، تحتوي هذه الدموع على العديد من الببتيدات التي تؤثر على الجسم كمهدئ ومسكن للآلام.
وقد ثبت أن هذا النوع ينشط الجهاز العصبي السمبثاوي المسؤول عن الراحة والاسترخاء.
كما أثبتت الدراسات أنه أثناء البكاء المطول، يتم إفراز الأوكسيتوسين والإندورفين، مما يسهم في رفع الحالة المزاجية بعد ذلك، وهذا ما يفسر أنه في العديد من الحالات يبدأ الشخص بالضحك بعد البكاء.
يجهل غالبية الناس أن هناك فوائد معينة تعود للجسم عند البكاء وذرف الدموع.
فهناك أنواع مختلفة من الدموع، تختلف الفوائد التي يكتسبها الجسم بحسب كل نوع من أنواعه، ، بحسب ما نشره موقع "رامبلر" الطبي.
غير المرئية
فعلى سبيل المثال، تساعد الدموع القاعدية أو غير المرئية، والتي تكون موجودة في العين بشكل دائم، على بقاء العين رطبة وحمايتها من الجفاف.
في حين أن الدموع الانعكاسية (المرئية)، تمنع البكتيريا من دخول الجسم وتحذر من أن هناك ضررا محتملا في العين، كوجود التهاب معين، ويتشكل هذا النوع من الدموع لأسباب كثيرة وعديدة، على سبيل المثال عند تقطيع البصل أو بسبب العوامل الجوية كالرياح.
https://vid.alarabiya.net/images/2020/09/21/a4e7ab66-847d-4e6c-a230-1477ffcd0bda/a4e7ab66-847d-4e6c-a230-1477ffcd0bda.jpg
ويعرف النوع الأخير من الدموع بالدموع العاطفية التي ترتبط بشكل خاص بالمشاعر، تحتوي هذه الدموع على العديد من الببتيدات التي تؤثر على الجسم كمهدئ ومسكن للآلام.
وقد ثبت أن هذا النوع ينشط الجهاز العصبي السمبثاوي المسؤول عن الراحة والاسترخاء.
كما أثبتت الدراسات أنه أثناء البكاء المطول، يتم إفراز الأوكسيتوسين والإندورفين، مما يسهم في رفع الحالة المزاجية بعد ذلك، وهذا ما يفسر أنه في العديد من الحالات يبدأ الشخص بالضحك بعد البكاء.